قصة غزل الفصل السادس و العشرون

بطلي تحبطيها بالشكل دا،
هند تستاهل حد يحطها في عنيه و يخاف عليها و على نفسه علشانها و اظن أنتي أكتر واحدة عارفة دا كويس…
انا رايح المصنع… سلام عليكم
الحج محمود بتفهم:- استني بس يا شهاب الكلام اخد و عطا و بعدين أنت لسه مفطرتش…

 

شهاب بهدوء:- معليش يا جدي بس أنا ماليش نفسي افطروا أنتم و انا هاكل اي حاجة… ياله سلام عليكم .
-و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كان هيركب عربيته لكن سمع صوت غزال بتنادي عليه وقف و هو شايفها جايه ناحيته و شايله شنطة.

 

شهاب بجدية:في حاجة يا غزال.
غزال ابتسمت بحب و سابت الشنطة على الأرض، قربت منه تعدله ياقة قميصه الابيض
شهاب بص حواليه مكنش في حد من الآمن، رغم انه كان متضايق من والدته لكن ابتسم بهدوء

 

غزال:-كنت عارفة أنك هتتعبنا معاك يا شهاب بيه… امم علشان كدا كنت مخليه نعيمه تجهز الفطار دا لأن للأسف أنت مالكش ماسكة و فجأه بتمشي من غير ما تاكل و بعدين التحاليل اثبتت أن اللي حصلك دا بسبب أنك مش بتاكل كويس و لا بتفطر معانا… ف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top