قصة غزل الفصل السادس و العشرون

جايز وجود شهاب خلاها قادرة تستوعب اللي حصل.
قعدوا يفطروا و بيتكلموا لكن حليمة كانت بتبص لغزال بطريقة غريبة لكن مكنتش مبينه ليهم و هي بتتكلم معهم.
حليمة:- طب و أنت ايه رأيك في العريس اللي متقدم لهند يا شهاب؟

 

هند بدهشة:-عريس اي؟!
حليمة :- واحد زميل قاسم اخوكي فاتحه في الموضوع و عايز يعرف إذ كان ممكن يبقى فيه قبول …
هند سكتت و هي بتبص لقاسم باستغراب و ضيق لأنه متكلمش معها في حاجة زي دي و هم كانوا قاعدين سوا.

 

هند بحدة:و اسمه ايه سعيد الحظ دا يا سي قاسم…
شهاب بجدية و صوت عالي:-هند اتكلمي كويس دا اخوكي الكبير…. احترمي وجودنا على الأقل.
هند :- أنا مقصدش يا شهاب.

 

شهاب ابتسم بهدوء و بص لجده و أمه :- أنا معرفوش علشان اقول رأي فيه… و بعدين أنا لحد ما يجي يتقدم و يدخل البيت من بابه كأنه محصلش حاجة أختي مش قليلة…
هند ابتسمت بسعادة و هي بتبص لشهاب و هي فرحانة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top