عمر بضعف : انا بحبك ادينى فرصه عشان خاطرى والله كل حاجه كانت لعبه سامحينى على معاملتي ليكي بس والله انا مكنتش مستوعب ال حصل انا اسف تقبلى تكملى معايا
هدير بجمود : لاء وهتطلقنى
عمر بصدمه : اطلقك !!!؟
هدير : أيوه أظن كفايه لحد كده بقا واعتقد معاملتك ليا ملهاش مبرر اصلا انت كنت بتعاملنى على أن خا”طيه
عمر : قولتلك غصب عني أنا بحبك ياهدير ومن زمان كمان من وقت لما جينا عندكم البلد وشوفتك مره واحده مروحتيش من بالى
خالص صدقيني انا مش بكدب عليكى والله
هدير : وسبب معاملتك ليا من قبل الجواز ؟؟
عمر : اتصدمت لما فوقت فى الليله اياها دي وعرفت أن أذيتك لما بابا قالى لازم اتجوزك كنت مشتت حاسس ان فى حاجه غلط كنت خايف أذيكى اكتر أمي قالتلى اهرب وانا قولتلها ماشى بس والله ماكنت ههرب انا عارف ان لو قولتلها لاء ممكن تعمل فيكي حاجه