هربت يوم الزفاف

رواية زوجتي

المقدمه
منذ النظر الأولي التي سقطت فيها عيناي علي العنوان، اخذت الافكار تتدفق والكلمات تسبح في مخيلتي، لتبدأ يدي في التحرك وكتابتها وعذرا إن لم اتوسع في شرح الموضوع وذالك لصغر سني وقله خبرتي ولم اركز افكاري إلا علي جزء بسيط لعله يظهر ما في عقلي.

 

 

“كل بنت بتتمني إن يوم فرحها يبقا زي الحكايات.. الخيالية، وبتستنا اليوم إلا هتجوز فيه رجل احلامها، لكن ماذا عن بطلتنا التي خذلتها الحياة وفرقتها عن أهلها، ليلعب القدر لعبته معها ويضعها في اختبارات صعبه لتجبر هي علي ان تضحي

 

لأجل أشخاص لأ يستحقون تضحيتها وتتزوج من شخص لا تعرفة لكن ماذا سيحدث معها هل سينتهي بها الوضع بالوقوع بالحب ام للقدر رأي آخر .
بقلم: روان عطيه
في حي من أحياء مدينة دمياط، أشرقت أنوار الصباح، لتفتح لنا جميلتنا النوافذ، لتقبلها الشمس بأشعتها الذهبية، فأحسست حينها

 

 

بأنّها ألقت عليها أنواراً من الأمل والتفاؤل اخدت تستنشق الهواء، وتخرجه متنهده فقد مرة علي خروجها من الميتم
أربع أعوام ومنذه خروجها من هناك ظلت تبحث عن
عائلتها لكن لم تجد لهم آثر فقد تم اختطافها منهم عندما كان عمرها عشر سنوات

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top