#مشكلة عضوة عندى Oـشكـ|ـه ف بيتي كنت بعمل كل حاجه ف بيتي ومهتميه بالبيت وباولادى كل ما حد يدخل عندى يبص ويتكلم ازاي مخليه البيت كدا وف اولاد وبلحق اعمل كل دا اول باول كل حد كان بيعلق من ضمنهم أهل ابنها اكتر ناس واخت ابنها كانت تتصل بيا تسألني أحافظ ع البيت ازاي وواحده […]

ﺃﻧﺎ ﺗﻌﺮﻓﺖ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺮﺓ ﻃﻴﺒﺔ ﻭﺃﺗﺎﻧﻲ ﺍﻷﺏ ﻳﺮﻳﺪ ﺗﺰﻭﻳﺠﻲ ﺍﺑﻨﺘﻪ، ﻓﻠﻤﺎ ﺫﻫﺒﺖ ﻟﻠﻨﻈﺮﺓ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ ﻭﺟﺪﺕ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻏﻴﺮ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎ ﻭﻛﺒﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﺮ. ﻓﻘﺮﺭﺕ ﺃﻥ ﻻ‌ ﺃﺗﺰﻭﺟﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﻌﻼ‌ﻣﺎﺕ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺮﺿﺎ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻲ. ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﻐﺎﺩﺭ ﻏﻄﺖ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ: “ﺃﻧﺖ ﺁﺧﺮ ﺭﺟﻞ ﻳﺮﻯ ﻭﺟﻬﻲ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭﻟﻦ ﺃﺗﺰﻭﺝ ﺃﺑﺪﺍً”. ﻗﻤﺖ ﻭﻏﺎﺩﺭﺕ ﻭﻋﺪﺕ ﻟﺒﻴﺘﻲ،

_مشكله_جديده متجوزه من 17سنه معايا ولد وبنت كانت حياتى كلها مشاكل بس بتعدى انـL مش بحبه من اول يوم لكن العشره والأولاد كانت ماشيه الحياه بس بحس علطول أنه طمعان فيا كان خاطب واحده واول لما شافنى ساب خطيبته علشان لاقانى مستوايا احسن. منها هو محامى وانا محاميه بس قعدنى فى البيت بعد الجواز والدى

زوجتي عاشت طول عمرها في قسوة الظروف، وده لإنها عاشت بدون وجود أبوها.. شعور إنك يتيم وسط عيلة كل واحد مركز مع عياله أكتر منك شعور مخزي جدًا. حاربت عشانها سنتين وكنت بترفض عشان عمها كان عاوز يخليني أشيل معظم الجهاز وانا مكنش عندي مانع، بس في نفس الوقت مكنتش مقتدر؟ بعدت عنها ورجعت وانا

☜فتاة تبلغ من العمر خمسا وعشرين عاماً وكلما رجعت إلى بيتها من العمل وجدت شابا” متوقفاً بسيارته امام الباب🤔.. وتقول اعتدت ان أراه هناك كل يوم.. وللحقيقة.. كان الشاب قمة في الادب.. حيث انه لم يكن يطيل النظر الي بل كان ينظر برأسه الى الاسفل معظم الوقت. ورغم انني تضايقت من وجوده هناك في البداية😤..

انا متجوزه في بيت عيله واهل جوزي ناس محترمين ومتدينين جدا واخوات جوزي شابين وبنت البنت ساكنه بره مع جوزها وكويسه جدا وأخوات جوزي معانا في البيت عندي سلفتين انا اخر سلفه مرات الصغير بقالي ست شهور وحامل بصراحه كلهم كويسين ومش حشريين المهم من اسبوع نزلت اروح عند امي فقلت انزل بدري المهم ركبت

صدمة عمري كانت لما جوزي دخل الشقة و كانت ايده بايد بنت عمه الي هيه صاحبتي الوحيدة قولت وانا ببص على ايديهم المتشابكة : هو في ايه هبة : اصل حبينا نفرحك اول وحدة بخبر جوازنا وقع الطبق من ايدي سعيد : ندى حببتي ، انا اتجوزت هبة بنت عمي ، عشان عارف انك بتحبيها

دخل الجراح سعيد إلى المستشفى بعد أن تم استدعائه على عجل لإجراء عملية فورية لأحد المرضى لبى النداء بأسرع مايمكن و حضر إلى المستشفى و بدّل ثيابه و اغتسل استعدادا لإجراء العملية . قبل أن يدخل إلى غرفة العمليات وجد والد المريض يذرع الممر جيئة و ذهابا و علامات الغضب بادية على وجهه و ما

مشكلة عضوة انا زوجي توفى من شهرين ولما هديت شوية من زعلي عليه قولت اشوف موبايله وحاولت افتحه والله علشان اشوف لو له فلوس عند حد او عليه اي ديون او حاجه لاي حد نحاول نسددها عنه المهم معرفتش افتحه كلمت حد معرفه اخدني روحنا لواحد وفتحه معرفش ازاي وطلع عليه بلاوي وبيكلم ستات وبنات

” لسه عاوزة تتطلقي بعد كل اللي عمله عشانك؟ “ بصيت لماما وبلعت ريقي بصعوبة وقولت: ” وهو اللي عمله فيا شوية؟ “ ردت بكلمتين اختصروا الموضوع كله: ” ما دام صليتي استخارة في الطلاق وربنا بعتلك إشارات تكملي يبقى خير ليكي لو كل يوم ماشي مع واحدة غيرك “ بس أنا كنت في حيرة،

صاحب العماره :تعالي اتفضلي ادخلي دعاء :بسم الله مشاء الله الشقه حلوه اوي صاحب العماره :بس زي ما قولتك ملكيش دعوه بالسكان خالص دعاء :انا بشتغل طول اليوم وباجي عالنوم صاحب العماره :ماشي عايزه حاجه تاني دعاء :شكرا ليك اوي صاحب العماره : خدي مفتاح الشقه اهو مع ان مش هيفيدك في حاجه زيما قولتك

جارتنا اللي ساكنة في العمارة اللي قصادنا كبيرة في السن وشوفتها بتعمل حاجه غريبة جدا انا اول ما شفتها من شباك بيتنا قلبي فضل يدق جامد وكنت حاسه اني مش قادرة اخد نفسي أنا ياسمين متزوجة من سنتين وجوزي اسمه عماد ولسه ربنا ما رزنقاش بولاد وعايشين في البيت ده ايجار من ساعه ما اتجوزنا

انا حسين عندي 29 وكنت بحب بنت من 7 سنين و اسمها ناهد وتجوزنا وجبنا ولد اسمه زياد ومرةكنت فى الشغل وجتلى مكالمة من رقم غريب ، قالى نصًا : = سبتلك هدية جميلة فى البيت ، روح البيت بسرعة علشان تلحقها!! وقفل المكالمة ، الصوت رغم انه مش غريب عليا لكن مقدرتش اميزه ،

اسفه لو هطول عليكم دلوقت انا وخطيبي امبارح كنا بنشوف بره اوضه النوم عند النجار وبنختار وكان معايا اهلي ومن قبل ما نروح اهلي قالو ليه لو في زياده في حاجه احنا هنشيلها وانت ابقي سدد بعدين رحنا وبدانا نختار وبعدين جبنا سيره اوضه الاطفال بحيث كل الشغل يبقي واحد فالسعر ينزل شويه ودا كان

– أنا هتجوز واحدة تانية – يعني ايه ؟ – ياريت متظهريش تعابير الدهشة اللى على وشك دي ، انتى عارفه ان دا من حقي – بس أنا مقصرتش معاك في حاجة يا أدهم – مش لازم تكوني مقصره في حقي ، دينا بيسمحلي اني أتجوز أربع مرات وانك تعترضي ع الكلام دا يبقا بتعترضي

قفلت الفون بعد ساعه خناق هو شايف إني مكبره الموضوع ومفيش حاجه تستاهل الزعل دا كله وان كل تجمع لازم نتخانق هو عايزني ازاي اعدي الموقف عادي ازاي تهزر معاه بالشكل دا و تمسك ف دراعه وتحط ايديها علي كتفه هو مش شايف انها طول الوقت بتحاول تقرب منه ومش عمله حسابي ادم يبقي ابن

أحب أحكيلكم عن حاجه شوفتها بعيني، ابني الكبير عبدالله جالي فى آخر سنة جامعة وطلب مني إنه يتقدم لبنت الحلال اللي عاوزها وعاوز يكمل معاها باقي حياته، وبما إن والده متوفي وملهوش جيش ، فيعتبر آخر مرحلة هي الكلية، وكان بيشتغل في مطعم عشان يكوِّن نفسه حب نورهان مدة ٣ سنين الجامعة وقعد يتحايل عليا

حامل إزاي ي دكتور هي عندها 13 سنه. دكتور: الاشعه قدامي هي الي بتقول كدا ي مدام …..اعمل ايه ثريا بخوف :حضنت بنتها وطلعت من عند دكتور بتقول كنوز ي حببتي متخافيش قولي ليا حد قرب منك . كنوز :ببراءه لا ي ماما انا من صغري انتي معوداني إن محدش يبو*سني حتي. ثريا:طب محدش قالك

عشريني متخصص أرامل كامله جميع الفصول بقلم هويدا زغلول ملك _ انتي ازاي يا عمتي توافقي تتجوزي العريس اللي جاي يتقدملي ده قد ابنك شوريكار _ النصيب يا حبيبتي وفيها اي أن اتجوزت انا واحده عايزه اعيش حياتي بعد جوزي الله يرحمه ما راح وقبل ما نبدا الحكايه اعرفكم بنفسي أنا ملك عندي ٢٠ سنه

” جبت معاك بطاطا؟ “ في يوم كنت زعلان مع مراتي بسبب ضغط ظروف المعيشة وإنها عاوزاني أفسحها هي والأولاد بره! واتعصبت عليها فجأة وقعدت أقولها ” انتي واحدة مبتحسيش بالمسئولية ولا كان ينفع ليكي جواز وأسرة “ وسمعتها كلام سئ جدًا من هذا القبيل! بصتلي وسكتت ودخلت أوضتها.. وبعد يوم من الخناقة رجعت من

زوج زهق من المشاكل .. 20 سنة جواز .. وفى الاخر اخد قراره .. رجع من شغله .. قالت له احضر لك الغدا قال لها .. لأ .. انا عايز اقولك على حاجة متهيألى انا عملت كل اللى عليا طول السنين اللى فاتت بس انا مش قادر استحمل زيادة وخايف انى اخسر اكتر من اللى

_انتي طالق =سامر بطل هزار بقي الحاجات دي مفيهاش هزار _انتي طالق ي الاء طالق بالتلاته =انت بتقول اي انت، انت اتجننت _انتي خلاص بقيتي زي الأرض البور ولا ينفعي تكوني زوجه ولا عمرك هتكوني ام انا مش عايز اكمل مابقتيش تنفعي انا لسه جاي من عند الدكتوره وقالت ان العلاج اللي اخدتيه مجابش نتيجة

رجل يقول : ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻓﺘﺤﺖ ﻟﻲ زوجتي ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻇﻬﺮ ﺍﻟﻴﻮﻡ ، رأيتها غريبة الوجه متوترة الملامح، ﺳﺄﻟﺘﻬﺎ : ﻣﺎﺫﺍ ﻫﻨﺎﻙ ؟ قالت بصوت مضطرب: -الولد . أسرعت إلى غرفة أطفالي الثلاثة منزعجاً فوجدته فوق السرير منزوياً في انكسار وفي عينيه بقايا دموع. احتضنته وكررت سؤالي .. ماذا حدث ؟! لم تجبني .. وضعتُ يدي على

همي يا هنية ،، زين زمانه علي وصول ،، وشوفي مُهرة خلصت الوكل ولا لا قالها عبد القادر بجدية وهو واقف بهيبة في بيته والكل بيجري من حواليه وبيحضرو لاستقبال زين ابنه اللي راجع من السفر هنية بلهفة / مش مصدجة يا عبد الجادر ان ولدي اخيرا راچع بعد غيبة سبع سنين ،، سبع سنين