عدت للحياه

أحدي أصدقاء والدتها فأجابت بهدوء:الو ازيك يا طنط مها
أجابت مها سريعًا وقالت:-طيف تعالي بسرعة مامتك تعبانة ، وهي في مستشفي***** مامتك في العناية ، ما إن سمعت أن والدتها

 

في خطر حتي أخذت معطفها وأغلقت بابها بشدة ، وونزلت علي السُلم سريعًا بعدما وجدت المصعد مشغول ، لم تنقضي الدقيقتين بعدما وصلت أمام سيارتها التي كانت قد قررت الا تستقلها واستقلتها واتجهت نحو خارج المدينة بل خارج المحافظة تمامًا

 

مضت عدة ساعات حتي أوشكت طيف الوصول أمام المستشفي التي أخبرتها بها مها ، وما إن وصلت حتي خرجت من السيارة وركضت لداخل المستشفي وصعدت للعناية فهي تحفظ هذة المشفي ، وبالأخص مكان العناية المركزة في هذة المشفي……!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top