قصة غزل الفصل السادس و العشرون

الله يلعنها.. أنتي عارفة شهاب كان متعلق اد ايه ب ابوه و كان دايما معاه بس بقا عمره كان لحد كدا و ربنا افتكره
علشان كدا شهاب لا يقبل السجاير و لا يحب اللي بيدخنوها… الله يرحمه يونس و يرحم عمك سعد.

 

هند و غزال كانوا ساكتين و باين عليهم الحزن و الفقدان
الحج محمود:- بس عارفة يا هند أنتي ربنا يكرمك بواحد يحبك و يراعي ربنا فيكي علشان أنتي طيبة و بنت حلال تستاهل كل حاجة حلوه في الدنيا و الآخرة

 

هند ابتسمت بحب و فضلوا يتكلموا لحد ما فجاة غزال سابتهم و خرجت بسرعة من الاوضة، جريت على الحمام، قفلت الباب وراها بدون اهتمام و هي حاسة بوجع و مغص شديد، بدات تتقي لحد ما حست انها مبقتش قادرة تقف، غسلت وشها بارهاق و خرجت.

 

هند كانت واقفه مع جدها برا و هم قلقنين عليها
هند بخوف :مالك يا غزال شكلك تعبانه
غزال :- مفيش بس شوية مغص عادي… أنتي عارفة ان مناعتي ضعيفه و بتعب بسرعة و امبارح اخدت دش و طلعت شهاب كان فاتح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top