رواية حاميني الحلقه الخامسه والاخيرة نيوز ميديا

و هو بيشيل ماهيتاب و بيستعد أنه يعدى من ضرب النار ده_تمام يلا، لازم اروح على المستشفى حالا، و انت احمى ضهرى عشان أعدى..

و هو بيجهز نفسه و بيملى خزنة المسدس_يلا انا جاهز..

 

 

بقلم نرمين محمد..

و فعلا استعدوا أنهم يعدوا، و أحمد كان بيحمى ضهر أدهم و هو بيعدى، وصل عند العربية إلى كان فيها أخته و امه، بصلهم و سند ماهيتاب جنبهم و رأسها على رجل والدته، و ركب مكان السواقة، و ساق على أقرب مستشفى…

 

 

اول ما دخل و الممرضين جابوا الترولى و نايمها عليه، و فضل معاها لحد ما دخلت العناية المركزة…

فضل برا، و كانت والدته جاية هى و أخته بصلهم و ابتسم بدموع و جرى عليهم ، و حضن امه، غياب تلات سنين، واحشته بشكل..

 

 

أدهم بدموع_واحشتينى اوى يا أمى..اوى.

امه (واسمها نهال)و هى بتبوس راسه بدموع _وانت كمان يا بنى واحشتنى اوى اوى..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top