تصدم حين تجد ام السعد تدخل وهى تحمل صنية كبيرة للعشاء مليئة بالفاكهه

غفران: الله يخليك ياولدى
وياخذها ويخرج لتنظر له بصمت لتتحول نظراتها لغضب قاتل أشد من اى مرة
تقترب من صدره براسها وهى تشم رائحة ملابسه
حياة بغضب :ايه الريحة دى مش غريبة عليا

 

ادم :ريحة وواااااا انتى بتتوهمي ولا ايه
حياة وهى تمسح عبايته بغضب وكأنها ستكسر كتفه :بتوهم وايه التراب ده لتكون زرعت بنفسك ولا نصفت الزريبة بدل سعيد
ادم بحدة وتحذير لحديثها :حياة

 

حياة :حياة ايه بقا مسيرى هفتكر دى ريحة ايه مسيرى
وتتركه وتدخل لغرفتهم ليدخل خلفها بصمت
ينزل ادم من االاعلى ليذهب الاسطبل معاها كما وعدها
لتذهب معه بسعادة لينزل من الكارتية ويتركها ليذهب لعامل ويخبره بأنه يذهب هو رفاقه ويخلوا الاسبطل ….تنزل من الكارتية

 

 

لتتجدها نحو الخيل لترى سلطانة تركض بحرية فالارض وتري فرس اخر بنى اللون شعره طويل يخرج من ذلك البيت الخشبي يتجه حيثما تقف لتنظر له بسعادة ليفربول راسه من وجهه ويداعبه بخفة لتضحك بسعادة لتشعر بيديه حول خصرها ليتشنج جسدها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top