نظرت حور لرعد بخجل ماذا يقول هذا الاحمق ليقابل رعد نظراتها بنظرات عشق لا نهاية له.. ليرن هاتف حور ..

: انت خطفت البت من حضنى ليه ياض تكونش غيران منى عليها !!!!
رعد بإنكار ..
: لا طبعا ..يعنى مهما كان انت ابوها يعنى ..
شد مؤمن حور وارجعها لحضنه مرة أخرى ..
: يبقا تقعد ساكت ..

 

سحبها رعد مرة أخرى لحضنه هوا..
: أيوة غيران منك عليها مبسوط كده ..
نظر له مؤمن بغيظ ..بينما ضحكت حور عليهماا كلاهما يغاران من بعضهما ههههه

 

حور بضحك وهيا تبتعد عن حضن رعد وتحتضن والدتها..
: بس انا عايزة حضن ست الحبايب لا انت ولا هوا هههههههه

 

بينما احتضنتها رجاء بحنان وشوق تحمد الله أن أعاد ضحكة ابنتها إليها وتدعوا الله أن تدوم تلك السعادة على عائلتها ويبعد عن ابنتها الحزن والشقاء ..

جلس رعد بجانب مؤمن على السرير ..
: بص بقا يا عمى بما انك يعنى بقيت زى الفل والحمد لله كله لحد دلوقتى تمام ومفيش مشاكل ف أنا عايز اعمل فرح على البت دى

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top