خليك حنين حتى في الخصام ❤?. حدث بالفعل
بيحكي وبيقول:
أنا متجوز من سبع سنين..
كنت أقرب حد لمراتي وغالبًا كنت شخصها المُفضل
اللي بتشاركه تفاصيل يومها وكل أسرارها.
وفي فترة الخطوبة كانت قايلالي إنها عندها سرعة حرق في
وده اللي بيحرق الأكل بسرعة وعشان كدا وزنها ثابت.
. مكنتش قايلة لحد غيري والموضوع ده كان نقطة ضعفها تقريبًا.
وفي مرة بنتخانق بعد الجواز وقولتلها بدون قصد:
” انتي مفكرة نفسك ست؟ انتي مريضة! ”
بصتلي بنظرة ة مستحيل أنساها..
وجالها السُكر بعدها من الزعل وبعد ما كانت بتقعد تستناني لما أرجع من الشغل
بقت ت وحتى لو كانت صاحية أول سمع ص مفاتيحي تعمل نفسها نايمة،
ولو قاعدة في مكان وروحت قعدت جنبها يرتعش سيب المكان قوم! حاولت معاها بكل الطُرق الممكنة عشان أقرب منها تاني،
لكنها……… يتبع…..?????
بقت بتتحفظ جدًا في كلامها معايا.. وأسرارها بقت خاصة بيها هي بس…
قريبًا كدا علاقتنا شبه انتهت!
انا بحبها ونفسي نرجع زي زمان..
نفسي أشوف نفس اللمعة في عنيها وأحس بنفس الأمان
اللي كانت بتعكسه على قلبي من قلبها.
أنا جيت أقول لكل راجل: ” متعملش شبهي.. متعايرش مراتك بعيب فيها أو بمرض..
والوزن مش هزار قبلها زي ما هي وحاول تغيرها بكلام مترتب وحنين
وهي هتسمعه وهتغير من نفسها عشان تعجبك..
اختار كلامك معاها بدقة وخصوصًا وانت بتواجهها بعيوبها..
ومهما كنت معصبت امسك أعصابك في نقطة العيوب دي بالذات
عشان دي بتعكس للست اللي معاك الصورة بشكل تاني
وبتفكر وقتها إنك شايفها أقل ست في الدنيا
وده شعور مُ بالنسبالها وبيفضل كاسر قلبها العمر كله ”
خسارة الست أسهل مما يكون.. ومكسبها بيجي بالحنية!
خليك حنين حتى في الخصام ❤?.
الي اللقاء في قصه وعبره جديده ???