هههههههه شكلكم تخضيتوا من الرجالة ال برا زيى ههههه متقلقوش دول الدعم بتاع حور ههه

حور بخوف من أن تخسر رعد مرة أخرى ..
: رعد ..
رعد ..
: اهدى يا حبيبتى انا هنا ..
اشعل كلا من رعد وحور كشافات الفون ووجهوها على رجاء ومؤمن ليجدوا أنهم بخير..كم اقلقهم اصوات الصريخ بالخارج..
ولم يمضى خمس دقائق حتى عادت الانوار مرة أخرى ..ليخرج كلا من رعد وحور مت’سلحين بأسلحت’هم استعدادا لاى شئ خلف

 

 

الباب..
فتح رعد الباب وخلفه حور ليتفاجآ أن الحرس جميعهم بخير كأن لم يحدث أى إطلاق نا’ر من هنااا..
حور ..
: ايه ال حصل هناا ..
احد الحرس وهوا مطأطأ رأسه لاسفل احتراما لها ..
: مش عارفين يا فندم جه مجموعة ضر’بوا نا’ر واحنا ردينا بضر’ب النا’ر بس هما مأذ’وش حد فينا ولا ف المستشفى ..

 

 

نظرت حور لرعد باستغراب شديد ثم قالت للحارس ..
: روح شوف الكاميرات وتجيبلى اى حاجة ت’شك فيها فورا ..

ذهب الحارس مسرعا لتنفيذ الأمر ..
دخل رعد وحور للغرفة مرة أخرى…
مؤمن ..
: ايه ال بيحصل ..

 

 

رعد ..
: ولا حاجة يا عمى متقلقش ده حد عاوز يخوفنا بس ميعرفش أنه الجيش المصرى مفيش كلمة اسمها خوف فى قاموسه ..
مؤمن بفخر ..
: كان وما زال الجيش المصرى ينضرب المثل بشجاعته..

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top