_حامينى…
_5 و الأخير…
ضحك ضحكة سمجة اوى، بعدين بص على أدهم بخبث إلى قاعد على الأرض بصدمة و الدموع فى عنيه و قال بخبث و مكر_لا و لسة المفاجأة الكبيرة بقا….
بص على ساعته بمكر و عد على إيده: ١ ٢3
لقوا عربية جت و وقفت قدامهم، و فتحت الباب و اترمت منه ماهيتاب و هى بتعيط، أدهم اول ما شافها كأنه استعاد تفكيره، و تركيزه، و جاى عشان يجرى عليها رجالة بدر مسكوه…
و كل ده بدر ميعرفش القوة الكبيرة إلى معاه هو و أحمد…، و أحمد لسه مستخبى هو و القوة إلى معاه، و بدر ميعرفش أنه موجود أصلاً…
بعصبية و عيونه أحمرت_اقسم بالله يا بدر، لو مسبتش عيلتى لهقتلك بإيدى يا بدر، و ربى يا بدر لأقتلك بإيدى…
هذا ما حدث في رواية حاميني الحلقه الخامسه والاخيرة نيوز ميديا
بصله بشماتة و قال بسخرية و هو بيضحك_طب لما تعرف تنجى نفسك الأول تبقا اتكلم..
كل ده و أدهم بيبصله بغضب و عصبية، و لسة بيعافر أنه يسوبوه_ليه ليه بتعمل معايا كدا بالذات اشمعنا انا ليه ليه تدمرنى كدا ليه…