كنت عايشه في بيت اخويا

 

الجزء الثاني 👇👇👇👇 ولم اصدق نفسي عندما وجدتة يتركني وينام متجاهلا وجودي اصلا بالغرفة  ولقيت نفسي واقفة لوحدي بفستاني ومش عارفة هنام فين ؟ ولا هعمل ايه؟ ولا البني ادم ده اصلا بيعمل كده ليه؟ واخذت انظر الي نفسي وهذا الموقف المهين الذي اقف فيه الان  فهل ادفع انا الان ثمن فقري وقلة حيلتي؟  لاني مليش ام..ولا.. اب يعززوني ويجعلوني احافظ علي كرامتي في يوم كا هاذا؟ وشوية ولقيت العريس راح في النوم واخذ يغط في نوم عميق.. ولقيت نفسي بحاول اقلع  فستان الفرح الي مفرحتش بلبسة.. وارتديت قميصا كانت الفتيات قد وضعوه علي طرف السرير  ولم اقترب من السرير قط بل جلست في ركن من تلك الحجرة  وسندت راسي علي جدارها  وانا رتجف من

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top