عمر بعصبيه : ماتنطقى يابت انتي
هدير بهدوء : اهدا ياعمر ياريت تحكى وانا اضمنلك انك مش هتتأذى
كارما بخوف : ال عمل كل ده والدتك ياعمر
هدير اتصدمت والاكتر كانت تقى الصدمه الاكبر فى أمها أما عمر مطلعش منه رد فعل غير أنه قال : أنطقى كملى ايه ال حصل
كارما : انا من زمان وانا بحبك ولما لقيت انك مش شايفنى اصلا روحت لوالدتك قولت اقرب منها شويه يمكن تحس بيا بس هى
قالتلى انك قلبك متعلق ببنت عمك ال فى البلد ورغم أنها بعيد عنك بس انت مش شايف غيرها ولما عرفت انها جت تعيش معاكم انا النا”ر ولع”ت فى قلبى قررت وكمان لقيت والدتك مبتحبهاش اصلا قربت منها اكتر واتفقنا أننا ندمر”ها عشان تطفش خالص
هدير كانت واقفه مش عارفه تنطق خالص من ال سمعته
عمر : كملى
كارما : جينا فى يوم لما أهلك كانوا رايحين فرح جيرانكم هدير كانت معاكم والدتك اتفقت معايا اروح أرش شربات على الملايا فى أوضتك على أنه دم وهي شربتك عصير فى حبوب هلوسه وكمان قالت لهدير تروح تجبلها حاجه من البيت ولما هي وافقت خلتك انت