رواية امي من زوجها الفصل الأول
بعد وفاة ابي تزوجت امي بسرعه لشدة جمالها و الشيق الا جعل ال تدفق يوم بعد يوم لخطبتها
تزوجت من رجل يقيم في الخارج كان وقتها شاب صغير لا يتخطي الخامسه والعشرون من عمرة
.
وامي كانت في نفس عمرة او اقل منه
امي تزوجت من ابي وهي صغيرة وخلفت ولد بعدي بسنتين ثم ابي
ولما اتزوجت امي من الشاب ده أصبحت تعيش معاه في الخارج وتركتني انا واخي عند عمي اخو ابي او عمي تمسك فينا وامي ما صدقت انه مسك فينا تركتنا صغار كنت لا ندري شئ في الحياة
وسافرت وكانت تأتي لنا زيارة ممكن كل اربع سنوات ومع ذلك لم يرد الله لها ب من هذا الشاب الذي عشقها ثم طار بيها لأخر البلاد
ومع مرور السنين كان عمي بيروح الغيط وياخد اخويا معاه وفي يوم مشؤم حصل لهم بسيارة ادت ب اخي وعمي في نفس اللحظه
كان عمي صغير فالسن لم يسبق له الزواج لسه كان خاطب وكان محدد معاد الفرح أصبحت انا وحيده فالدار وكان عمري وقتها ١٤ عام
بدأت احس بكل الا حوليا انهم بيمثلو لي الحنان والعطف من أجل الميراث وليس من أجل شئ اخر
بدأت ألجأ لأمي بالتواصل معاها لم تستجيب لي
وبعد فترة ممكن سنه لقيت اتصال من زوج امي بيسالني عن حالي حكيت ليه عن حالي واني بيوم لجأت لأمي ورفضت او اتهربت
قالي لا واقسملي انه ما يعرف شئ عن الموضوع
ووعدني بزيارة ليا وبدأ يوميا يتصل بي تقريبا من ورا امي لان امي كانت مش حابه نكون معاها من البدايه الفلوس عمتها وت فيها المشاعر تجاهنا
وفي يوم فعلا اتفاجئت بأمي وزوجها الشاب بزيارة ليا وبعد بكاء شديد
قعدنا نحكي عن الا حصل لب انا وامي وفي الوقت ده كان زوج امي عيونه لن تفارقني
ويهمس لأمي يقؤلها هي معقؤل دي سما الا كانت طفله دي مشاء الله عليها
فأنا أصبحت افوق امي في الجمال وتقسيم لا يتوصف
وقعدو معي شهر في خلال الشهر ده اقترح زوج امي ان اسافر معاهم وامي كانت متردده بس هو أصر وقال لها نسيبها وهي كدا فيها الطمع
احنا نبيع الميراث ونضعه باسمها في البنك وهي تعيش معنا
وبعد الحاحه علي امي وافقت وفعلا
أصبحت جاهزة للسفر بس كان لازم هما يسافرو قبلي بفترة ويرسلو لي زيارة سفر لأمي باسمها
وفعلا بعد أيام من سفرهم كان زوج امي ومينا يتابعني ع الواتس ويقؤلي تفاصيل السفر وبدأ يتغزل فيا برسائل دافئه انا قؤلت يمكن هو طبعه كدا فالكلام مختلف غير بلدنا
ويقؤلي الي صورة كل يوم خلينا اشوفك واطمن عليكي ولما ا له صورة يتغزل بكلامه اكتر ليا
بدأت افرح واحس اني ليا حد
بيهتم بيا وهو ديمنا يوعدني اني هكون احلا بكتير معاهم
ولما جه وقت سفري استقبلني هو بالمطار بدون امي وي غريب
وبدأ يفرجني علي المدينه الا ساكن فيها واحنا بالطريق
لحد ما وصلنا البيت وجدت امي وكانها لا ترغب في وجودي معاها
استقبلتني استقبال عادي
وخدتني علي الدور التاني من البيت وقالتلي خدي راحتك البيت بيتك
بدأت احس بمتعه من جوايا ورغم استقبال امي ليا مكنش حلو
بس عجبني البيت وشقه كبيرة وجنينه يعتبر فله وزوج امي قالي الا بنفسك اعمليه
هنا محدش بيعرف حد ولا حد بيهتم لحد
وبكرة ننزل نشتري ليكي لبس منزلي وخروج عايزك ملكه
وفعلا نزلت انا وهو نشتري لبس كل ماجي اتفرج علي لبس وعيني تروح ليه يقؤلي عاجبك وياخذه بقؤله لا انا اتكسف البس اللبس ده انا بدور علي لبس بلدي ومستور قالي لا الا باغك كله مش هنا بقؤلك هنا خدي راحتك
واكتشفت لما رجعنا البيت كل اللبس الا شترناه لبس مكشوف كله
بدأت احتار واسأل امي انا مكسوفه من اللبس ده
قالتي لا بضحك هو ده الا هنا كله كدا
وانا كمان لاحظت علي امي لبسها كله كدا
وكمان في البيت لبسها كله اغراء جدا
بدأت اتقالم معاهم وخلاص
وبدأت نظرات زوج امي تذيد ليا كل ما يشوفني بلبس بلموضه بالبيت يتعمد يطلب ميه او شاي أو أي حاجه عشن اتمشي قدامه واحس بنطراته لظهري
بس مش مبين وبيعاملني كأني ابنته
بس انا من جوايا حاسه انه بيعاملني بنظرات يه وفي نفس الوقت شاكه يكون مظلوم واقؤل يمكن هما هنا كدا حياتهم ترفيهيه
ويقعد جنبي يحط ايده علي ظهري ويسألني لو نفسك في حاجه قؤلي
وانا اقؤله لا انا مبسوطه جدا
قالي طيب لبس سباحه انا من يوم ما جيتي مش شوفتك علي البسيم خالص ليه
بقؤله لا بسيم ايه انا اخري باخد فيه شاور
قالي لا وضحك البسيم مش شاور البسيم اعتبريه رياضه تفك جسمك ليه مش بتنزلي مع مامتك كل يوم الصباح بقؤله انا بشوف ماما الصباح من فوق بس بتكسف او مش بعرف اعوم قالي لا ده مش محتاج عوم يلا جربي
ودخلت احترت البس ايه وبعدين قؤلت البس زي ماما بقي وخلاص عشن محدش يضحك عليا هو او ماما
وكمان البسيم خاص بالفيلا بتعته يعني مش عام للكل
وفعلا ولما شافني حسيته عايز ياكلني بعيونه وبدأ يقؤلي كلام حلو
وروحنا البسيم وبدأ يعل اعمل ايه
وبدأت احسه غريب عن الاول بدا يحتويني ويتلامس أماكن حساسه فيا بدأت اتهرب منه بحجه دوخت من الميه وخرجت
وانا محتارة ياتري هو بيفكر فيا ازاي والا انا ظلماه
بس مع مرور الايام حدث اشياء لم اتوقعها او كنت ات اني اشوفها مع امي في يوم من الايام اتفاجئت ان امي
رواية امي من زوجها الفصل الثاني
بعد كام يوم من ظني لزوج امي انه بيفكر فيا جنـ.ـسيا
بدأت يثبتلي ان ده طبعه واسلوبه
مع أي ست
لان في يوم بدأ يجي ضيوف اصدقائة عندنا في الفيلا وستاتهم معاهم
وبدأت الاحظ ان امي كمان بتقعد معاهم بشكل غير لائق بالنسبه الارياف الا اتربيت فيها
يعني ممكن تقعد ب كاشفه ويكون في القعده رجاله أصدقاء زوج امي
وكنت بلاحظ تبادل الكلام الحلو من زوج امي مع الستات زوجات اصدقائه
واشوف امي تهزر وتضحك معاهم
يعني لقيت الحياة معاهم حياة زي بتاع الأفلام
بدأ زوج امي يعرفني علي اصدقائة
وبدأت اتأقلم علي نفس العيشه معاهم
واصبحت يومينا اصحي من انزل علي البسيم واقلد امي
في كل حاجه
.
بس طول الوقت كان عندي احساس ان امي مش عيزاني وبدأت تغار
بس كنت بقؤل عادي هي براحتها وجينا في يوم اتعشينا مع ب
وانا بعد الأكل
طلعت غرفتي وتركتهم لوحدهم
وبعد ساعتين تقريبا حسيت بملل قؤلت انزل تحت أو اخرج اقعد في جنينه البيت
وه لقيت امي وزوجها قاعدين في الصاله
نادا عليا زوج امي قالي مالك
بقؤله مفيش زهقانه شويه كنت هقعد برة بس خلاص هقعد معكم بقي ارخم عليكم
قالي ياسلام يامرحب تعالي جنبي هنا
قؤلت لا هقعد هنا وقعدت قصادهم وبدأنا نشاهد افلام اكشن وايثارة
ومع الضؤء الهادي
بدأت
الاحظه وهو ب عليا لتحت
وحسيت ان امي ملاحظه ده كويس
وبدأ يتجمل بكلامه مع امي ليها
وانا قاعده مكسوفه من مغازلته لأمي بس نظراته كلها ليا وكأنه بيوجه كلامه ليا
قؤمت طلعت وتركتهم
بس بعد شويه جالي فضول اتجسس عليهم من بعيد
اشوف فيه ايه نزلت ابص من فوق السلم لقيتهم قامو دخلو غرفتهم
طلعت تاني علي غرفتي وقؤلت يبقي انا ظلماه تاني
وكان كلامه لأمي ومغازلته مش ليا
وكل مقعد مع امي واحب اسألها في حاجه تقؤلي بلاش تشغلي بالك بحد حتي لو انا خليكي في نفسك
وفي يوم من الايام
صحيت من نزلت البسيم ولاحظت ان امي مش صاحيه اليوم بدري
دخلت اطمن عليها
لقيتها لوحدها بقؤلها مالك لحد دلوقت ليه قالتي اصل صحيت بدري جهزت حجات لجوزي مسافر يومين شغل برة المدينه ونمت تاني
بقؤلها اه طيب قؤلت اطمن عليكي كملي نوم بقي قالتي لا انا خلاص صحيت
ممكن تعمليلي قهوة عقبال ماخد شاور
قلتها طيب وانا بعمل القهوة سمعتها بتكلم حد في التلفون وتقؤله خلاص هستناك نتغدا مع ب
دخلت عليها بالقهوة بقؤلها هو فيه ضيوف هتجي عندنا اليوم قالتي ليه تسالي مش قؤلت لك قبل كدا بلاش تشغلي نفسك بحد
بقؤلها عادي يعني سمعتك بتقؤلي هنتغدا مع ب قؤلت أسألك عشن لو ضيوف اقدر اساعدك بحاجه
قالتي لا انتي تتغدا وتطلعي فوق متنزليش تاني اليوم
عشن انا زهقانه من كل إلا حوليا
وفعلا جه معاد الغدا واستقبلت ضيف من أصدقاء زوجها وكان هو الأكثر هزار وغزل معاها وقت كانو متجمعين مع ب سلم عليا
ودخل علي الصالون وبدأت احضر الغدا مع امي
ولقيت امي لابسه لبس باين كل تفاصيل بقؤلها اللبس ده جنـ.ـسي خالص ايه ده يا ماما
قالتي انتي تاكلي وتطلعي فوق ده صاحب شركة كبيرة ونحاول نعمل ثقفه معاه انا وزوجي ومش عارفين انا قلتلك انك بلاش تدخلي في حجات مش تخصك
بقؤلها يعني جوزك عارف بالزيارة دي قالتي اه طبعا
امش علي فوق بقي
طلعت وانا قرفانه من نفسي شغل ايه الا يخليها تقعد مع راجل شبهه ه كدا
وبعد شويه تعالت أصوات الضحك بصوتهم العالي
نزلت تاني عملت نفسي ناسيه حاجه
لقيتهم قاعدين جنب ب وبيشربو خمر
ومعاهم ورق وملفات قدامهم
روحت طلعت تاني عشن نظرات امي لي كانت قويه
وجالي فضول بعد ما حسيت بهدؤء لصوتهم وكأنه خرج مشي الضيف
قؤلت انزل بهدؤء اشوف فيه ايه
نزلت بهدؤء ملقتش حد قاعد
نزلت اكتر مفيش حد قولت بس خرج مشي نزلت قعدت مكانهم اشوف الورق لقيته ورق تعاقد شغل وكدا
وانا بقرا في الورق سمعت همسات آهات خارجه من غرفه امي وكلام مش مفهوم قؤلت اكيد ه ادخل اشوفها مالها
وقربت من الباب بفتحه واتفاجئ…. يلا نكمل بعد تفاعل ٢٠ ملصق ونشوف رد الفعل هيكون ايه مع زوج الام لما البنت تحاول تكشفله الحقايق…
رواية امي من زوجها الفصل الثالث
بدأت انزل اتجسس علي امي والضيف اشوفهم قامو والا لسه
لقيتهم فعلا قامو قؤلت الضيف اكيد مشي نزلت قعدت مكانهم ولقيت أوراق وعقود مكانهم بدأت اقرا عقد شغل
ولسه بكمل سمعت همسات آهات خارجه من غرفه امي
قؤلت اكيد ه بس الاصوات بدأت تذيد
قؤلت ادخل اشوف مالها وبدأت أقرب من الغرفه وبفتح الباب اتفاجئت بيهم ب ب ين تماما
قومت راجعه بهدؤء محدش حس بيا منهم بس انا وقتها اتصت ازاي امي تعمل كدا وبعدين دي به بعشق وحب مش مجرد ارضاء نزوة الرجل لا الا انا شوفته يثبت انها بتحبه
طلعت علي غرفتي وانا مقهورة ليه تعمل كدا ده زوج امي قمر ووسيم ومش حارمها من حاجه
بدأت افكر اقؤله والا لا طيب اعمل ايه
وبعدين افتكرت كلام امي انها قالتي ان زوجها عارف بالمقابله دي لأنها تخص شغل بدأت اقلق اكتر معقؤل فيه كدا ممكن يبيع وشرفه مقابل الشغل والعقود
ورجعت قؤلت انا مليش دعوة بيهم
ومعرفتش ا تاني اليوم ده وكل ما انزل بهدؤء اتجسس الاقيهم لسه مع ب
نزلت حوالي مرتين وهما لسه في بنفس الطريقه
واخر مرة جيت أقرب من الباب عشن اشوف وقعت وخبطت في الباب اتفتح واصبحت جوة والمفروض انهم يتفاجؤ او يسترو نفسهم
بس حسيتهم مش شاغلهم غير بصو عليا وامي تقؤله كمل سيبك منها
لقيته بص عليا جامد ويبتسم
.
طلعت مسرعه من عندهم في لحظه
تاني يوم بقؤل لأمي ايه الا حصل ده بقي
قالتي انتي تخرصي خالص وبعدين ليه تتجسسي ايه كان نفسك تجربي وال ايه.
قلتها ايه الكلام ده يا ماما
اجرب ايه وانتي ازاي تعملي كدا وانتي متجوزة قالتي متجوزة اختك وضحكت بسخريه كدا
بقؤلها اختي ازاي يعني هو مش جوزك ده الحب إلا تركتينا صغار ومشيتي معاه
قالتي وياريتني ما مشيت معاه من الاول اسكتي
بقؤلها طيب تعتبريني صحبتك بلاش بنتك واحكي معي وفضفضي
قالتي طيب اقؤلك ايه انا ات وبعد سنتين تقريبا فقد القدرة اليه نهائي وده الا جعله بقؤلها ازاي
قالتي أتعرض ل وفقد فيه القدرة مفهوش أعصاب نهائي
بقؤلها وهو عارف بقي انك بي مع حد غيرو
قالتي لا هو عارف اني بتدلع علي أصحابه عشن اخلص ليه مصالح الشغل معاهم
بقؤلها طيب ليه بتيه.
قالتي تعرفي اول مرة امبارح اكون في كامله كدا منذ ٨سنوات
انا طول عمري معاه ولما يحس اني عايزة بيساعدني برومانسيه لحد ما احس اني ارتحت
لاكن امبارح معرفش حصل ايه فجئة خلصنا اتفاقات العقود ومن كتر مه الضيف ليا وانا كان قصدي اغريه فقط بدون لحد ما يوقع العقد
بس حسيت نفسي اني مشتاقه عني
قلتها تصدقي انا لما شوفتك معاه معرفتش انطق كلمه
وكنت بفكر ادخل المطبخ اجيب سكين اكم بيها
ضحكت وقالتلي كل انثي وليها طاقه وانا لما بشوف وافتكر اني محرومه بتجنن بس برجع انسي
رغم كل أصحابه هيتحننو عليا بس انا مكنتش متخيله اني اعمل كدا
وعالعموم انا اتفقت مع صاحبه انها مش هتتكرر تاني نهائي
قلتها ات ذلك
وبعد نص اليل حسيت بزوج امي بيفتح الباب ورجع من السفر
نزلت الصباح لقيته جايب لي هداية معاه وقالي في هدية معينه بلاش تفتحيها الا لما تكوني لوحدك أو معي
بقؤله فين دي قالي لون العلبه اخضر
قؤلت خلاص اوك
مش هفتحها الا لما تكون انت معي
قالي خلاص وانا هفاجئك بوقت تفتحيها فيه
وخرجنا نتمشي ورجعنا عدي اليوم
وطلعت ا قالي لا تعالي اقعدي معنا هتي بدري ليه
قعدت كام جايب معاه نوع وسكي جديد وبيفرج امي عليه وقعدو يشربو وراح صب لي شويه وقالي جربي بقؤله لا بخاف بص لأمي وضحك قالها بنتك بتخاف راحت ضحكت وقالت جربي
بدأت اجرب معاهم حسيت انها حاجه بتاخد العقل وتنسي الهموم
شربت معاهم وبدأت احس ب قؤلت لا انا هطلع ا
وطلعت ماصدقت مسكت حاسه اني طايرة مش ثابته
وبعد حوالي نص اليل حسيت بأيد بتمشي علي وعلي بطني قؤلت ده تأثير الوسكي بس شويه حسيت بحد بيقلبني علي وشي فوقت وانا مغبشه بقؤله ايه ده لقيته زوج امي بيقؤلي مالك مش قؤلت هفجائك بوقت نفتح الهديه فيه بقؤله يعني دلوقت قالي اه هي فين الهديه شيلتها فين
بقؤله علي التسريحه هناك وانا اصلا مش شايفه
قالي لا قؤمي صحصحي
والا انا هفوقك بطريقتي من الوسكي ده
وحسيته بيشيلني دخلني وملئ البنيو ميه بقؤله لا طيب اخرج انت وانا هاخد شاور واطلع لك
قالي طيب منتظرك وطلع وانا ت ونزلت الميه وفجئة دخل عليا ومعاه…..يتبع
رواية امي من زوجها الفصل الرابع
بعد ما تركت امي وزوجها قاعدين تحت يشربو وسكي حسيت بدوخه لاني اول مرة اشرب ما صدقت طولت
نمت مكنتش عارفه انا نايمة والا صاحيه.
وبعد شويه حسيت بأيد تمشي علي وعلي بطني
حاولت افتح بس بردو مش فايقه نمت تاني
حسيت بحد بيقلبني علي بطني وانا قومت مغبشه عيوني بشوف ايه
لقيت زوج امي بقؤله ايه في ايه قالي مش قلتلك هفاجئك في وقت ونفتح الهديه مع ب
قؤلت طيب لازم دلوقت قالي اه هي فين بقؤله هناك عالتسريحه ونمت تاني
راح قالي انا هفوقك بقي بطريقتي.
وشالني دخلني ملئ البانيو ميه
قؤلت له طيب اخرج وانا هاخد شاور واطلع
فعلا خرج وانا ت ونزلت البانيو
واذا به يفتح الباب ومعاه الهديه انا اتفاجئت قؤلت لو سمحت اخرج قالي خايفه يا هبله
ايه رايك فالهديه وراح فاتحها واذا بها طقم داخلي ليا
قالي البسه اشوفه عليكي مسكته منه وانا في الميه وقؤلت اوك اخرج بقي
وبشوف الطقم ايه ده ?لو ه كأني مش لابسه حاجه اصلا ولا يستر حاجه
روح لابساه ولابسه عليه بضي طويل.
.
وخرجت بقؤله اه جميل قالي هو فين ده. بقؤله تحت البضي لابساه والله شكرا لزوقك
قالي لا اشوفهم بدون بضي.
بقؤله لا طبعا مش هينفع خالص
قالي تعالي اقعدي هنا اقؤلك
انتي ليه حاطة فرق بيني وبينك
بقؤله لا خالص بس يعني مش ينفع تشوف كل
قالي وانا طلبت اشوف جسمك
انا بس حبيت اشوف زوقي عجبك والا لا
وكمان قؤلت تنزلي بيهم البسيم
بقؤله لا خالص مش ينفع دول كاشفين كل حاجه وضحكت
قالي يا هبله عادي هو حد فالافيلا غيرك انتي ومامتك وانا اعتبرني مش موجود
خدي راحتك.
وبدأت اطمن معاه وكمان لان امي قالتي انه معندوش أعصاب للجسم وفقد القدرة اليه
فقؤلت عادي بقي هو كدا كدا زي ما امي قالت ممنوش
راح قاعد جنبي ف ومدد ظرهه وبدأ يحكيلي عن حياته
وشويه لقيته بيقؤلي ريحي راسك جنبي كدا علي دراعي
بدأت اريح جنبه ونمت علي دراعه وسرحنا في الكلام والحكايات
وبدأت احس بيه انه قلبه طيب وحنين
قالي تعرفي انا كل يوم هجي ا جنبك تصدقي انا ارتحت لغرفتك دي
وفعلا واخده النعاس لحد تاني يوم
بدأت اخاف امي تعرف أو تشوفه وتخرب الدنيا
لقيتها عادي جدا
بقولها ايه مش بتغاري والا ايه قالتي يختي اتنيلي هو اصلا بيتحرك فيه حاجه دانا فرحت انه هي عندك كل يوم
بقؤلها لا بقي انتي ايه
قالتي ولا حاجه انتي هتخافي من واحد زي اختك وضحكت ضحكه ساخرة
بدأت احس اني انا إلا بهتم به اكتر من امي
وفعلا بدا كل يوم يجي جنبي واحس به حنين ملئي بحنان الاب الا اتحرمت منه من صغري
وفي اسبوع بدا يجي الجنايني الا بيظبط الأ في جنينه الفيلا
شاب اسمر وسيم وصغير في السن
بدأت انزله مشاريب واشجعه لصغر سنه وانه بيحاول يكون قد المسؤليه
امي قالتي ايه حكايتك مع الولد ده بقؤله ولا اي حاجه انا بحب اشجع الناس دي فقط
قالتي لا هنا مفيش الكلام ده كل واحد في حاله
تاني يوم راحت امي تعطيه مشاريب
وفطار
وانا بتفرج من فوق من ورا الشيش
ولاحظت بعدها ان امي بقت تنزل البسيم في الوقت الا هو شغال فيه غير اي وقت عن الاول
ولبسها أصبح شبه ?وهي ال صعب معاه لان مؤخرتها كبيرة فكانت الأول واسع حسيتها غيرت خالص
وبدأت تهتم به وبدأت اتابع من بعيد خطواتها
وجيت في يوم بقؤلها ايه بقي اتغيرتي ليه كدا
قالتي بص انا بجد من يوم ما جربت مع الضيف ده وانا حاسه اني هنفجر احسن حاجه كمان ان جوزي بي عندك لأن الايام دي حاسه عايزة اه واخلص منه. قلتها لا حاولي تنسي الأفكار دي بقي وبلاش ارجوكي
ودخل زوج امي وغيرنا الموضوع
وقعدنا حكينا عن الحياة شويه ودخل اليل وبدات السهرة متل كل يوم
وعزم عليا اشرب معاهم كأس. وفعلا شربت بس هو طلع وتركنا قاعدين انا وامي وقال هطلع ا
وطلع وهو عالسلم امي بتعوج بوزها وتقؤلي اهو طلع يا قمر هو آخره كدا وتضحك
قلتها بس حنين جدا بجد
حاولي انتي تنسي الكلام ده عشن ترتاحي نفسيا
قالتي يلا اجري ي انا هقؤم اتخمد
وتركتني ودخلت غرفتها
وانا طلع فوق حاسه اني طايرة من الوسكي ه لأول مرة احس بكدا
طلعت عايزه ا قام زوج امي بيقؤلي انتي هتي بلبسك كدا. بقؤله اه مش قادره اغير
قالي اوعي بس كدا مش قادرة ايه وكل ما يسندني أقع عايزة ا
قالي هلبسك اتسني
وراح عني كل لبسي علي اساس ان انا إلا بغير لنفسي وانا مش حاسه بحاجه
ونمنا بعد نص اليل صحيت لقيت نفسي في ه وهو بدون نهائي وانا كمان
رواية امي من زوجها الفصل الخامس
انا فوقت من بدري شويه في المعاد الا بيجي فيه الجنايني الا بيشتغل في جنينه الفيلا لاني كنت بحب اشوفه وافرح بيه انه بيحاول يسعي لمستقبله بدري
مع ان امي قالتلي بلاش تعملي ليه مشاريب ولا ليكي دعوة بيه خالص وهي الا كانت بتهتم بيه
لما صحيت كل إلا كنت فكراه من اليل اني كنت انا وزوج امي سهرانين نشرب وسكي وزوج امي اتعود ي في غرفتي وطلع قبلي وانا طلعت وراه ونمت ده كل إلا كنت فكراه
صحيت لقيت نفسي في ه وهو بدون وانا كمان ه خالص وعلينا ملايه بتاع
اتفاجئت ايه ده فيه ايه بس هو كان غرقان في بصيت لنفسي عرفت انه كان مش في وعيه ولا انا كنت في وعيي واطمنت لاني اعرف انه امي قالتلي انه معاق يا يعني امان محصلش حاجه منه
قؤمت روب وطلعت البلكونه اشوف العامل وصل والا لا وتركت زوج امي نايم
.
وبدات ابص علي العامل شمال ويمين في الجنينه مش ظاهر بس شوفت الشنطة بتاع شغله موجوده بس هو عمال ابحث عنه بنظري مش ظاهر
عيني جت علي البسيم لان معاد امي السباحه هو نفس معاد وجوده
لقيت امي في البسيم وطالعه بلبس اغراء شديد ?وتفاصيل تشد اي حد ليها
وطالعه داخله الفيلا وفجئة اشوف العامل خارج من ورا شجرة وبيرفع البنطلون بتاعه وكأنه كان متابع امي من بعيد
بس اتفاجئت ان امي شافته وهي متعمده تغريه ليها
دخلت عملت قهوة وطلعت تاني ابص عليه من البلكونه ملقتهوش نهائي المرة دي اختفي من الجنينه بدأت افتح كل النوافذ وابص عليه مش موجود
قؤلت انزل اشوفه راح فين نزلت غرفه امي مقفوله قؤلت شكلها خدت الشاور وب والا بتعمل شئ
طلعت برة الفيلا مش لقيت له أثر
وحاجته موجوده مكانها
دخلت تاني قؤلت اطلع من سطح الفيلا يمكن اشوفه فين راح
وانا داخله حسيت بصوت هادئ طالع من جوة صوت مش غريب ده صوت امي
دخلت علي باب الغرفه بتاعتها مش موجوده
قربت من المطبخ الصوت ذاد شويه آهات خفيفه
لقيت باب مقفؤل
قربت منه الصوت ذاد صوت خبط وتسقيف مع ميه
استغربت بقؤل في بالي ايه ده لسه خارجه من البسيم معقؤل بتاخد شاور تاني
ناديت بصوت عليها
ردت بصوت مرجف كدا وقف صوت الخبط والهمسات وتقؤلي نعم ايه مصحيكي بدري كدا
بقؤلها عادي قلقلت
سمعت صوت دوشه خارج من عندك.
قالتي لا مفيش حاجه ده التلفون شغال وانا في البانيو اطلعي انتي وتعالي بعد ما اخلص
قلتها اه طيب
وفعلا صدقتها قؤلت اكيد معاها تلفون او ب عاده سريه حجات مليش فيها
وجت فعلا طالعه افتكرت اني لما فتحت باب غرفتها التلفون كان مرمي
رجعت تاني اتأكد فعلا لقيته
موجود
بدأت أشك بقي
وقربت اتجسس عليها سمعت صوت راجل بيقؤلها وطي صوتك وهي تقؤله مش عارفه نفسي اوي
انت فظيع
بدأت افور من جوايا
وحاولت ابص من مكان مفتاح
لقيت واقفه رافعه رجلها علي البانيو والجنايني ظهرها
الموقف شدني وبعد ما كنت مقهورة بدأت اتشد من المنظر ده وبدأت احس اني اجرب الاحساس ده
بس رجعت وطلعت فوق وانا كلي افكار في ال ده
رقدت علي وانا اغي مشغول وزوج امي نايم لسه اتقلب علي جنبه حسيته هيصحي عملت نفسي وانا بفكر فجئة قؤلت في بالي تبقي مصيبه لو صحي ونزل تحت دلوقت ولقي امي مع الجنايني كدا
وجاتلي فكرة اني اعمل نفسي من امبارح لسه جنبه
بنفس الوضع الا كنا نايمين عليه
وسحبت نفسي بالراحه ت كل لبسي كما كنت الأول وعملت نفسي وانا مغمضه واغي مشغوله في وضع امي والشاب القوي ده معاها
حسيت زوج امي اتلقب علي جنبه الا تجاهي وانا قفلت عيوني كأني وقؤلت اشوفه هيعمل ايه
وفعلا بعد دقايق حسيته فتح عيونه وفاق ورفع الملايه عن وانا روحت عطياه ظهري كأني لسه وحسيته عمال ينظر ل ويرفع الملايه لتحت وبدأت احس بايده تحسس علي ظهري بهدؤء وعلي ظهر فخدي من أسفل بدا ينمل وقؤلت اسيبه هو فاكرني عايزة اعرف آخرة ايه وانا مطمنه انه معاق ونلوش عصب زي كلام امي معي
وشويه يي من ظهري وأيده تمشي علي رقبتي و وفجائه حسيت ب… يتبع
رواية امي من زوجها الفصل السادس
بعد ما نمت جنب زوج امي ف
وحسيته انه بدأ ي ظهري
تركته قؤلت اشوف امي كلامها صح والا لا انه معاق ي
وفعلا عملت نفسي
وشوي حسيت بيده تحسس علي بهدؤء وعامل نفسه نايم هو
وشويه حسيت به يض بقؤة
وشعرت به وبانتصابه جدا اتصت وبدأت ارتعش واخاف ازاي امي قالتي انه معاق ومش عنده عصب
قومت عليه بقؤله ايه ده ازاي ت كدا. وكمان انا كنت لابسه اي ني كدا
وبدأت امثل عليه
.
ورفع الملايه من عليه وقام يلبس بدون اي كلام ويقؤلي انا بصراحه مش عارف في ايه زيك بالظبط تقريبا شربنا كتير
وانا عيني علي انتصابه وبقؤل لنفسي اومال امي بتكذب عليا ليه
وحسيته هينزل تحت ولو نزل وشاف امي لسه ب مع الجنايني هتحصل مصيبه
بدأت اشغله معي لاكتر وقت ممكن
لحد ما حسيت بصوت الجنايني برة شغال في الشجر
تركته نزل
بس التفكير شلني انا
ليه امي تكذب عليا وهو سليم
وليه بته وهو جميل ووسيم وصاحب جسم لياقي جدا
عديت يوم وبدأ هو ي تحت عند امي حسيته انه اتحرج من الموقف ده يوم واتنين
ولقيت امي لوحدها كلمتها بقؤلها انتي ليه قلتي انه معاق
تي وانتي بقي عرفتي ازاي يا حيلتها
قلتها ابدا بصحي قبله وهو نايم بشوف وة منتصب
قالتي اااه
بقي كدا
هو بينتصب بس لما يقرب من وحده ولا كأنه موجود وتضحك
بقؤلها ازاي قالتي زي الا مسحور كدا بالظبط بس الدكتور قالي ان ده تأثير ال
قلتها اه يمكن
وبدأت اراجع كلامها واحسها بتكذب عليا ازاي يعني دا كام ي وعادي جدا
انا بدأت احبه جدا وبدأت احس انه في ملعوب سري معمول عليه
ولما بيقعد معي بيكون حنين جدا ويقعد يحكيلي عن طفولته واحلام عمرة.
بدأت احبه حب عشق واليومين الا هم تحت بدأت احس بشئ ني ني أنفاسه
وهو نايم جنبي وشه وفي وشي ويحكي معي واحس بانفاسه طالعه عليا.
وفي نفس الوقت محتارة ه انه يعرف ان امي بت مع رجاله
ه يطلع هو عارف وفي حاجه ملعوبه عليا انا كمان منهم هما الاتنين
بدأت اتشل من التفكير في كل حاجه
وامي الا اعتادت علي ممارسه ال مع الجنايني كل يوم حتي وهو جوزها نايم تحت معاها ا تخرج بدري وكمان هو بيصحي متأخر خالص حاسه انه بيتخدع ب
قؤلت بقي انا لازم افهم فيه ايه واتجسس عليهم ولازم افهم السر ايه
جيت في يوم طلبت من الجنايني انه يغيب اسبوع عن العمل بحجه انه مريض ودفعتله أضعاف أضعاف الفلوس الا بياخدها وطلبت منه يكون الموضع سر بيني وبينك
قالي ماشي موافق
وبدأت أسد واقفل كل الطرق الا امي بتستخها لل بس اكتشفت ان مفيش غيرة هو الجنايني ده الا بتلاقيه قريب منها ومطيع ليها
وبدأت اتابعها طول الاسبوع ده عشن اعرف هي ب مع جوزها والا لا
وفي تالت يوم غياب الجنايني قعدنا سهرنا انا وامي وجوزها
وبدأت اجبلهم انا الوسكي الا بيشربوة
عشن حسيت انها هي اليله ده الا هراقبهم فيها
وفعلا
حسيتهم مع ب في لحظه رومانسيه
قومت قولتهم انا هطلع ا
وطلعت فعلا
ورجعت نزلت بعد شويه عشن اتجسس عليهم
حسيت بصوت آهاتهم طالعه من الغرفه. بدأت أقرب عالباب واتجسس بهدؤء اكتشفت مه بدون وبدأت احاول انتظر لما جوز امي يغير وضعه انا شايفه ظهره فقط و تماما
بدأت اتجسس اكتر عايزة ابص علي انتصابه واتأكد من كلامي امي ليا
حسيت كل ال بينهم مه خارجيه بدون
ولما جت الفرصه ولف زوج امي تجاهي شفت انتصابه كأنه مش موجود
اتصت ازاي ده يكون كدا.
دكان نايم جنبي حسيته منتصب قؤي اشمعنا هنا كدا
طلعت ا
وبعد يوم خرجنا نتمشي انا وهو سألته بقؤله ايه بقي حساك زعلان من المرة اياها ومش عايز ت عندي ليه
قالي لا بجد انا مش زعلان بس جدا
وانا عايزك تكوني في نفس مكانتك معي
قؤلت لا عادي انا كمان عيزاك ت معي ني انفاسك بقي
قالي اوك وانتي كمان بجد اثرتي فيا
من اليوم مش ه غيرك معك
انا اصلا بحس اني متعذب مع امك مع انك ممكن تزعلي
قؤلت له ليه مالك
احكيلي قالي لا باليل نحكي
قولت خلاص براحتك
ورجعنا البيت
طلعت غرفتي ونزلت
سهرنا مع ب وانا قاعده معاهم حسيته عمال يغمز لي بعيونه كأنه عايز يقؤلي حاجه من امي
واخيرا فهمت انه عايزني اقؤله اطلع عندي وكدا قدام أمي عشن ما تحس بشئ
وفعلا بضحك وقؤلته ايه بقي مش كفايه اسبوع ت تحت انت ت معي الاسبوع ده بقي
ضحكت امي وقالت خديه السنه كلها
وضحكنا
وفعلا قام فوق عندي وانا لسه تحت مع امي
وافتكرت ان الاسبوع الا متفقين عليه انا والجنايني خلص وهيصبح يجي
وحسيت امي بدأت تفرج وقالتي خديه طول السنه
قؤلت بقي لازم كل حاجه تتكشف اليوم ده اعمل ايه
قومت اخدت باقي ازازة الوسكي وطلعت فوق لقيت جوز امي قاعد في البلكونه قعدت معاه استغرب بيقؤلي امتي اتعودتي عالشرب. قؤلت لا بس حابه اشربه معك
قعدنا شربنا لدرجه سكر كبير بينا
وبدأ يحكي لي كلام حلو لأول مرة احسه
وكلام من خلف الاسوار كلام كله حقيقي خارج منه بدون وعيي
دخلنا فردنا ظهرنا
وبدأ يحكي معي أسرار اول مرة اعرفها
حبيت انتهذ الفرصه واسأله انت مبسوط مع امي والا لا
قالي الأول كنت مبسوط بس بعد فترة بدأت اتخنق
بقؤله ليه
قالي عادي كلام كبار بقي بلاش تعرفيه
قومت دخلت غيرت لبسي وطلعت نمت جنبه ب قصير وقولت دي فرصه لازم اعرف كلشئ
وهو
وروحت عاه البيجامه الا لابسها
وفرد دراعه نكت عليه وبدأ يمشي ايده علي شعري ويحكي معي اسراره
وانا بدأت اكون مطيعه ليه وتركت نفسي ليه
والكلام اخدنا لف وشه ليا بيقؤلي تعرفي انا لأول مرة احس نفسي اتباس ه بحب وعشق
وبدأ يفضفض لي ويحكيلي عن حرمانه بس وسط كل الكلام ده مذكرش لي انه عمل قبل كدا
بدأت ارتاح لانفاسه اوي وحط فخده بين فخادي وض بشوق وكأنه عايز يقؤلي انا نفسي في كدا
بدأت اساعده علي تعويض حرمانه يكون اب
وسرحت معاه وبدأت اذوب انا من لمسات جسمه وفخده الا عمال يحركه بين رجلي
حسيت بنفسي بقرب من أنفاسه اكتر
وهو يقرب اكتر ويحسس علي جنبي وخدي بهدؤء
وهمس لي بانفاسه عن شوقه له تكون بحب وعشق
وبدأت انسي نفسي معاه واذا به يلا نكمل بعد تفاعل ونعرف ايه السر الا بيجعله مع امها غير منتصب ومعاها منتصب
ونقؤل النهايه وكيف هتكون طريقه ال بعد اكتشاف السر
رواية امي من زوجها الفصل السابع والاخير
بعد ما حسيت زوج امي اشتدد عصبه جدا وبدأت انا اذوب معاه
لحقت نفسي وفوقته من إلا هو فيه.
وسالته بقي اومال امي بتقؤل انك مش ب معاها ليه
قالي هي قاىتلك كدا امتي وليه
قؤلت له عادي يعني ساعه فضفضه بس انا دلوقت شيفاك غير كلامها معي
قالي تعرفي سر
انا بما ان امك قاىتلك كدا
تعرفي انا بقالي اكتر من ١٥ سنه اول مرة احس بعصبي كدا غير معك.
انا بعد الا حصلي مافكرتش اجرب م حد
لحد اللحظه دي معك
بقؤله طيب ايه بقي مالك مع ان امي جميله و شيق جدا
ليه مش بتقاوم معاها نفسك
قالي مش عارف انا من بعد الجواز بسنه ونص تقريبا حيست اني معنديش عصب نهائي
مع اني قبل المشكله دي كنت يومينا أمارس مع امك ومع غيرها كتير وهي تعلم بكدا
قؤلت له طيب فكرت تكشف علي نفسك
.
قالي اه روحت لدكتور وقالي انه مش ظاهر معاه اي نتائج ومفيش دكتور عرف يشخص حالتي دي اصلا
تعرفي انا سعات كنت بحس ان امك مش وحده ست وهي معي
وأحيانا كنت بحس بحد ب معاها
كتير
بس كنت بحس نفسي بتخيل مش بشوف بعيوني وكنت بسكت طبعا لان مفيش دليل
قؤلت له طيب ايه رايك نسافر انا وانت اجازة بلدنا وقول لماما اننا انك رايح شغل وقؤلت اخدها معي معرفهاش المكان الا هنروحه
ونسافر بلدنا اسبوع بس ونرجع تاني
قالي ازاي وليه
قؤلت اسمع بس إلا بقؤله عليه
وفعلا
بعد كام يوم وكان متعود ي عندي وأصبح معي و خارجي بدون ايلاج
جيت في يوم وقؤلت اخلص قؤل لأمي ويلا نسافر
قال فعلا لأمي
وهي فرحت جدا ووافقت بسرعه لان الجو هيخلا ليها تعيش متعتها مع من تحب
وسافرنا قالي ايه هنعمل ايه هنا بقي جبتينا بلدكم ليه
قؤلت بس استني علي شويه
بسأل عن وحده هنا كنت اعرفها زمان شاطرة جدا احلا من اي دكتور
وبدأت اسأل عنها لحد ماوصلت ليها
وروحنا عندها حكتلها الحكايه بتعته
قالت طيب بكرة فوتو عليا اعطيكم رد
تاني يوم دخلنا عندها
كشفت لينا السر
وانه مسحور من طرف زوجته هي إلا عملاله السحر ده اتص وانا كمان اتصت
والسحر اتفك لوحده لان كان معمول علي حيوان والحيوان ده تقريبا ولما عظمه اتحلل السحر اتفك لوحده
ودي كانت بدايه فك السحر لما كان ي
خرجنا وهو هيتجنن من إلا سمعه والا حصل ليه طول حياته
من وحده اتجردت من الإنسانيه
قالي يلا نسافر قؤلت له لا خلاص انا بقي مهمتي انتهت لحد الان
انا هستقر هنا في بلدنا وانت سافر حاول معي بكل الطرق رفضت الرجوع
وسافر هو وبعد كدا ان وسائل الاتصال نهائي بينا وبين امي لمده سنوات والنهايه لما ولصت لوسيله اتصال صدفه لصديق ليه
سألته عن الحال معاهم
قالي معرفش هو رجع من السفر تقريبا شاف حد مع مراته هم الاتنين وسلم نفسه للشرطه لحد الان مابعرف عنه شئ
وهنا انتهت الحكايه بتاعتنا
تمت