شكلي حلو ، وانا كمان من نوع البنات اللى بتهتم بنفسها جدًا ،لبسي حلو وشيك والميكب بتاعى من اغلى الانواع ، وانا عارفة ان لبسي ضيق شويتين بس جميل عليا وانا بحب شكلى كده ، شباب كتير اوى من وانا فى ثانوى حاولوا يكلمونى لكن انا كنت برفض وبشوف انهم عيال
وان مش اى حد يملى عينى ، لحد مادخلت جامعة وكانت تانى محاضرة احضرها فى اول يوم ليا ، قعدت فى المدرج لقيت اللى حط ايده على ايدى فى المدرج وشبكها فى صوابعى وانا معرفوش ….
ح3… الخارقة
لما شبك ايده فى صوابعى ، اتكسفت جدًا للدرجة ان ايدى اترعشت ومقدرتش اشيل ايدى من ايده ، حتى الكلام مخرجش مني ، بعد ثوانى بدأت اجمع واركز وبالراحة شيلت ايدى من ايده ، لقيته مسكها تانى وقالى :
= حامد ، اسمى حامد
هزيت راسى وبصتله بعينى علشان يفهم اننا فى المحاضرة وان الدكتور لو شافنا هيطردنا احنا الاتنين بره ، ابتسم وطلع القلم من جيبه وكتبلي ” بحبك ”
بصراحة كنت طايرة من الفرح ومعرفش ليه حسيت الاحساس ده معاه ، جرأته غير طبيعية وانا من النوع اللى بحب الراجل الجرئ ،