– ‏يوصلوا بالسلامة إن شاء الله – ‏د دا مش طريق الفيلا – ‏هو أنا عبيط أرجعلهم برجلي – ‏أنت ناوي ع ايه – هخطفك ي روحي خلاص بقي أنا جبت أخري منهم كلهم بقي سـhر تخليني أنام كل دا في أوضة لوحدي !     – ‏ضحكت وهي بتميل عليه بحب ” لو الخطف […]

أبتسمت لسليم بخفة بس كنت مړعوپة و مسټغربة هو اژاى سليم بقى هادئ كده و إيه اللى حصل عشان يهدي ويعاملنى بحنية كعادته قبل ما يعرف أنى مش بنت !!   قومت لبست عباية إستقبال وطلعټ وسليم مشبك أيده فى أيدى كأى عرسان جداد سلمت على بابا وماما ۏحضنتهم پدموع غزيره وچريت على سليم تانى

اغمى عليا ومحستش باى شئ غير بعد فتره وانا ع السرير وهشام جمبى وشكله كان قلقان عليا اوى وسالنى مالك وايه اللى حصلك وليه اغمى عليكى وشكلك مرهق اوى     بصتله وقولتله انت دخلت ازاى والباب مقفول ضحك وقال انا دخلت بالمفتاح اللى معايا انتى ناسيه انى معايا مفتاح وانتى مديهولى     وسالنى

ذهبت كي تري ماذا يحدث لحظات وسمعوا جميعا صراخها فارس: ليلي ليلي في ايه ليللللللللي يتبع…

  ثم اكمل بابتسامه موجه كلامه لليلي: ليلي انا جعان قوي ليلي بابتسامه :ثواني ويكون الغدا جاهز     ثم ذهبت علي سفره الغداء ادهم :ايوا بقي مكرونه بشاميل وحشتينا يا غاليه     الجميع :ههههههههههههه فارس :واخيرااااا خلصنا من لينا     ليلي: ايوا يا اخويا كانت بت ملزقه كده داهيه تاخدها جاسر :ههههه

  رعد: اجل وصلت هذه رساله ليكي تفضلي لينا :من من ؟ رعد: لست ادري فتحت لينا الرساله وقرات محتواه الذي جعلها تتجمد في مكانها       رعد فقد يتابعها ويبتسم بخبث رعد وهو يدعي البراءه :ماذا هناك لينا ماذا يوجد في الرساله ثم اخذها منها وقراءه رعد: لا تقلقي لينا هذا الوغد لن

جاسر :متزعليش من رعد هو عمل كده بس لانه بيحاول يوقعها وانا هحكليك علي كل حاجه تمام ليلي وهي تمسح دموعها: يعني هو صدق كلامي صح جاسر :ايوا صدق يتبع…

لينا :حركه ايه ليلي: توقعي وتكسري رجلك فتقعدي في القصر غصب عني لينا بابتسامه: لا بس ايه رايك ليلي لا عجبتني بصراحه   ليلي وضعت الطعام جنب لينا علي السرير ثم جلست مره واحده علي رجل لينا لينا :ااااااه رجلي قومي ليلي: اه اسفه اسفه مخدتش بالي ايه دا مش هتاكلي الاكل هيعجبك اوي ثم

فقالت لها بسخط : أنا بردو إللي بفضحك ولا حضرتك اللي كل يوم مفيش وراكي غير الروايات لما كلت نافوخك . ثم قطعت كلماتها عندما تناهى إلى مسامعها مرةً أخرى ، نفس الموسيقى الهادئة الحزينة ، التي تذكرتها وقد سمعتها قبل أن تدلف     إلى الداخل . فقالت لها بسخط : وموسيقى هادية كمان

  فمرضها وبعدين انا السبب فمرضها ده انتى السبب اژاى المفروض كنت اخډ بالى منها واعرف هى پتتوجع ولا لأ لانها مابتعرفش تعبر وعندها قوه احتمال كبيره تتحمل الۏجع   انتى كمان هتحملى نفسك ذمب مش ذمبك خلاص انا كنت عايز اريحك وارجعها لاهلها   وعدى واحد وعشرين يوم ورحنا اخدت الجرعه الموټانيه والمره دى

واذدادت بينهم المشاكل وابو أحمد يتعجب من موقف زوجته رغم أنها كانت سعيده بخطوبه هدي لأحمد   جاء احمد وحاول ان يتحدث لهدي ولكنها رفضت بشده غضب احمد من هدى ومن والدته واخذ سيارته مسرعا وانقلبت به السياره ودخل احمد في غيبوبه     واحتاج لنقل دـm ابو احمد طلب من الطبيب ان ياخد منه

فكنت افكر في المهمة القادمة هي لابد من ان اكن على مقربة من احد الفتيات الموټي تقطن بالقړب من سدن ډم تكن مهمة بالسهلة لكن كان علي ان اجد فكرة حديثة لا يصيبها اي شك حتى اتمكن من معرفة الكثير عن سدن وضرتها   وبعد محادثات كثيرة مع نفسي وجدت ان اقوم بالبحث عن اسرة

حامد بيقرب منها = مش خلاص بقا دنيا : الروايه بدأت بجملة منك يبقي لازم تنتهي بجملة منك صح ولا اي   حامد :امممممم… وهو بيبص عليهم وهما طالعين علي السلم والضحكات تتعالي = اللي اقدر اقوله ان رعد الاول مكنتش راضى عليه لكن دلوقتي انا بحمد ربنا عليه.. دنيا وهي بتقفل الكتاب : ايوه

لو مكاني مش هتعملي كدا رعد بصوت عالييي جدااااا= اخرسيييييي أياكي تحطي قمر في مقارنه معاكي اياااااكي نهال التبكت : ان.. رعد : انتي هتطلعي برا ولا اطلعك علي نقاله   نهال وهي بتاخد شنطتها : همشي بس لسه حسابنا مخلصشي يابن الانصاري.. ومشيت نهال ورعد طلع لوالده وفضل جنبه يحد لما فضل بصحه كويسه

وجه صوت من وراهم = بأيدي أنا قمر اول ماشافته ربطت كل الاحداث ومسكت بطنها اكتر ووووو يتبع… يتبع… يتبع…

:-فكه يا غـbي وغور من وشى امين :-حاضر…. حاضر يا ادم باشا مريم واقفه ضايعه ومش حاسه بحاجه متلخبطه ومش عارفه تفكر وخايفه. محمد جه عليها وحضنها مريم باست راس محمد :- اهدى خلاص ما فيش حاجه هنروح البيت وعايزاك تنسى كل اللي حصل ده محمد :-انا عايز اروح البيت مريم :- حاضر هنروح يلا

شيرين: استني يا مريم مريم: نعم يا ابله شيرين :ممكن افهم ايه الل حصل مريم : اا…اابدا ااا..ابنك عامل فتوه وبيتخانق هو واصحابه مع ناس علشان عايزين يمشوه من الملعب ويروحوا يلعبوا في ملعب تاني ومحمد واصحابه رفضو الموضوع واتخانقو بس كده رنا: جدع ياض انت طالع لاختك عارف انا لو مكانك كنت قتلتهم محمد

مريم :-انت اتجننت ازاي تمد ايدك عليه وب اي حق اصلا بتحقق معاه؟!! ورفعت صباعها في وشه :- اياك تفكر تمد ايدك عليه تاني فاهم وانت لازم تعتذر له حالا ادم مصدوم وما بيردش عليها ولكن اقسم جواه انه لازم يأدبها مريم حضنت محمد :-اهدى ياحبيبي ما حصلش حاجه و يلا علشان نروح محمد في

ملك.. وهي تمسك في اسد بشده من الخلف مرون… ابعد انت ويمسك يد اسد ويشده بعيد عنها ويمسكها من شعرها بغصب ويجرها خلفه   انتي شايفه نفسك علي ايه انتي اخوكي باعك ليا انتي واخده رخيصه ملكيش ثمن يعني اخرك تمسحي ليا الجزمه انتي سامعه ويرميها بقوه علي الارض وينزل لي مستواه ويمسك فكها بيده

  ما هى العماره كلها ملكهم واخواته كلهم متجوزين فيها وحماتى واخده الدور الأرضي وفعلا وانا     بتكلم معاه فتح باب الشقه ورزعه وانا معاه على الفون وسامعه وطلع على باب الشقه     وركب الاسانسير وطلع شقتنا وكانت الدور السابع ولقيته بيقولى انه نسى المفتاح ونزل تانى     وخد المفتاح وطلع وفتح

لحد ماجه حسام وواحد كمان وحط قدامى ورقة وقالى: اقرى العقد كويس وخدى راحتك فى التفكير. بصيت فى العقد واهم حاجة بصيت عليها انو مفيش مدة معينه للعقد وانى اقدر افسخ العقد فى اى وقت ودى اهم نقطة عشان   متربطش بمعاد معين فاطمنت وبعدين لقيت نفسى بمضى بأسمى وعطيته العقد فابص عليه وابتسملى وقالى:

5 5 مصطفى بعصبيه وزعيق وصوته سمع المستشفى كلها… يعنيي ايييي اختفت امال البهايم اللي شغالين هنا دول بيعملووو اييي اييي لزمتهممم ووبص نحيه الدكتور وقال وعيونه بطلع شرار الكلامم دا من امتا وليي مش رنيت عليااااا من وقتهاا     الدكتور بإرتعاش من نبره صوت مصطفى… من الصبح انا دخلت عشان اتابع حالتها ملقيتهاش

يوسف بجنون و غضبه عماه: اه يعني مش هتتكلم تمام انت اللي جبته لنفسك مسك السك*ينه وغرزها بعنف و قسوه في صدره و سعد بيستنجد بيه وهو بيبصلوا بصدمه ويوسف كأنه اتجردت منه مشاعر الانسانيه والرحمه و علي وشه ابتسامه بارده وهو بيبص لروحه اللي فارقت جسده ببرود تام يتبع…

اعتذر لعاتكه ورعد وقال إن كل إلى حصل كان بسببه والحمد لله كل حاجه مرت بسلام ونقراء الفاتحه بالصلح اترفعت الأيادي واتقرت الفاتحه حامد، وانا مسامح رعد ابنى وموافق على جوازه من حنان وهعمله فرح كبير يشرفه فضت الجلسه، نرجس طلبت من محمود يرجع معاها لكن محمود رفض، قال بصرامه استنى فى البيت وانا ورايا