صديق زوجي الجزء الخامس والأخير
لأصدقائهم في حياتهم شئ ممكن يق نفع شئ من النفع ؟ حط رأيك، رأيكم يهمنا أكيد ?
لأصدقائهم في حياتهم شئ ممكن يق نفع شئ من النفع ؟ حط رأيك، رأيكم يهمنا أكيد ?
جنب مِني بالظبط مفيش بينى وبينه غير كام سنتي ولقيت حد فتح الخرم بتاع الباب اللي أنا سديته وشال المنديل بحاجة رفيعة وقعد ب على مكان من الخرم وانا واقفة ورا الباب مرعوبة ونبضات قلبي أبتدت ترتفع وفي اللحظة دي انا مملكتش أعصابي وكنت خلاص لسه ه بالصوت لقيت الباب اتفتح وأحمد صاحب جوزي دخل
علشان ما أحرجهاش بس خدتها وسيبتها على زي ماهى ريحت ضهري مايقرب من ساعتين وانا على وبحاول أ مش عارفة كأن طاير من عينى سرحانة في اللي بيحصل دا وبقول في نفسي مش بعيد يكون جوزي بيحكيله عني بالخير او بيشكر فيا قصاده لكن دا مش مبرر للى هو بيعمله علشان يوصللى ومش معقول ده
تصحي من تنزلى تروحي على شقت وبالفعل هو دا اللي تم جوزي سافر وانا قعدت على السفرة انا والحاجة وابنها ومن ساعة ماقعد وكل شوية لى ويقول يابخت هاني انا عارف طول عمره محظوظ…. يتبع….
الجزء الثاني 👇👇👇👇👇 دث بالفعل وابلغ الشرطه وتحركة قوه من الشرطه معه. هوه ده المستشفي يا باشااا وده الدكتور الي موالد زوجتي…. خير يا جماعه في ايه بس… انت الدكتور صاحب المستشفي دي… لا انا دكتور شغال هنا انما لو عيزين مدير المستشفي نجيبه حالا بس افهم فيه ايه…فيه ان الراجل ده بيتهمكم انكم
قصه مولود غريب الجزء الثاني Read More »
“لماذا بابا ليس موجود؟” سأل أدم ببراءة. “بابا مسافر، يا أدم. نحن سنعيش في منزل جدك حتى يعود.” أجابت الأم بحزن. لم تستطع الأم تصديق كيف تمكن والدهم من التخلي عن أطفاله، أدم البالغ من العمر أربع سنوات وليلى الرضيعة التي لم تكمل عامها الأول بعد.
زياد بقا عايش مزلول لمراته بسبب انه حصلت له مشكله في الجامعه اترفد ومش لاقي شغل و ابنه كبر و بيعمله معاملة وحشه جدا جدا. زياد لابنه: انت بتشتمني. جلال بقرف: اه غور بقا في داhية وقع ع الكنبه من كتر صدmته و للاسف جاله شلل وقعد ندمان ع اخره حساب ربنا. تمت الي اللقاء
كويس … وكمان مش بعرف أشوفه لأنه مسافر برا مصربس ابوه لما جالي قالي أنه عُمره ما سافر برا مصر… حسيت بصداع هيموتني … ماكنتش عارفة احكي مع مين … مالقتش غيره قدامي … بابا … لازم أحكي معاه ويسمعني … أنا بجد محتاجة له أوي …. محتاجة اسند على أي حد حتى لو هيجاملني
الجزء الثاني من هنا👇👇👇👇👇 غابت شمس ذلك اليوم مع ألحانِ الموسيقى البرازيلية التي وضعتها ريتا على مكبرات الصوت وبدأنا نتراقص على تلك الألحان كعصفورين يملؤهما الحب.. في تمام الساعة العاشرة مساءاً استأذنت من ريتا المنغمسة في مشاهدة الأفلام في غرفة المعيشة وصعدت الى غرفتي لأنال قسطاً من الراحة.. كنت متعباً جداً تلك الليلة فما
: اخرس’ي بقا وبطلي كلام كتير ندي اتخض’ت وتكلمت بهمس: خرستك خراسه : قولتي حاجه ندي: لا لا انا سكته اهو (وهمست لنفسها) ضربه في بطنك
الممرضة: ده ابنك حرام عليكم اللي بتعملوه ده انتو كده بتضيعوه هبة: انا مش عايزاه
: هاا يا محمود برضوا مش هتتكلم انا اصلا مش محتاج اعتراف منكوا احنا ماسكينك وانت بتاجر فى أع..ضاء بنتك متفكرش ان احمد ابن على السيوفى هيخلصك منى كلكوا مصيركوا السجن محمود بخوف: والله يباشا انا قولت اللى عندى انا باعت بنتى بمزاجها مش اسمها متاجرة اسمها تبرع وبعدين مش ذنبى يعنى العدواة اللى ما
مداواتها استعدادا لقدوم طفلي الأول للحياة. والأدهى من كل ذلك عندما علمت كذب زوجي وجحوده، لقد طلب الشيخ الذي يحضرونه دما مقدما كقربان، وكالعادة قاموا بتخديري والتحضير على جسدي وقام زوجي بنفسه بقطع إصبع يدي اليمنى الصغير فسال الدم وتفجر من عروقي إرضاءً للجن والشياطين وبحثا عن الكنوز؛ لقد رأيت كل ذلك بأم عيني أمامي
حليمة:مالي ومالها! وهيكون مالي يعني مش بقيت مرات ولدي لازم نطمن عليها وعلى شر’فنا شهاب بصرامة:لا من الناحية دي اطمني على الآخر…. حليمة بحقد وتلاعب :بتدافع عنها اوي كد ليه مع أنك بتسافر كتير ومكنتش بتشوفها الا كل فين وفين.. ويا عالم بقا شهاب بغضب وتحذير: اماا اللي بتتكلمي عنها دي مراتي وبنت عمي يعني
وهدؤها يدوب اي حد الله يخرب بيت جمال امها وفجأة مسك الفون بتاعه وراجع سورة الفاتحة وسورتين من قصاري السور كان بيسمع شيخ هو اصلا مش عارف اسمه بس حب يقلد طريقته كانت حلوة في تلاوة القرأن دخل بعدها اتوضا وحبيبة اتوضت وصلي بيها ركعتين وبعدها قيام الليل كان يقلد صوت الشيخ اللي حفظ منه
اي الِ بيحصل ده انت مين يا جدع انت وازاي تدخل كده، واي الِ عملته ف الولد ده… =هشششششش “راح ادهم قعد ع كرسي المدير وحط رجل ع رجل ” “اتصدم المدير من رد فعل ادهم..انت مين يا بني ادم وازاي تعمل كده اطلع برا لندهلك الامن ” -انا ادهم المنياوي =”صُعق المدير من الاسم
ام كارما بسعادة: تعالي يا كرملة سلمي علي معتز. كارما: اهلا وسهلا تشرفنا. طارق: الاستاذ معتز طالب ايدك يا كارما ويبقا اخو سماء انتي ايه رايك. كارما توسعت عينيها من الصدمة: ايهههه. يتبع
ابدا عشان انا عمري محبيتك عشان شكلك ياروحي ويلا ناكل بقا انا بطني عصافيرها بتصوصوا ومكلتش حاجه من الصبح لم سمعت انك هتعمليلي الاكل اللي بحبه بايدك حور… ياروحي وحضنته انا بحبك اوووي ياحمد ومش متخليله اعيش لاحظه من غيرك احمد… واحمد عمرو ميقدر يتنفس ثانيه وانتي مش معا بعشقك ياقلب احمد وراحوا قامه اكلوا
إيده من إيدها وقال بغضب مكتوم: مش وقتك بقولك قومي واقفين علي الباب برا قامت بتعب ودخلت الأوضة وأخدت هدوم ودخلت الحمام وفضلت تعيط وبعد وقت طلعت لقت فارس قاعد مع مامتها ووالده وأخته بإبتسامه وأول ما شافها قال: تعالي يا حبيبتي واقفه بعيد ليه راحت قعدت جمبو بتعب وقالت بإبتسامه: نورتونا يا جماعه حط
الخطوات بدءت تقرب وحد قال مين جوا انا ارجوك افتح ليا فضل يسألني كام سؤال كدا وبعدين قال مااقدرش افتح ليكي ليه مش هقدر ارجوك افتح انا بقالي اسبوعين هنا ومش عارفه اي السبب اللي انا هنا عشانه بصي انا مش هقدر اخرجك من غير اذن ادهم مين ادهم دا ادهم دا اللي خا.طفك هو
المطبخ عملها أكلة خفيفة ومشروب سخن… راح عندها بالأكل وصحاني من النوم… لما فتحت عيوني ولقيته قدامي قومت على طول و قولت في سري ‘ جاي عندي ليه ده انا نمت ازاي في الصالة انا هروح على أوضتي… جيت امشي ف مسك ايدي وقالي
وبتعمل ضوافيرها: تغسلي السجاد دا وتعملي اكل وتغسلي الغسيل عندنا عزومه وعايزكي تعمل الاكل كله وتشرفي علينا واياك حد يعرف انك حماتي تمم انا مرات دكتور محترم مش امه بياعه قدم الجامعه. حليمه بهدؤء: حاضر. بعد كام ساعه.
رأسها.. وضع المنشفة على رأسها وحملها وذهبنا إلى المشفى.. كنت أبكي طوال الطريق وأدعو لها أن تكون بخير فقد كنت أشعر أنني السبب وراء ما حصل.. وعندما وصلنا إلى المشفى دخلنا من باب الطوارئ وأسرع المسعفين لنجدة أمي الحبيبة.. ورغم كل المحن احتضنني أبي وقال: مريم إنها ليست غلطتك يا حبيبتي.. كان يجب أن أخبركم