أراد رجل أن يضرب زوجته ، فضربها بالعصا لعدة مرات فماټت صدفةً من دون أن يقصد قټلها وكان الهدف
تأديبها، فخاف من عشيرتها، ولم يجد حيلة للخلاص من شرهم.
فخرج من منزله و قصّ القصة على رجل معروف بالدهاء، فقال له ذلك الشخص : إن طريق الخلاص هو أن تعثر
على شخص جميل الصورة، و تدعوه لبيتك بعنوان الضيافة، ثم اقتله و ضع جسده بجانب جنازة زوجتك و
قل لعشيرتها إنني وجدت هذا الشاب يزني معها فلم أتحمّل فقټلتهما معاً.
و حين سمع الحيلة منه جلس على باب داره حتى جاء شابٌ وسيمٌ فأصرّ عليه بأن يدخل المنزل فدخل المنزل
وقټله و لما جاء أقرباء الزوجة و شاهدوا الجثتين و قصّ عليهم القصة تكتموا على ما جرى وطلبوا منه
ان يدفن الچثث بسرعه وانطلت عليهم الحيله…
لكن ذلك الرجل الداهيه ( صاحب الحيلة ) كان له
ولد، ولم يرجع إلى منزله ذلك اليوم…!!!
فاضطرب الأب و ذهب إلى بيت ذلك الزوج القاټل و