تقى بخضه : الحق هدير ياعمر
عمر بخضه : مالها هدير ؟؟؟؟
تقى بدموع : انتحر”ت
عمرى جرى على جوه بسرعه وبالفعل شافها واقعه على الارض وعلبة برشام جمبها شالها بسرعه ونزل وتقى وراه ركب عربيته وطلع
على المستشفى
فى المستشفى
هدير دخلت العمليات وعمر واقف مصدوم مكانش متوقع أن تعمل فى نفسها كده أبدا
تقى قربت عليه وقالت : كده انت مبسوط صح ؟
عمر مردش عليها
تقى بدموع : انا عمرى ماشوفتك كده أبدا بس دلوقتى عرفت حقيقتك طب اقولك على حاجه لما اعتد”يت على هدير مفكرتش فيا مفكرتش ان كما تدين تدان انا استاهل منك أن يتعمل فيا كده وبسببك
عمر بضيق وتوتر : والله مكنتش فى وعى انا
قاطعته تقى بعنف وقالت : يعني لما بقيت فى وعيك عملت ايه جرحتها سمعت كلام ماما وكنت عايز تهرب ولما بابا اجبرك اتجوزتها