الجزء الثاني 👇👇👇👇 رواية إنتقام مقنع بقلم آيات عبدالرحمن الصداع كان بيذيد وبدأت ادوخ لحد ما دخل تاني جريت عليه ومسكته من ملابسه وقولت بصوت عالي: انا عايزه اعرف انا بعمل اي هنا وانت مين لكن تقريبا كدا ماكانش بيتحرك من مكانه كنت بضر.ب فيه بإيدي ومع كل حركه الصداع والدوخه بيذيدوا لحد ما مره واحده مسك رقبتي وضغط عليها بقوه كنت بحاول ابعد ايديه عن رقبتي لكن هو كان أقوي مني عيونه كانت متحوله للون الأحمر وبيضغط علي رقبتي بقوه كانت رو.حي بتتسحب مني كنت شيفاه كتير أوي قدامي لحد ما قدرت استجمع اللي باقي من قوتي وحطيا ايدي علي