اولادي من طليقي

السلام عليكم انا ام لبنتين ١٣ و ١٥ وولد ١١ من زواج سابق
ومطلقه من ٩ سنوات
والزوج الثاني شاب محترم وكانت اول فرحته
تزوجنا علي حب واحترام بيننا واتفقنا علي ان اولادي من الزواج السابق مع ابوهم وده الواقع
وعشنا حياه هنيئه لمدة ٦ سنوات

 

close

ومن ٣ سنوات البنات عملو مشاكل مع مرات ابوهم وجم عاشو معايا
وزوجي لم يرفض ولم يعاملهم بسوء بل بالعكس دائما يعاملهم مثل اولادنا واكثر لانني رزقت منه بولد وبنت
من حوالي شهرين الامور تدهـ9رت مع زوجي واصبح الحال صعب جدا
والالتزامات زادت بشكل غير طبيعي حدثت بعض المشاكل
وطلب ماء الرجل زوجي ان يعود اولادي لابوهم لان علاقتهم به حاليا جيده

 

طليقي يعيش في محافظة تانيه ونحن نعيش بالقاهره
رفضت ان اترك اولادي لانهم لا يريدون العوده
وطلبت الطلاق من زوجي
حزن بشكل غير طبيعي ورفض الطلاق نهائيا ودخل في موجة اكتئاب لانه يحبني جدا
وانا احبه لاكن دول ولادي ومش قادره اسيبهم يبعدو عني ويتبهدلو

 

طلب زوجي الحالي ان يعودو لان امورنا الماديه غير مستقره
ولان الحال اصبح غير ما مضي
ماذا افعل هل اترك اولادي يعودو ل طليقي ام اترك زوجي الذي لم يفعل معي ومعهم غير كل خير

 

برجاء الردود في حدود الموضوع بدون خطاء في الزوج او الزوجه من فضلكم
وشكرا

اللَّهُمَّ يَا بَارِئَ البَرِيَّاتِ ، وَغَافِرَ الخَـطِيَّاتِ ، وَعَالِمَ الخَفِيَّاتِ ، المُطَّلِعُ عَلَى الضَّمَائِرِوَالنِّيَّاتِ ، يَا مَنْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيءٍ عِلْماً ، وَوَسِعَ كُلّ شَيْءٍ رَحْمَةً ، وَقَهَرَ كُلّ مَخْلُوقٍ عِزَّةًوَحُكْماً ، اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي ، وَاسْتُرْ عُيُوبِيَ ، وَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِيَ إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُالرَّحِيمُ.

اللَّهُمَّ يَا سَمِيعَ الدَّعَوَاتِ ، يَا مُقِيلَ العَثَرَاتِ ، يَاقَاضِيَ الحَاجَاتِ ، يَا كَاشِفَ الكَرُبَاتِ ،يَا رَفِيعَ الدَّرَجَاتِ ، وَيَا غَافِرَ الزَّلاَّتِ ، اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَالمُؤْمِنِينَوَالمُؤْمِنَاتِ، إِنَّكَ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ.

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمِ ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَـيْتَ ،أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشُهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ، الأَحَدُ الصَّمَدُ ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ، وَلَمْ يَولَدْ ،وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ؛ أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي ، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top