قصة غزل الفصل السادس و العشرون

أنا أكتر واحدة عارفة انك عايز مصلحتي و اقولك حاجة الصراحة أنا أول ما ماما فتحت الموضوع دا انا محستش بالراحة
أنا يا شهاب نفسي احس بالراحة مع حد مش مهم هو اد ايه مناسب اجتماعيا و ماديا أنت عارف ان عمرنا ما فرقت معانا الحاجات

 

دي بس نفسي اقابل حد لما يجي اسمه عليا احس اني مطمنه… و كل شي قسمة و نصيب
و انا حفظه قلبي لحد ما يجي اللي يستاهل اني احبه و يكون ليا نصي التاني.

 

شهاب قرب منها و باس رأسها :- ربنا يسعدك يا هند و تفرحي باللي نفسك فيه
ريحتي قلبي… عندك حق هو قسمه و نصيب و ساعة النصيب بتصيب .. تصبحي على خير
هند ابتسمت بحب و هو قام
-و انت من اهل الخير يا حبيبي…

 

شهاب قام راح اوضته دخل لقى غزال نايمه دخل ياخد دش….
في اوضة حليمة
حليمة بصوت واطي في الموبيل: خلاص يا رأفت بلغ رجب انه ينفذ… شهاب دلوقتي بقا كويس و أنا مش هصبر أكتر من كدا
رأفت :أخيراً دا انا كنت بدأت افقد الامل و فكرتك غيرتي رأيك.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top