عمر: “المهمم تعال بكرة بقاا انت وصحابي يلاا سلام انا عريس وهتجوز” واغلق الهاتف واراح ظهره علي السرير يفكر فيها
عمر: “مش عارف هيا عيطتت ليه ماهو عادل كان هيتجوزها وانا انقذتها وبصتلي بصه هيا كره! لالالالا دي حب وعشق كبييير م انا الفارس اللي انقذها ونام بسعادة”
في الصباح اتي عبدالحميد ومجموعه من اصدقاء عمر سبعة اشخاص يجلسون مع راشد حتي دخل عليه اخاه الاكبر
هاشم الاخ الاكبر لَـ عبدالحميد والد “أميمه ونانسي ورحمه”زوجته متوفيه
هاشم:” منور الصعيد ياخوي حمدلله علي السلامه”
احتضنه عبدالحميد بحب اخوي: “الله يسلمك يَـ حبيب اخوك”
هاشم: “منورين يَـ رجالة”
رددو جميعهم السبعه “بِـ نورك يـَ حاج”
راشد: “هاشم روحت خبرت الشيخ كمال”
هاشم: “لسة جاي من عنده حالاً هيجي علي الساعه 8”