امرأة كتبت قصتها تقول —–
بعا ولدت طفلي الاول ذهبت الى بيت اهلي و جلست عندهم طول فترة اﻷربعين — و بعد انتهاء أربعين يوم بالضبط ، كل زوجي في نفس اليوم و قال : سوف اتي لاخذك ، لان البيت بدونك لا قيمة له
فحاولت ان اتعزز عليه – وشجعني على ذلك اخواتي الاربعة الغير متزوجات – فقلت له : لا لن ارجع للبيت الا بعد اسبوعين زيادة
{{هذا كلام اخواتي وأنا أسمع كلامهن…………
زعل و حاول اقناعي و لكن لا حياة لمن تنادي —- وفي المساء كرر الاتصال وطلب العودة للبيت ولكني ̷̷̷̷̷̷
أصريت على موقفي —- وبعدها تركني و لم يعد يكل او يسأل عني
وبعد إسبوعين جاء وأخذني من عند أهلي وقال لي : أنا اردت ان آخذك و لكن إنتي عنيدة وأنا لم استطع ان اصبر في البيت وحدي
لذلك تزوجت زوجة ثانية و اسكنتها في الملحق الذي فوقنا — وحاولت ان اتكلم معه ولكنه في وجهي {{ اذا تردين ان تبقي عند اهلك ابقي واذا تردين ان تأتي معي تعالي }} فاكيد انا اختاريت ان اذهب معه حتى اشوف شكل زوجته الثانية و انتقم منها شر انتقم — ♡
ولما دخلت بيتي .. شعرت بالحزن الى درجة الم و انا اسمع حركتها تروح و تاتي و ص الكعب الذي ثقب أذني و اني قهرا ♡ و بدأ زوجي يصعد عندها كثيرا
و اكثر ما حرق قلبي و حبس ال في عروقي ص الكعب اي انها أربعة وعشرين ساعة و تتزين له ♡̷̷̷̷̷̷̷
وبعد يومين اتاني و قال : أريدك ان تتجهزي حتى تصعدي و تسلمي على وهذا الشئ إجباري ♡̷̷̷̷̷̷̷
المهم و صعدت معه السلم و وقفنا على باب ال .. يتبع