حياة بخجل: بقول خد بالك من نفسك
ادم بابتسامة :ماشي بس مستحيش جدام حد مشان بتكونى كيف البدر المنور
حياة: ههههه حاضر
ويغلق معاها وبدون وعي تقبل الهاتف بحنان
يعود للسراية ليخبره سعيد برحيل النساء ومعهم زوجته ليزفر بضيق أراد أن يراها بعد أن تزينت يعلم بأنها ستكون الاميرة اليوم يصعد لغرفته ليجد ملابسه على السرير وعليهم ورقه يقرأ ( البس دول هتكون كيف البدر …ههههه هيبقوا حلوين عليك ومتتاخرش عليا
..حياتك) ليبتسم عليها بسعادة ويدخل حمامه لياخذ دوشه ويرتدى ملابسه بحب فهو من جهزتهم بيديها يشم رائحة عطرها بيهم ليبتسم ويذهب يقف مع والدها يستقبل اهل العريس ليرحبوا به ومن حين لآخر يرسل لها ولكنها لم تجيب ليشعر بضيق لم تتجاهله هكذا لأول مرة …
تقترب من انتصار بابتسامة وتعطيها عقد ذهب كبير مميز
حياة :مبروك ياعروسة
انتصار بغضب: شكرا
تريد أن تقتلها الان فهى سرقت حبيبها وبسببها تزوجت من اخر