رواية حاميني الحلقه الرابعه كاملة نيوز ميديا

ضحكت، بعدين لفها ليه و حط إيده على وشها و إيده التانية على شعرها و قال_انتى جميلة اوى..

بصت فى الارض و ابتسمت، رفع وشها ليه تانى_اخر مرة تنزلى وشك كدا فاهمة..

 

 

ابتسمت ابتسامه بسيطة_حاضر..

فضل يتأمل عنيها إلى زى اللوز، و خدودها إلى لونهم أحمر خفيف، و شفايفها و اه من شفايفها البينك إلى من اول ما شافها و عايز يدوقهم، من غير سابق إنذار باسها ، برقت بصدمة و هو محاوطها جامد و بيتعمق فى البوسة أكتر ، و هى استجابت معاه، بعد وقت

 

بعد و هو مبتسم ، و كان وشها احمر اوى، دفنت وشها فى صدره و كانت مكسوفة اوى، ضحك جامد و بعدها شوية و هى لسة مغمضة عينيها، حط جبينه على جبينها و قال و هو كمان مغمض عينيه_ماهى، انا عايزك، بجد مش قادر..

 

 

فتحت عينيها وهو كمان مستني اى إشارة منها بس، ابتسمت و هزت راسها بكسوف، اول ما عملت كدا، ضحك و حضنها جامد اوى ، و شلها ، و راح للسرير…

و قبل ما_بعشقك يا ماهيتاب……

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top