قصة غزل الفصل السابع و العشرون

شهاب قام مع قاسم و خرجوا الاتنين و شهاب بيفكر هل ممكن غزال تاخد نسخة من مفتاح المخزن و مين ساعدها و خرج صباح بليل من المخزن بس حاول يفكر في حد تاني لان مستحيل تقدر تعمل كدا و لو هي اللي عملت كدا مستحيل تبقى بالهدوء دا و كان

 

هيبان عليها الارتباك و التوتر .
طلع اوضته لقاها لسه نايمة استغرب لان الفترة الأخيرة بتنام كتير… قعد جانبها باستغراب :غزال…. غزال أصحى
قامت بكسل و بصتله : صباح الخير

 

-صباح النور…. غزال انتي كويسة… بقالك كم يوم كدا مش مظبطه نومك.. و مش عايزاه تاكلي… أنتي كويسة
غزال :- اه كويسه بس شوية تعب عادي.. هو فيه حاجة أنت صاحي من بدري و لا اي.

 

شهاب:اه…. في حاجة كدا حصلت
غزال:حصل ايه متقلقنيش
شهاب:لا متخافيش مش عايز اي حاجة تخوفك …. صباح حد خرجها من المخزن و هربت
غزال :امتى الكلام دا؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top