ياسمين بفرح:وأخيرًا اتعطفتي عليا ورنيتي ، ودة في حد ذاته غريب … إنت عمرك مكنتي محتحاني
طيف بضيق:مضايقة وعايزه حد احكيله ، وانتي صحبتي الوحيدة
ياسمين بإستغراب ، ولكن قالت بتسأول:في إيه يا طيف متضايقة ليه
طيف بدموع:هحكي بس متسئليش أسئلة ، ولا تقاطعيني إلا لما احكي كل حاجة
صمتت ياسمين منتظرة سماع ما يضايق طيف فقالت طيف بحزن:شوفت إياس يا ياسمين بعد اختفاء ست سنين ، بجد كان وحشني جدًا ، ولما شوفته مصدقت فرحت جدًا ، فرحت إنه ظهر ، فرحت إنه رجع مع إنّي معرفش هو كان فين … إلا إن وجودة
قدامي وأن عارفة مكانه دة فرحني ، بس لما كلمته مكنش عايز يفتكر أي حاجة متعلقة بماضيه ، كان بيقولي أنه نسانا ومش عايز يتعلق بينا تاني … أنا حبيته جدا وكنا بنحب بعض جدا ، حتي مصدقتش عنه كلمه واحدة من اللي الناس قالته عليه ، أنا بجد حاسه