ايه الصوت العالي وصوت التكسير ده يا صابرين في حاجه
نفت صابرين سريعا قائلة :
لا ياحج مفيش ده بس
قاطعتها ليال صائحه متجه نحو محمد واقفه امامه :
لا في وفي كتير ، الجوازه دي لا يمكن تتم
اردف محمد ببرد :
واحنا اهنه مبناخدش رأيك احنا بنجولك بس
اشتعلت عيناها بغضب لتردف بتمرد :
وان مش جارية اشترتوها عشان تجبروها علي افكاركم المريضه دي ، ولا ليكم الحق اصلا انكم تتحكموا في حياتي
نظر محمد اليها بغضب قائلا :
الظاهر ان حاتم معرفش يربيكي زين يابت نواره ، بس اني هربيكي
انهي كلماته تزامنا مع رفع يده ناويا ان يهبط بها علي وجه تلك الواقفه امامه ولكن استقرت تلك الصفعه علي وجهه مالك الذي وقف امام والده في ثواني بدلا عنها وو
يتبع….