رواية حاميني الحلقه الخامسه والاخيرة نيوز ميديا

ابتسمت ماهيتاب و قالت بمشاكسة_خوش فى حضن أخوك يا فواز…

ضحكت نيروز و حضنتها…

بعد وقت و كلام ما بينهم و ضحك و هزار روحوا بعد ما ماهيتاب خلصت المحلول إلى كان فى إيديها..

 

 

.

بقلم نرمين محمد..

فى أحسن و اجمل القاعات كان فرح أدهم و ماهيتاب….

كانوا قاعدين فى الكوشة و صحابه و كل إلى يعرفوهم موجدين…

 

 

و كان فعلا الفرح مبهج و جميل جداا…

حسام قرب من أدهم و قال فى ودنه_أدهم بقولك هى ديه أختك نيروز إلى فى ثانوى و عندها ١٧ سنة..

 

 

أدهم رفع حاجبه و قال_ااه بس كبرت يا حسام و بقت عروسة اهيه..، عايز ايه انت..

حسام بتوتر_ا.اا ولا حاجة، كنت بس بس كنت عايز ، اقولك يعنى…

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top