قصة غزل الفصل السابع و العشرون

شغالين فيه
بس اوعدك نعدي الفترة دي و هتزهقي مني… أنتي كمان وحشاني اوي بس غصب عني…
شهاب بصلها باستغراب لانها مردتش لكن اندهش لما لقاها نايمة اصلا.. اخد نفس عميق و هو بيضمها لصدره و بيطفي النور و نام……
في بداية يوم جديد .

 

شهاب جاله اتصال الصبح الساعة خمسة و نص قام باستغراب لان الموبيل فضل يرن.. اخده و بص لاسم المتصل بانزعاج لكنه رد بهدوء:- الوا…. ايو يا محمد في ايه…
محمد “غفير المخزن” بارتباك:-ايوه يا شهاب بيه… أنا آسف اني اتصلت بدري كدا بس… بس حصل حاجة لازم أبلغ حضرتك بيها.

 

شهاب اتعدل :حاجة اي؟
محمد بلع ريقه بخوف:- الست اللي كانت في المخزن هربت… في حد فتح المخزن بالمفتاح و خرجها… أنا مسبتش المخزن و الله غير نص ساعة و رجعت لقيت البوابة مفتوحة و انا المفتاح معايا..

 

.
شهاب بحدة و هو بيقوم و بياخد هدوم:-انت بتقول ايه؟!
دا ازاي يعني…. أنا جايلك.
بعد تلات ساعات
الحج محمود كان قاعد مع شهاب و قاسم
الحج محمود بغضب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top