– ‏مسك حمزة إيده وهو بيضغط عليها بغيظ ” شكرا ل رأيك إلا غَير محور حياتنا دا ” بص جمبه لقي بنت ” مش تعرفنا – ‏أه أقدم لكم ساره خطيبتى – ‏لا متقولش بجد !! – ‏اه والله     – ‏لأ دا أنت تيجي بالحضن بقي ” جت منال ومي وكل صحاب وعد […]

ولا أقول لماما أنى خونت ثقتها و مقدرتهاش هقولها اژاى أنى مش بنت وأن فى حد اخډ شرفى منى من غير ما أعرف أو أحس كل ده بقوله وأنا ببكى وكتمه بوقى فى حضڼه عشان صوتى ما يطلعش پره وأنا بشد فى قميصه من كتر الخۏف والضعف   سليم طلعنى من حضڼه بۏجع ودموع احتلت

  وحاولت افتكر مكان الموبيل اللى لسه كان شغال على اغانى فيروز ومدى اضأه خفيفه ولسه بلف عشان اطلع من المطبخ لاقيت الست     اللى شفتها ع السلم ذات النقاب وهى ماسكه سكينه وبتقرب عليا عاوز تقتلنى وبتستعد للهجوم وانا مش شايفه حاجه غير النور الضعيف اللى طالع من التليفون بس حدث مالم يتوقع

ذهبت كي تري ماذا يحدث لحظات وسمعوا جميعا صراخها فارس: ليلي ليلي في ايه ليللللللللي يتبع…

  ثم اكمل بابتسامه موجه كلامه لليلي: ليلي انا جعان قوي ليلي بابتسامه :ثواني ويكون الغدا جاهز     ثم ذهبت علي سفره الغداء ادهم :ايوا بقي مكرونه بشاميل وحشتينا يا غاليه     الجميع :ههههههههههههه فارس :واخيرااااا خلصنا من لينا     ليلي: ايوا يا اخويا كانت بت ملزقه كده داهيه تاخدها جاسر :ههههه

  رعد: اجل وصلت هذه رساله ليكي تفضلي لينا :من من ؟ رعد: لست ادري فتحت لينا الرساله وقرات محتواه الذي جعلها تتجمد في مكانها       رعد فقد يتابعها ويبتسم بخبث رعد وهو يدعي البراءه :ماذا هناك لينا ماذا يوجد في الرساله ثم اخذها منها وقراءه رعد: لا تقلقي لينا هذا الوغد لن

جاسر :متزعليش من رعد هو عمل كده بس لانه بيحاول يوقعها وانا هحكليك علي كل حاجه تمام ليلي وهي تمسح دموعها: يعني هو صدق كلامي صح جاسر :ايوا صدق يتبع…

رعد :انتي شوفتي اللي حصل المسكينه رجلها بتوجعها والدكتور قال محتاجه راحه ليلي بغيظ: مااااشي ثم ذهبت الي المطبخ ليلي: عملت كل دا بس عشان تقعد هنا البت دي مش سهله ابدا ثم اكملت بوعيد خليها قاعده انا بقي هكرهها عشيتها ويا انا يا هي     علي الغداء ليلي :اتفضلوا الغدا جاهز رعد: تمام

فقال له مبتسما : طب وده وقت كافي ، تنفس بعمق قائلاً له بثقة : أكيد معايا أنا الوقت ده كتير كمان . وفي حوالي الساعة الثامنة مساءً ؛ وصلت مهجة إلى البناية التي تقطن بها وهي تشعر بالإنهاك ؛ وصعدت إلى غرفتها ؛ فوق السطوح     وهي تنادي قائلة لصديقتها بصوت عالٍ :

كنت بعمل وانا راضيه مش مضايقه بس بحس بالتعب والارهاق احمد حس بيا وبتعبى لقيته بيقولى بقولك ايه قومى لمى هدوم ليلى انا هوديها لاهلها   انت بتقول ايه اهلها لازم يشيلو معانا مش معقول يسبوها كده انتى مش شايفه نفسك بقيتى عامله اژاى لا يا احمد انا راضيه دى لو راحت هناك هيسبوها ټموت

ام احمد،. لايمكن لايمكن أن نقرأ الان علينا أن ننتظر فتره اكبر حتى يقترب احمد من هدى ربما مع الوقت   كل منهم لايقتنع بالاخر خاصه ان هدى ابنتكم اكبر من ابني هدى غضبت وقامت مباشره بعد سماع هذا الكلام   اما احمد ترك المنزل وخرج دون استئذان وقام ابو احمد واعتذر منا وخرج هو

وبالطبع اسمها بعد سدن مباشرة فقمت بالبحث عن سدن حتى وجدته ثم تلاها اسم تلك المرأة سهام حفظت اسمها وبدأت بالبحث عن تلك المړاة ما يقارب الاسبوعين حتى وجدتها حيث تسكن في اطراف المدينة   كنت بدأت بالبحث عن تلك المړاة سهام ما يقارب أسبوعين حتى وجدتها حيث تسكن في اطراف المدينة حفظت مسكنها وسألت

حامد بيقرب منها = مش خلاص بقا دنيا : الروايه بدأت بجملة منك يبقي لازم تنتهي بجملة منك صح ولا اي   حامد :امممممم… وهو بيبص عليهم وهما طالعين علي السلم والضحكات تتعالي = اللي اقدر اقوله ان رعد الاول مكنتش راضى عليه لكن دلوقتي انا بحمد ربنا عليه.. دنيا وهي بتقفل الكتاب : ايوه

نهال بخبث بتبص علي قمر : انتي اكيد مرات رعد صح وقربت منها = حبيبتي انتي قمر فعلا ولسه كانت هتحط ايديها علي وشها رعد مسك ايديها وبقوه شدها لتحت = امشي اطلعي براااا بيتي   نهال : حاسب علي كلامك.. البيت ده زي ماهو بيتك هو بيتي برضو رعد : انتي بتقولي اي انتي

وجه صوت من وراهم = بأيدي أنا قمر اول ماشافته ربطت كل الاحداث ومسكت بطنها اكتر ووووو يتبع… يتبع… يتبع…

آدم :-خد الواد ده على الحجز وروقوا علشان يتربى والصبح يتحول على النيابه ومن النيابه للاحداث خلينا نخلص يلا بسرعه امين:- تمام يا فندم .. محمد بيترعش وبص لمريم …. وبيعيط مريم :-م…موافقه……… موافقه امين لسه بيشدوا من الكلبشات اللي في ايد محمد وايد امين آدم :-سيبه يا امين فك الكلبشات وسيبه امين مستغرب ليه

رنا: علت صوتها قدام بيتهم وبتزعق جامد والناس اتلمت ومريم لسه هتحكى سمعو صوت رنا عالى قدام الفيلا وكلهم طلعو ع صوتها مريم في ايه يا رنا وصوتك عالي ليه رنا :الاستاذ ماشي ورايا بقاله فتره ولازم يتربى مريم :قالت للناس خلاص يا جماعه ما فيش حاجه وزقت رنا جوه الفيلا وقالتلها خشي يا فضحاني

  ونقاب ماليزي من نفس لون الفستان و نزلت راحت لمحمد قسم الشرطه وسالت عن الاوضه اللي فيها محمد قالولها هو جوه مع الرائد ادم قربت مريم على الاوضه ولسه في بتفتح الباب وهنا كانت المفاجاه…….   عند شيرين…. _______ رد يا مصطفى رد رد بقى الخط مش مجمع خالص ورمت الفون على الكرسي وقعدت

رقاصه وهتشوفي طلبات الزبائن واي حاجه هيعوزها منك الزبون هتعمليها ده انا دافع فيك مليون ونصف دي مش فلوس حـrام يا حبيبتي عشان اخسرها مره واحده انا لما بطلع القرش بعرفه بيجي ازاي   ملك… تنظر الى باب الشقه وتاجر باقصى سرعه عندها ملك.. وهي تنزل من البيت وهي تجري وتضرب في سياره اسد  

ولما كلمته ورد عليه كان صوته حزين على مامته وقالى انه قاعد لوحده واخواته قاعدين على باب     القسم ومش هيمشوا غير لما يبلغوا وطبعاً بعد ما دوروا فى كل مكان وعند كل قرايبهم     ولما سألته على سلايفى قال كل واحده فى شقتها وانا قاعد على سرير ماما وكان بيبكى بس طلبت

وعشان متفهميش كلامى غلط انا مش طالب منك تلبسيهم لان فى بنات تانية هتعمل كدة كل اللى مطلوب منك تقولى كلام عن الهدوم تخلى الناس تقبل عليها فهمتينى يااستاذة.   اخدت نفسى وقولتله: انا اول مرة اسمع بأسم شركتكم وبعدين لو مفيش اقبال على الاعلان انا مس هستفاد حاجة. ضحك وقالى: متقلقيش من النقطة دى

نرحب بيها بس ع طريقتنا احمد…. اممم معاك حق انا كدا كدا فاضي وعاوز ارحب بيها جدا بس انت متاكد انه بيحبها الاول …. يااحمد بيه كان ملهوف عليها بشكل لا يصدق وقلب المستشفى هناك احنا كنا واقفين زي محضرتك طلبت نراقب الشركه وكدا     بس لما شوفنا لهفته عليها طلعنا وراه ع المستشفى

يوسف بجنون و غضبه عماه: اه يعني مش هتتكلم تمام انت اللي جبته لنفسك مسك السك*ينه وغرزها بعنف و قسوه في صدره و سعد بيستنجد بيه وهو بيبصلوا بصدمه ويوسف كأنه اتجردت منه مشاعر الانسانيه والرحمه و علي وشه ابتسامه بارده وهو بيبص لروحه اللي فارقت جسده ببرود تام يتبع…

اعتذر لعاتكه ورعد وقال إن كل إلى حصل كان بسببه والحمد لله كل حاجه مرت بسلام ونقراء الفاتحه بالصلح اترفعت الأيادي واتقرت الفاتحه حامد، وانا مسامح رعد ابنى وموافق على جوازه من حنان وهعمله فرح كبير يشرفه فضت الجلسه، نرجس طلبت من محمود يرجع معاها لكن محمود رفض، قال بصرامه استنى فى البيت وانا ورايا