دخل الزوج يوما الى بيته في غير اوقات رجوعه ففوجئ بزوجته مع عشيقها

دخل الزوج يوما الى بيته في غير اوقات رجوعه ففوجئ بزوجته مع عشيقها
اللذين تفآجآ فقاما يلملمان انفسهما برعـ.ـب وخـ.ـوف وتوقعا ان يقوم الزوج بقتـ.ـلهما

 

لكنهما تفآجآ من برود الزوج الذي سأل عشيق زوجته …. هل انتهيت منها؟؟؟؟؟؟؟
اذا انتهيت اخرج الآن فأسرع الرجل بالخروج لكنه استوقفه قائلا مهلا… مهلا

اين اجرها؟؟؟؟ فصعق الرجل وأخرج جميع مافي محفظته ليعطيه للزوج لكن الزوج رد له كل نقوده
وقال له اعطني فقط ريالا اجرها وهو كثير عليها
وفعلا اخذ الزوج الريال ووضعه في جيبه وخرج الرجل مسرعاوقد نجى بحياته

 

وظنت الزوجه انه سوف ينتقم منها او يقتلها لكنه لم يمسها بسوء
ولم يكلمها الا للضروره
اطبخي …. نظفي ….. اكوي….. وهكذا واستمرت مقاطعته لها شهرا

 

بعد الشهر اولم وليمه ودعى جميع اهلها وأهله رجالا ونساء
وبعد العشاء جمعهم كلهم وقال لهم سوف احكي لكم قصة هذا الريال الذي في جيبي
وأخرجه امام اهلها واهله…

 

زعرت الزوجه وهبت واقفه ثم طاحت على الأرض خوفا وتوفت وكأن الله عاقبها على خيانتها
ذهل الجميع وتيقنوا ان هناك علاقة بين قصه الريال ووفـ.ـاة الزوجه
وبعد ايام العزاء حضر اهل الزوجه متهمين الزوج بأنه كان سببا في وفـ.ـاة ابنتهم

 

كان يريد ان يستر قصتها بعد ان اخذ الله تعالى حقه منها عقابا على خيانتها
لكن اهلهايريدون اتهـ.ـامه بقتـ.ـلها فلابد ان يدافع عن نفسه

 

فقص قصة الريال على ابوها واعمامها
وأعطاهم الريال وقال لهم وهذا هو الريال اجر ابنتكم لعل الله يرزقكم به
هل يوجد صبر على الأذى اكثر من هذا الصبر

 

لا أدري هل هو صبر او حكمه؟؟؟؟؟؟؟
ونحن لا نصبر على مواقف تكاد تكون تافهه امام هذه القصه

 

قتلـ.ـت زوجها بمساعدة عشيقها بعد ضبطه لهما يمارسان الرذيلة على فراشه

قُتـ.ـل فلاح يبلغ من العمر 75 سنة، اليوم الاثنين، علي يدي زوجته وعشيقها “الفران”، بعد أن ضبطهما في وضع مخل داخل منزله بإحدى قرى مركز المنيا.

كان مدير أمن المنيا ، اللواء ممدوح عبدالمنصف، تلقى بلاغًا من مركز شرطة أبو قرقاص والمستشفى العام بوصول المدعو ، رمضان . ع . م 75 سنة فلاح ومقيم قرية ريحانة – دائرة المركز ( جـ.ـثة هامدة ) إثر إصابته ( جـ.ـرح خـ.ـلف الرأس وكدمة بالركبة ) وما قررته زوجته وتدعي ، غ. ع . أ 30 سنة ربة منزل ، ومقيمة بذات الناحية رفقة زوجها بمفردها، وأنه يعاني من أمراض الشيخوخة والسكر .

 

وقالت الزوجة إنه حال تواجده بدورة مياه المنزل سقط على

الأرض مغشياً بسبب غيـ.ـبوبة السكر – ما أدى إلى حدوث إصـ.ـابته التي أودت بحـ.ـياته ولم تتـ.ـهم أحدًا في ذلك وما أقره نجل المتـ.ـوفي ويدعى جمال باتـ.ـهام زوجـ.ـة والده سالفة الذكر بالتـ.ـسـ.ـبب في وفـ.ـاة والده لوجود خـ.ـلافات سابقة بينهما لسوء سلوكها.

جرى تحرير المحضر اللازم والعرض على النيابة العامة، التي طلبت تحريات المباحث حول الواقعة، وعليه توصلت جهود البحث إلى أن زوجة المجني علية ترتبط بعلاقة عاطفية بأحد الأشخاص خارج محيط سكنها ، يتردد عليها بمسكنها في فترات غياب زوجـ.ـها .

كما توصلت التحريات أن العشـ.ـيق كان بصحبة زوجة المجنـ.ـي عليه في ذات

اليوم.
وبعد ضبط المباحث المتهمة، وبمواجهتها بما جاء بالتحريات أقرت بصحتها، وأضافت أنها متزوجة من المجني علية منذ حوالي 3 سنوات رغمًا عنها، ما دفعها للارتباط عاطفيًا بالمدعو أ. غ . م 25 سنة فران ومقيم مركز مغاغة، وتطورت هذه العلاقة إلى معاشرتها معـ.ـاشرة الأزواج، وظهرت عليها علامات الحمل منذ ثلاث شهور، ما أدى إلى شك زوجها في سلوكها.

 

و أضافت أنها استـ.ـغلت توجه زوجها إلى المسجد لأداء الصلاة وحضر إليها المتهم بمنزلها وحال عودة الزوج فـ.ـوجئ به برفقتها وتعدت عليه وعشيقها بالضـ.ـرب خشـ.ـية افتضاح أمرهما وكتما أنفاسه وضرباه بجسم صلب ( قطعة من الحجر ) أعلى رأسه ، ما أدى إلى حدوث إصابته التي أودت بحياته.

جرى توسيع دائرة البحث، وضبط المـ.ـتهم بالتعاون مع مباحث مركز مغاغة بمحل إقامته، وبمواجهته أقر بارتكاب الواقعة بالاشتراك مع المتهمة لذات السبب، وتحرر عن الواقعة المحضر اللازم ، وأخـ.ـطرت النيابة العامة لتولي التحقيقات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top