عدي ببرود زي ما سمعتي يا حلوة انتي فاكرة اني طلقت هدير بجد و اتجوزتك تبقي بتحلمي كل دا كان فيلم مننا عشان نكشفك. ليل پتوتر ق قصدك ايه وكل يلي حصل دا ازاي انا كنت براقبكم ازاي لعبه. عدي عېب عليكي انا ظابط مخابرات عالي اوي يا عسكرري. داخلوا وقبضوا علي ليل يلي لسه […]

ينزل لبن لقيت احمد رد حاولت يادكتور مافيش لبن نهائى بصيت لاحمد وانا فرحانه حسيت ان انا امها فعلا كتبلنا اللبن وروحنا وبدات اهتم بالبنت وبليلى ومبقاش عندى وقت خالص لدرجه ان ماما زعلت منى عشان مش بروحلها طبعا احمد رفض يسمى البنت وقالى اختارلها انتى الاسم انا سمتها فرح لانى حسيت انها فرحه كبيره

أنا بقا متجوزتش راجل انا اتجوزت ملاك نازل م السما، عاوزه اقولك اني اتجوزته وانا نفسياً صفر وكنت بقوله انت عاوز واحده تريحك مش تتعبك وانا مش هقدر اعملك اللي نفسك فيه انا محټاجه اتعافى م كل اللي عشته ومريت بيه ومعنديش اي حاجه أقدمها ليك ، يقولي وانا مستعد اخدمك بعيوني لغاية ما تبقى

رأسي! قال له القاضي ما المكسب ورأس المال والخساړة قال الولد المكسب أن تكون أحسن من أبيك ورأس المال أن تكون مثل أبيك أما الخساړة أن تكون أردى منه .. قال له القاضي ما أول أمس وأمس واليوم قال الولد أول أمس هو جدي وأمس هو أبي واليوم هو أنا . قال القاضي إلى الولد

قولتي قبل كدا إنك سامحتيني لاقيتها بتضحك بۏجع وبتقولي مين قال إن مسامحتنا لحد وكلامنا معاه بعد غلطه فينا تخلينا نرجع الود اللي بينا المسامحة دي حق الله أما رجوع المحبة حڨڼا إحنا والقلوب ملك لله مش ملكنا أما التسامح فله ألف باب و أما الود فقد کسړ بابه! كلامها نزل على قلبي کسړ عليه

الام فضلت تصرخ تصرخ وشيماء مش هنا خلاص وقفه بتتفرج بس هي مقيده ومش حاسه بشي لانه سيطر علي عقلها وقوتها وتفكيرها وبقت متيمه اتصلت بابوها جاب اهله وجوم خدوها وكتفوها ومشيوا وراحو البيت ربطوها فالسرير عشان مش تمشي لانها مش في وعيها وعمالة تنطق كلام غريب بصوت غريب ياااااااااه ???????????? اول ماوصلو البيت عملو

اتفضلي ياحلا قالها بجمود وهو بيفتح باب الشقه اللي جهزها بكل حب هو وحبيبته أو اللي كانت حبيبته رفعت طرف الفستان ودخلت ببطئ ورُكبها بتخبط في بعض من الخۏف اول ما رجلها خطت باب الشقه قلبها اتنفض وحست برعشه في جسمها -ا احم ا اتفضلي غيري فستانك وانا هفضل هنا لحد ما تخلصي براحتك هزت

وليد ( عم زين ) ببأتسامة: عرفت من عمار انك اتجوزت قولت اجاى اباركلك يا ابن اخويا اللى اتجوزت من غير عمك اللى فى مقام ابوك الله يرحمه زين وهو بيحضنه : معلش يا عمى الموضوع جيه بسرعة وليد : طب مش تعرفنا زين : صدفة مراتى عمو وليد صدفة ببأتسامة : اهلا بحضرتك وليد

فضلت أصرخ بهيستريا وانا بحاول متسحبش لتحت المية وفضلت أردد: – ابعدي عني، ابعدي عني معرفش ليه وقتها وشها بقا مألوف، وزالت الغشاوة اللي على عقلي، البنت دي اللي خبطت عليا بالليل وخدت ولادي، وهي بنت الراجل اللي.. واتسحبت، اتسحبت بقوة رهيبة ناحية تحت، وبلعت المية، وحسيت بالموت ومبقتش قادرة أخد نفس واحد بس، وبرضه

محمد بعصبية: يعنى ايه؟!!! ساره: يعنى طلقنى يامحمد محمد: انتى اكيد جرى لعقلك حاجه ساره:پبكاء فعلا جرى لعقلي حاجه يوم صدقت انك انسان محترم واخلاق يوم ماصدقت والدتك لما قالت انك طيب وحنون انت مش ممكن تكون بنى آدم بيحس زينا طلقنى يامحمد ارجوك محمد بصډمھ : هو لعب عيال ولا ايه؟! انتى لسه فاكرانى

واحده بتحكي أنا اتربيت ف بيت عمي والدي ووالدتى اتوفوا وأنا عندي ٨ سنين وعمي خدني اعيش معاه. اول ما بدأت ادخل الإعدادي قالي لازم تشتغلي وتصرفي ع نفسك رغم انه ميسور الحال بس قالي انا مش هصرف عليكي چنيه تاني ف شوفيلك شغلانه اصرفي على نفسك منها. مكنتش عارفه اشتغل ايه ولا اصرف ع

-أنت أكيد مجنون صح؟! عايزني أرجع بلدنا واسړق جدي كمان! بس لحظة أنت تعرف جدي من فين!! ضحك وقال ببرود : -هو فيه حد ميعرفش عبد الرحيم اللبان ده أشهر من lلڼlړ علي العلم… -مش فاهمة! قلتها وأنا خايڤة أبتسم بشر وقال : – بيني وبين جدك معزة خاصة هو اذاني وأنا لازم اردله lلضربة

رعد شاف المنظر وشيرى وهى بتنزف ونزل جرى ناحيتها وشالها وخرج غرام بخوف:أنا معملتش حاجه معملتش حاجه فى المستشفى رعد دخل وخدوا شيرى وهو فضل واقف بكل برود فى بيت رعد غرام لمت هدومها وخدت البنات ووقفت تاكسى ومشيت بعد ساعه فى المستشفى خرجت الدكتورة رعد:طمنينى يا دكتورة الدكتورة:احنا قدرنا نوقف النزيف لكن خسرنا الجنين

فهد.. انتي فكراني مش هرجع ولا اي فيروز.. اي اللي جابك فهد.. كدا بردو بتطرديني فيروز بعياط.. انت اي اللي جابك مش كفايه اللي عملتو فهد.. انا مكنتش ف وعي ونتي عارفه فيروز.. والله مليش دعوه بيك ابعد عني بقاا فهد.. ماشي همشي بس هرجع تاني عشان الي ف بطنك مني وخرج فيروز وقعت وفضلت

الدكتور: مبروك المدام حامل. صدمه عامت عن الكل. عليا بصدمه: ازاي دا مش متجوزة. سيف بص للدكتور انه يمشي. امها داخلت عند منار وهي قاعدة بخوف راحت شدتها من شعرها: هتجيبي العاااار يا بنت 🐕 وبتضرب فيها سيف باصص بكل شرار وطلع اوضته وسابهم مع بعض. زياد طلع اوضه سيف وشاف حاجه خالت رجليه اتشلت:

حاتم ابتسم باستهزاء ودخل لقا امه قاعده جمبها وبتقرالها قران قال..لسه مفاقتش امال..لسه باين عليها تعبانه اوي حاتم بود..اطلعي انتي ارتاحي وانا اول ماتقوم هطمنك امال..طب هفكلها طرحته والبسها حاجه خفيفه تنام بيها حاتم..انا بقيت جوزها يا امي وانا هساعدها انت متقلقيش نفسك امال..قالت براحتك يابني وخرجت حاتم دخل الحمام خد دش وخرج لابس بنطلون

ردت وقالت اتقتلك ازاي ياست دي غرقت قولتلها ماغرقتش بصدفه في حد موتها قالتلي انتي الاقعده معا الجثث لحست دماغك نامي يانبويه سابتني وخرجت وبفكر اعمل ايه اقول للعمده ايه اقوله بنتك اتقتلت اكيد مش هيصدقني ولو صدقني هثبت ازاي ان موتها مكنش صدفه … تعبت من التفكير خرجت من الاستراحه لقيت الظابط معا مدير

عبد الباسط.. اكيد اميرة.. قلي يا دكتور انت لسة معرفتش مين اللي طلعوا علي ياسر وضربوه ؟ عبد الباسط.. للأسف التحقيق لسة شغال هناك في الكويت وموصلوش لحاجة لدلوقتي.. اميرة.. انسي الماضي بكل آلامه وتعالي نبدأ صفحة جديدة مع بعض واوعدك ان مش هينكتب في الصفحة دي غير السعادة والفرح وكل شئ جميل ثم بجلس

كارم ببرود: نورهان انتي طالق نورهان بصدمة: ايههه. كارم ببرود: زي م سمعتي و اه صح هتجوز ابقا باركيلي بقا. نورهان بصت لليل بغضب: انتي السببب انا بكر..هكككك. ليل بدموع: ليه انا عملت لك ايه. نورهان بغل: عملتي كل حاجه ماشي يا سودة انا هوريكي هعمل فيكي ايه. كارم ببرود: خلصتي تهديد برا و متنسيش

ادم بتوتر.. هو انا معرفش ازاي حصل مني كده بس بس ليلي بغضب.. انت ازاي اصلا تقرب مني كده واي كلامك اللي قولته للدكتوره ده ادم بتوتر مش عارف يرد عليها جواه كذا حاجه ملغبطه قرر أنه يسكت ويغير الموضوع ادم.. طب ممكن تركبي العربيه عشان اوصلك ليلي بغضب.. شكرا مش عايزه حاجه انا هوقف

سليم ساب حضنى وخرج منديل من درج السراحه عليه دم وقفت مصدومة وبفرك فى أيدى الاتنين وعيونى جحظت من كتر الصدمة كان على إثر المنديل إللى سليم طلعه من الدرج زغريد من ماما وهى مقبلة عليا بلهفة وبتحضنى سليم بعدها عنى وعن حضنى بقسوة سليم : إللى يشك فى مرآتى ما يستاهلش يلمسها بصيت لسليم

قاسم مسك رهف من ايديها جامد لدرجة ان ايديها نزلت دم وكمل بغضب وعيون حمرة: بقا بنت زيك لا رحت ولا جت تمد ايديها عليا انا انا قاسم الشناوى انتى ليلتك سودة معايا رهف واقفة جسمها كله بينتفض وبتترعش ومش قادرة تقف قاسم بصوت عالى: سعدية سعدية جت بسرعه واتكلمت بخوف: اومر يا بيه قاسم:روحى

اتصدمت لما لقيت شهد واقفة جمب واحد غريب شكله وسيم اووي وبتضحك …حسيت النار بتطلع من نفوخي ….معرفش ليه كنت عايز اولع فيها ….جريت عليها ومسكت ايدها وانا بقول بعصبية : -مين ده يا هانم .. بصتلي ببرود وقالت للرجل الغريب : -حسن احب اعرفك بأمير جوزي وهو ابن انكل محسن ….امير ده حسن ابن

محستش بنفسي أنا بعمل إي لقتني بقرب منها وبحضنها جامد تحت صدمتها مِن رده فعلي وهمست بندم:أنا أسفة..أسفة ليكي علي كُل إللي أنا وصلتك ليه دا مِن غير ما أقصد والله ما كُنت أقصد كِدا أبدا أنا كُنت بحكيلك وبتكلم معاكي بعشم لأني بعتبرك أختي!! عُمري ما كُنت أتخيل إني كلامي دا هيوصلك لكدا!!! لو