ابتسمت ماهيتاب و قالت بمشاكسة_خوش فى حضن أخوك يا فواز…
ضحكت نيروز و حضنتها…
بعد وقت و كلام ما بينهم و ضحك و هزار روحوا بعد ما ماهيتاب خلصت المحلول إلى كان فى إيديها..
.
بقلم نرمين محمد..
فى أحسن و اجمل القاعات كان فرح أدهم و ماهيتاب….
كانوا قاعدين فى الكوشة و صحابه و كل إلى يعرفوهم موجدين…
و كان فعلا الفرح مبهج و جميل جداا…
حسام قرب من أدهم و قال فى ودنه_أدهم بقولك هى ديه أختك نيروز إلى فى ثانوى و عندها ١٧ سنة..
أدهم رفع حاجبه و قال_ااه بس كبرت يا حسام و بقت عروسة اهيه..، عايز ايه انت..
حسام بتوتر_ا.اا ولا حاجة، كنت بس بس كنت عايز ، اقولك يعنى…