كانت هند بنت عتبة نائمة فى غرفتها عندما فوجئت بزوجها (الفاكه بن المغيرة)

كانت هند بنت عتبة نائمة فى غرفتها عندما فوجئت بزوجها (الفاكه بن المغيرة) يدخل عليها ثائرا

صارخا فيها :” من الذى خرج من عندك الآن” دهشت من ثو.رته وانكرت انها رأت احدا ولم يصدق الزوج

انكارها وقرر اعادتها الى بيت ابيها وتركها معلقة على حافة الڤضيحة وحاصرتها الألسنة بالأقاويل حتى

ان اباها نفسه ضج من كلام الناس وصاح بها :” ماذا افعل بك لقد تكاثرت الاقاويل علينا ان كان زوجك

صادقا دسست عليه من ېقتله فتنقـطع الاقاويل وان يكن كاذبا فلنحتكم لكهنة اليمن”

كان من الصـ.ـعب عليها ان تسترد شـرفها پالقتل فالدم سيثبت التهمة عليها لذلك وافقت على تحمل

المـخاطرة والأحتكام الى كهنة اليمن لأنها تعلم ان لو اخطأ الكهنة واثبتوا الاكـذوبة عليها سيقتلونها

هناك ومااكثر مايخطئون لكنها قررت وذهبت الى ابيها وأقسمت انها صادقة وانها لايمكن ان تفعل ذلك

وتمرغ شـرف اسرتها فى الو.حل
ابوها الى زوجها واعلن التحدى واتفقا على الرحيل

الى كهنة اليمن لأثبات البراءة وفى رحلة السفر كانت هند على ناقتها وحيدة وحولها ابوها واخوتها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top