غير مصنف

يوم سبعة وعشرين رمضان اللي فات وقبل الفطار بعشر دقايق تقريبا لقيت مراتي عمالة تبصلي بنظرات غريبة وغير مفهومة بالمرة, تجاهلت شعوري مرة واتنين بس في التالتة بصتلها بابتسامة تعجب وقولتلها: “مالك يا هبلة” ابتسمت كعادتها ابتسامتها الجميلة وقالت “هتوحشني أوي” ضحكت ضحكة عالية ورديت عليها وانا بغمز وقولت: “هتروحي محكمة الأسرة ولا ايه يا […]

نازل لضرتي وانت راجع هات الماذؤن معاك يا ابو عيالي. احمد بتوتر: ب بتقولي ايه اي التخاريف دي ضرتك ايه. منة بسخريه: والله ضرتي يلي بتقول رايح شغلك وتخش عندها شقتها كمان جايب ليها شقه في نفس العمارة يا جبروتك يا اخي. احمد بتوتر وتعرق: انتي بتهلوسي تاني يا منة ياريت تبطلي تهيوات دي. منة

انتي طالق طالق طالق اية طالق ؟! طب لية يا أيمن هو انا عملت أي حاجة زعلتك ؟! أيمن هز رأسه و قال:- لا بس أنا عاوز ولد و انتي خلفتك كلها بنات و بالمناسبة انتوا هتسيبوا البيت دا و هتروحوا تقعدوا في البيت التاني انا هتجوز في الشقة دي و خلاص فرحي آخر الشهر

أول يوم مدرسة ليا وبعد ما خلصنا لقيت تلت بنات مشيوا ورايا وفضلوا يتنمروا عليا ويشتموني عشان أنا سمرة شوية وشكلي ذكوري, حاولت أسبقهم عشان أهرب من تنمرهم وكلامهم بس معرفتش لأنهم كانوا شبه بيجروا ورايا, كنا وقتها وصلنا للمعدية الصغيرة اللي بتعدي بينا الترعة للناحية التانية, عديت المعدية بسرعة وواحدة منهم بتضحك بصوت عالي

انا حورية أبلغ من العمر ستون عاما، لا أعمل ولم اكمل دراستي، حظي من الجمال قليل للغاية، لم يتق أحد لخطبتي حتى تخطيت الثلاثين، وفجأة تق شاب قالت لي الوسيطة (الخاطبة) أنه شاب في الثالثة والثلاثين من عمره، لم يسبق له الزواج، يعمل مع والده في شركته الخاصة؛ وأحضرت صورة له، كان يبدو وسيما للغاية،

ملك لديه سبعة أبناء كلهم ذكور وكان ڈما حريصا عليهم إلى أن كبرو وتعلمو الفروسية والقتال وأصبحو أمراء ولكن كان أصغرهم كلما صعد هلى ظهر حصان ينكسر ظهر هذا الحصان فكان أبوه الملك يتعجب من هذا الأمر كثيرا فقال له وزيره هناك عجوز حكيم مارأيك أيها الملك لو سألناه عن السبب فلربما يعرف شيئا فأمر

امبارح كُنا في المقابر بعد نص الليل بندفن واحد صاحي، كنت شايف صواعبه بتتحرك كأنه بيستغيث بيا، وشايف صدره بيطلع ويهبط ولسة فيه النفس، بس كان لازم وحتمًا ولابد يتدفن وإلا هتحصل مشاكل في المنطقة كلها.. المدفون ده عربيته عطلت على الطريق ونزل يشاور لأكتر من عربية لحد ما حظه جه قدام عربية نقل،  

قبل بداية القصة ننوه أنها قصة حقيقة ونقلت عن لسان صاحبة القصة بتصريف، تبدأ القصة بأسرة مصرية بسيطة مكونه من أب يدعى خالد وام تدعى فاطمة وابن وحيد يدعى عبدالرحمن، كان خالد يحب زوجته فاطمة بشدة على الرغم من انها مصابة باعاقة خفيفة في قدمها بسبب حادث تعرضت له في صغرها وعلى الرغم من أنها

مصطفي _ انتي اللي وفقتي تتجوزي واحد متجوز يبقي لازم تستحملي بقي ندي _ بس حرام مش كافيه متجوزاك وانت اكبر مني ب 40 سنه عالطول سايبني لوحدي وقبل ما نبدا الحكايه اعرفكم بنفسي أنا عندي عندي 20 سنه وفي يوم كنت راجعه من الكليه ولقيت ماما بتقولي الام _ ارمي يا بت الكتب اللي

انا وصاحبتي ندا عندنا هوس كبير بمواقع الرعب والماورائيات, بل ممكن تقول إننا بقالنا تلت سنين بنجري ورا كتاب شمس المعارف الشهير عشان نحمله ونشوف هو بيتكلم عن ايه, ومفيش عندنا أدنى مشكلة إننا كمان نتعلم طُرق التحضير ونحضر الجن والأشباح, وبالأخص لما سيطرت علينا فكرة إن الواحدة مننا ممكن يكون ليها حبيب من عالم

تزوجت وانتقلت من المنطقة التي يعيشون فيها اهلي الى المنطقه التي فيها اهل زوجي وعزمت ان اكرم اهله من شدة حبي له فاعتبرتهم كأهلي بالمودة واﻻ‌حترام تعلق قلب زوجي بي بمرور اﻻ‌يام وزاد اهتمامه بي وكان هذا ظاهرا عليه بتصرفاته …. ولم اعلم ان الغيرة في قلب اخت زوجي ذات الجمال اﻵ‌خاذ و التي لم

حبيبه انا اتجوزت عليكي…! حبيبه بضحك طب الف مبروك. احمد بجمود مش بهزر انا مش مستعد اعيش عمري كله مع واحده عقييم ومش بتخلف ذنبي انا ايه اعيش عمري كله محروم من كلمه بابا وكمان شوفي شكلك الي بقي يقرف ده….! حبيبه بصدممه ودموع بتقولي انا الكلام ده…! بقي بعد ماكبرت تتكبر عليا وترميني..! طبب

انت بتقول ايه يا بابا عاوزنى اتجوز واحد متجوز… عوزنى ابقا زوجه تانيه جلال”بابا”: غصب عنى يا بنتى… انت عرفه اومر الست رحمه بتمشى على كل واحد فى البلد امل ببكاء: هو انا معيوبه يا بابا عشان اتجوز واحد واحد متجوز جلال واقف واحضنها: فشر يا بنتى… انتى ست البنات كلها…. بس يا بنتى انا

فهد : أنا مستحيل أروح استقبلها يا امى الام ( اميره ) : ليه يا فهد ؟ فهد : انتوا عايزينى أنا فهد الصياد أروح استقبل واحده جايه من العزبه والفلاحين والناس دى . الاب بغضب : انت اتجننت يا فهد من امتى وانت بتسخر من الناس كده ولا بتتكلم عن حد بالشكل ده؟ فهد

أنا محمد عندي ١٧ سنة ، يتيم الأم وأنا عمري يوم واحد والحمد لله على قضاءه وقدره ابي تزوج بعد مرور اقل من شهر على وق اة أمي لأني كنت بمو حرفيا ولازم حد يعتنى بيا، هو طبعا زواجه كان بتفاق معاها انه كتب كتاب عشان تقدر تعيش معانا ف البيت وتربي ابنه اللى هو

بقولك ايه يا ابيه ممكن تساعدني اربط الكوتشي بتاعي عشان مش عارفة قالتها براء بتلقائية وهي بتقرب من جاسر وهو وقتها قام بسرعة من مكانه ووطي يربطلها الكوتش وفي نفس الوقت كانت متابعاهم ندي بغيظ وهي تبقي خطيبة جاسر،، كانت متابعة نظراتها براء وهي بتبتسم بشماتة واتفاجأت بيها ندي بطلعلها لسانها فقامت بغضب وهي بتقول:

كنت بزور ابني في مستشفى ما بدون داعي لذكر اسمها لسبب هتعرفوه من خلال الأحداث اللي جاي أحكيها . كنت مهموم وقلقان على ابني اوي ، فجأة بدون سابق إنذار تعب واتحجز في المستشفى ، عنده سنة ونص ، و خصوصاً انه الوحيد عندي وجيه بعد سنين جواز كتير . اليوم اللي اتحجز فيه كان

اتصل عليها خطيبها وقال: ازيك يا دعاء دعاء: الحمد لله، أخبارك إيه؟ لطفي: الحمد لله، كنت بتصل بيكي عشان عايزك تيجي تخدمي أمي بس يومين كدا عشان وقعت من عالسلم وأنتِ عارفة البيت متبهدل أوي وكمان تطبخي لينا حاجة، وفي شوية غسيل كدا تغسليهم دعاء كانت بتسمعله بصدمة وقالت: أنا ماينفعش أجي أعمل دا، الأولى

كنت سهران مع صحابي وقت ما مراتي اتصلت عليا ولما فتحت الخط عليها مش هي اللي كانت بتتكلم ده صوت واحده من الجيران وكل اللي قالته حاول تيجي بسرعه مراتك تعبانه جدا وكل ما تفوق يغمي عليها وقبل ما تخلص كلامها كنت انا قافل السكه وراكب عربيتي و ما كنتش عارف انا سايق العربيه ازاي

قصة حقيقية حدثت هذه القصة منذ 30 عام كان هناك امرأه ارمله ولديها خمسة اطفال وتعيش في بيت بالايجار وعندما عجزت عند دفع الاجار لصالحب البيت قام بطردها من المنزل وظلت المرأه في الشارع واطفالها الصغار الجائعون … نعم في الشارع لان مفيش حد من جاراتها وافقت تدخلها لبيتها علشان تآويها ولو ليله وحده وذلك

أخته بدموع مزيفة: شوفت مراتك يا أحمد أنا لسة كنت بتكلم معاها لقيتها طلعت في وشي وبتشتمني و بتزعقلي وتقولي امشي من هنا ومتجيش تاني. أحمد بغضب: الكلام ده صح يا مي؟ مي بصدمة: والله أبدا يا أحمد ده حتي هي اللي كانت بتشتمني. أخته: أنتي عارفني كويس يا أحمد علي العموم أنا همشي و

تعالي ي عروسه ادخلي ي حبيبتي اول ما شافها العريس ومامتو بصو لبعض ببتسامه ونفجرو من الضحك الام بتو.تر: في اي ي محمود محمود بين ضحكاته: انا طالب عروسه مش مية عروسه اي كل ده ام محمود: لي ي بنتي عامله في نفسك كدا دا انتي لسه في عز شبابك وكل التخن دا اومال لما

حماتي شرطت عليا اغسل رجلها يوم دخلتي الحما وانا قولت ما فيش تروح شقتك الا ما تغسلي رجلي احمد خلاص بقى يا ريهام اغسلي رجل امي اعتبريها امك يا شيخه. بعدها بوست رجلها علشان اطلع شقتي وقبل ما نبدا الحكايه اعرفكم بنفسي أنا ريهام والنهارده يوم فرحي ودخلت سوسن اختي وقالت سوسن انا مش فاهمه

توفي رجل وترك خلفه زوجة شابة وابنًا رضيعًا..حضر العم وأبدى استعداده لتبني وتربية إبن أخيه والقيام عـLـي ممتلكاته.. فقامت والدة الطفل بإمضاء توكيل يخول للعم التصرف في الممتلكات وكأنه المالك لها.قام العم ببيع ما يملك ابن أخيه وأخذ المال وسافر الى أمريكا.. أكرمه الله بعمل جيد وتزوج من امريكية وأصبحت له أسرة وأبناء.. ساعدته زوجته