رواية حاميني الحلقه الخامسه والاخيرة نيوز ميديا

والله الموت هو إلى منع كل حاجة، و انا عمرى ما سيبت والدتك، والدتك عارفانى، من ساعة ما انت سافرت، و انا كنت بروحلها و أطمن عليها، عمرى ما شوفتك يا بنى، والله لو كنت اعرفك كنت قولتلك، والله يا بنى كل كلمة من أدهم صح…

 

 

وقف تايه ، فعلا كانت والدته بتحكيله عن أن فيه ست تعرفها بتيجى تزورها و بتتكفل بالمصاريف، يعنى كدا كلامهم صح، يعنى يعنى…

و وسط سرحانه و تفكيره،أحمد طلع هو و القوة إلى معاه و قال_سلم نفسك، انت مطلوب القبض عليك يا بدر

 

 

هجمت القوة على رجالة بدر، و حصل ضرب نار، و أدهم عرف يهرب من رجالة بدر و جرى على ماهيتاب إلى كانت واقعة على الأرض و مربوطة ، شالها و جرى بيها ورا عربية و بدأ يفوق فيها بعد ما اغمى عليها اول ما سمعت ضرب النار، جاه جمبه أحمد و هو لسة بيضرب نار..

 

 

بزعيق_بسرعة تاخدها و تروح على العربية إلى فيها أمك و اختك، انا دخلتهم لسة دلوقتى العربية إلى هناك ديه، يلا، و تسوق و تبعد عن المنطقة ديه ، العربية إلى انت هتكون فيها ، فيها جهاز تتبع يعنى متخافش هنعرف مكانك مهما روحت، يلا..

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top