نظرت حور لرعد بخجل ماذا يقول هذا الاحمق ليقابل رعد نظراتها بنظرات عشق لا نهاية له.. ليرن هاتف حور ..

 

: مباااارك يصحبى عقبال الدور الجاى هههه
احمد بضحك ..
: ناوى اجيب دستة متقلقش هههه عقبالك انت بس..
نظر رعد لحور بضحك ..
: قررريب ان شاء الله..

 

نظرت حور لرعد بخجل ماذا يقول هذا الاحمق ليقابل رعد نظراتها بنظرات عشق لا نهاية له..
ليرن هاتف حور ..

حور ..
: الو ..
رجاء ..
: تعالى بسرعة على المستشفى يا حور..
حور بقلق ..
: ليه ايه حصل خير بابا حصله حاجة ..

 

 

رجاء ..
: تعالى بس بسرعة ..ثم أغلقت الخط ..
رعد ..
: خير يا حور انا معدش بتطمن من رن فونك ده ..
حور بقلق ..
: ماما عايزانى اروح المستشفى بسرعة ..
امسك رعد يديها ..
: متقلقيش ان شاء الله خير ..يالا
ركبا السيارة مسرعين للمستشفى ..
(اذكر الله ❤️)**********************

 

 

 

دخل منعم بحزن إلى منزل شقيقته لا يعلم كيف يخبرها أنها الان أصبحت أرملة وان اولادها قد تيتموا بسبب أفعال والدهم المشينة..
تركض إليه تلك الطفلة تحتضنه بسعادة ..
زينة بفرحة طفولية ..
: خالو جه ..خالو جه جبتلى حاجة حلوة وانت جاى يا خالو ..

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top