ظنت زوجتي أنني نمت فماذا فعلت … الجزء الرابع

وبعد مرور ثلاث ساعات من غفوتي صحوة وانا في عجلةٍ من امري حتى اعرف الكثير و الكثير عن ما تخفيه عني
قدمت للغرفة التي هي فيها وعند اقترابي كان وضع بابها مثلما كان وهي جالسة في Iلمكان نفسه الذي هي جالسته فيه البارحة..

لم ادخل عليها طبعاً وقفت قريبً من الباب وكانت الغرفةهادءة ولم اسمع صوتاً يصدر من الغرفة وقفت ما يقارب خمس دقائق الا وانا اسمع هاتفها يرن وقلت اكيد ان هذا هو الذي اريد معرفة امره …

ردت عليه وكانت اللهفة منها له كبيرة جداً وردت عليه بالرد الذي كانت ترد علي به اذا اتصلت على هاتفها

فبعد الترحيب الحار به قالت سوف اشغل جهازي الان و اشوفك تقصد انها سوف تشغل الجهاز Iلمحمول الخاص بها حتى يتحدثان بالصوت و الصورة انا عندها انصرفت لغرفتي مستعجلاً لان جهازها كان في غرفة نومنا موضوعاً..
تمددت على سRيري وبعد مرور وقت قصير دخلت الى الغرفة و توجهت لمكان الجهاز و اخذته من مكانه و قدمت لي حتى تراني هل انا نائم ام لا…

خرجت من الغرفة وكان مشيها طبيعياً لم يتوضح عليه شيًء من التسحب ولا من التردد و اغلقت الباب بشكل طبيعياً ايضاً لم تكن خائفة اني اصحى بسبب اغلاق الباب وهنا قلت في نفسي العشرة و Iلمعرفة هي التي اعطاتها الجرأةعلى ذلك

وبعدما تاكدت من النظرية هذي قلت في نفسي الان حان الوقت حتى اضع النقاط على الحروف التي يلزمها نقاط
واكشفها واخبرها اني كنت فعلاً غـbي مخدوع ولكن الان عرفت و كشفت الامر كله…
وفعلاً تسحبت حتى وصلت للغرفة التي هي فيها ودخلت عليها بشكل سريع مفاجئ ……

الجزء الخامس منن هنااا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top