قصة النهاردة بكلمكم من ليلة فرحى الكبيرة ، دخلت انا ومراتى الشقة الاخير

النبوية مبينةً للمسلمين أنّ البذل والسخاء سبيلٌ من سُبُل نجاتهم، وقد أضاف منهج الإسلام الحنيف إلى الكرم آداباً وضوابطاً ترقى به، وتطهّره،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top