شهاب:امبارح بليل… غزال أنتي ليكي علاقة بالموضوع دا… قوليلي و متخافيش أنا مش هعملك حاجة بس لازم اعرف.
غزال :أنت بتقول ايه… أنا معملتش كدا
اه كنت عايزاك تسيبها تمشي بس أنا و الله معملتش كدا و بعدين أنا امبارح كنت تعبانه ازاي هخرجها و لو فكرت ان ليا حد ساعدني
ان و الله معرفش حد… صدقني مش أنا
و لو عملت حاجة زي دي هقولك لاني مش خايفة منك
شهاب:طب اهدي أنا مقصدش حاجة أنا بس بسأل…. و بعدين كنتي تعبانة مالك و مقولتليش… حصل اي؟
غزال:- مفيش حاجة تستاهل اني اقولك عليها اصلا
ضهري كان بيوجعني شوية و كان عندي مغص…
شهاب :- طب و دي متستاهلش ازاي يعني… قومي غيري و تعالي نكشف ياله
غزال:- شهاب مفيش حاجة أنا كويسة…
شهاب :طب ياله قومي علشان ننزل نفطر سوا
غزال قامت و هي حاسة بالارهاق و أن جسمها بيوجعها…
بعد وقت طويل