Author name: asmaa

#مشكلة عضوة عندى Oـشكـ|ـه ف بيتي كنت بعمل كل حاجه ف بيتي ومهتميه بالبيت وباولادى كل ما حد يدخل عندى يبص ويتكلم ازاي مخليه البيت كدا وف اولاد وبلحق اعمل كل دا اول باول كل حد كان بيعلق من ضمنهم أهل ابنها اكتر ناس واخت ابنها كانت تتصل بيا تسألني أحافظ ع البيت ازاي وواحده […]

ﺃﻧﺎ ﺗﻌﺮﻓﺖ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺮﺓ ﻃﻴﺒﺔ ﻭﺃﺗﺎﻧﻲ ﺍﻷﺏ ﻳﺮﻳﺪ ﺗﺰﻭﻳﺠﻲ ﺍﺑﻨﺘﻪ، ﻓﻠﻤﺎ ﺫﻫﺒﺖ ﻟﻠﻨﻈﺮﺓ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ ﻭﺟﺪﺕ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻏﻴﺮ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎ ﻭﻛﺒﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﺮ. ﻓﻘﺮﺭﺕ ﺃﻥ ﻻ‌ ﺃﺗﺰﻭﺟﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﻌﻼ‌ﻣﺎﺕ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺮﺿﺎ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻲ. ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﻐﺎﺩﺭ ﻏﻄﺖ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ: “ﺃﻧﺖ ﺁﺧﺮ ﺭﺟﻞ ﻳﺮﻯ ﻭﺟﻬﻲ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭﻟﻦ ﺃﺗﺰﻭﺝ ﺃﺑﺪﺍً”. ﻗﻤﺖ ﻭﻏﺎﺩﺭﺕ ﻭﻋﺪﺕ ﻟﺒﻴﺘﻲ،

بيتعامل معايا فى البيت بمنتهى الحنيه وعادى جدا وانا معرفش أنه مصورنى وعمل معايا اللي حصل كمان كان مشفش حاجه خالص ولما عرفت وواجهنى وانا قاعده مع الرجل معملش حاجه غير شويه كلام بسيط جدا توقعت يضر بنى يطلقنى معملش كده وعاوز نرجع زى الاول عادى جدا كان مفيش حاجه حصلت بالرغم أنه شافنى انـL

قريت البوست ولاقيت دموعي بتنزل زي الشلال، هي نامت وانا فضلت سهران، وناس كتير جدًا بدأت تتفاعل وتدعيلنا بالصلاح! بقيت قاعد بقول لنفسي: معقولة كل الناس دي بتدعي عشان بيتنا يرجع تاني؟ معقولة ربنا بيحب بنتي كدا.. محسيتش بنفسي غير وانا بكتب تعليق على البوست وبقول فيه: ” ممكن تدعي صغيرتنا لحفل زفافنا الثاني؟ “

كنت كلما مررت ورأيته احس بشيء يشدني للنظر اليه حتى بعد دخولي للبيت احاول ان اطل عليه واسترق من نوافذ بيتنا حيث غرفتي ليس مطلة” على الشارع واقول عله يلتفت ليراني فقد تهيأت نفسيا” وقلبيا” ﻻي إشارة منه لم أعد أستطيع الانتظار اكثر من ذلك.. مضى اكثر من شهر ونصف وربما تزيد وهو على هذا

هي بتضرب بعينها لقيتني ببص عليها وهي بقت لقيتني انا جالي زهول من المنظر لقيتها بتتصل بيه بتقولي انزلي انا عاوزاكي قلت لها مش هينفع انا رايحه عند ماما قالت لي عاوزاكي ضروري بصراحه انا خفت انزل قلت لها انا ارجع كملت مشواري وروحت عند امي وخفت اقول لحد.بس بقيت خايفه منها مش عارفه ليه

كان اسم سعيد و هبة ، هيعملو فرحهم بنفس القاعة الي تعمل فيها فرحي قلبي وجعني* اوي و حسيت بالقهر اتبعتلي رسالة تانية بتقول : لاقيتك عاملاي بلوك فاشتريت خط جديد ما يهونش عليا ما اعزمكيش على فرحي انتي برضو صاحبة عمري اتمنى انك تشاركيني فرحتي قرأت الرسالة اكتر من مرة للدرجة دي في ناس

ابشر يا أخي فقد نجحت العملية تماما و الحمد لله و سيكون أبنك بخير و الان اعذرني فيجب أن أسرع بالذهاب فورا و ستشرح لك الممرضة الحالة بالتفصيل . حاول الأب أن يوجه للطبيب أسئلة أخرى و لكنه انصرف على عجل انتظر الأب دقائق حتى خرج أبنه من غرفة العمليات و معه الممرضة فقال له

ولسه مقولتش لاولادي حاجه ولو عرفوا كمان مش هيسبوها هما كمان فانا دلوقتي لو انتو مكاني تتصرفوا معاها ازاي وانا قلبي محروق منها ومن الفلوس اللي صارفها عليها انا اختصرت كثير والله علشان تنزلوها فياريت تنزلوها بسرعه اخد راي الناس قبل ما اكمل معاها ينصحوني للاهميه ؟

وقفت وانا ساكتة وسايبة القرار ليه، حسيت إن أي كلمة مني مش هتفيد لإنه حس مني بالشك والظلم! لاقيت عنيه بقت حمرا وحبس دموعه بالعافية، حسيته هينفجر في وشي فجيت أمشي من قدامه مسك إيدي وطبطب عليها وحاول يضحك وقالي: ها مبسوطة؟ ومن الوقت ده وانا مفيش أسعد مني معاه ❤ وحقيقي يعني مفيش أجمل

ايمان :التراب اللي في في الارض لو. كان دخل كان رجله علمت والاوضه ريحتها فظيعه دعاء :انا مش عارفه انا خايفه اوي ايمان :اهدي بس كده وتعالي يا حبيبيتي ننام للصبح دعاء :وهو انتي هتعرفي تنامي ايمان :انا هموت وانام اساسا ورنا شغل الصبح يلا بينا وتاني يوم فتحت شقتها كان اشرف خارج اشرف :صباح

لقيت عماد بينده عليا ندهت عليه من الحمام قالي مش بتردي عليا ليه ؟ قولتله كانت بتجري في الصاله وكانت هتكسر عليا باب الحمام قالي خلاص اطلعي انا معايه الشيخ اطلعي .. فتحت الباب بالراحه عشان اتاكد انه عماد طلع عماد فعلا خدني ودخلت اوضتي ولبست الحجاب وطلعت معاه لقيت الشيخ واقف في الشقه وعمال

خبيت عليها اختفاء زياد ابنى لانها مش ناقصة اى صدمة جديدة دلوقتى، مع خالى ميقولهاش اى شئ لحد مانشوف هنتصرف ازاى، طبعًا كنت بنزل الشغل مش مركز فى اى شئ غير ابنى اللى مش لاقيه ، ومديرين الشغل كانوا عاذرنى جدًا ، ورحيمين بحالى ، مفيش دور رعاية اطفال واقسام ومستشفيات فى مصر كلها الا

كنت مشيت وسبتك فاهلي جم وحكيت ليهم وربنا شاهد اني ما زودت حرف يقوم يقولي قدامهم انتي كذابه قولتله وانت تحمد ربنا اني مهزقتكش قدام الناس قالي انتي بتقولي كدا قدام اهلك وقام ماشي دلوقت انا مقرره انه ياخد حاجته وننفصل بهدوء لان مش اول مره ليه يعلي صوته عليا مره في المطعم ومره غلط

– والله ما اعرف وصل هنا ازاى نرمين ردت – مفيش حاجة بتتنقل لوحدها ياغفران كانت لسه مكملتش الجملة لما لقيت زيد دخل ووقف قدام أدهم وقاله – أنا اللى خدت السلسله يابابا صدمتي من زيد كانت أكبر من صدمتى من أدهم وهو بيتهمني ، معقولة ابني اللى ربيته على كلام ربنا وفهمته كل حاجة

ابتسمت وحسيت بالانتصار واني فزت بافضل راجل ف العالم او ف نظري مش مهم العالم ـ يالا بينا ـ يالا بينا ركبنا العربيه واحنا ف الطريق وقف علي جنب وقالي ثواني وراجع لقيته بيفتح باب العربيه وبيدخل منه بوكيه ورد احمر ـ الله ورد ـ ورد لاحلي ورده ف الدنيا، دا يستي بوكيه اعتذار عشان

والدكتور اللى متابع معاه نروحله تاني بعدها ب٣ شهور ويكاد يكون هيتجنن – إنت بتاخد إيه يابنؤ علاج = ولا حاجه اللي أنت حضرتك كاتب عليه – عجيب جدًا، اللهم بارك جسمك عنده تحسن رهيب عن أي جسم تاني، اللي مفروض يحصل فى شهر بيحصل في كام يوم بس !! وعلى هذا الحال لحد آخر

أما في شركه راما في لندن…………بتقوم كارمن بتقول فاضل من زمن قليل يوصل الاستاذ محمد………شكله مطول في شركه مش عايزينه يحس بأي حاجه فاهمين. بيقوم فريق شركه :بيقول فاهمين استاذه كارمن……….. بيقوم يقف احسان بيقول استاذه كارمن عاوزك. كارمن:تعالي ورايا ي إحسان علي المكتب. احسان :بيمشي وراها بيدخل المكتب بيقفله جامد …..بيقول بغضب هو ايه

الام _ نصيب يا سيد هعمل ايه يعني ده اللي مكتوبلي سيد _ انتي المفروض تعيشث عيشه احسن من كده خدي المحل بس وبعدين نبقى نتكلم وعدا شهر ومحروس كتب المحل ب اسم ماما وفي يوم نده عليها وهي كانت وافقه قدام المرايا ودخلت ماما وقالت الام $ خير يا محروس في ايه عمال تنادي

كنت جايب بطاطا معايا وانا جاي عشان هي بتحبها. غسلتها وحطتها في الفرن اول ما الريحة بدأت تنتشر بدأو يدخلو عليا المطبخ.. البطاطا لا تقاوم. مراتي قامت وشها بيضحك ونفسيتها احسن بكتير ” مش عارف علشان اتفاجأت بالشقة ولا علشان ريحة البطاطا ” وجت علشان تساعدني بس كنت خلاص خلصت الحمد لله ولا كأننا كنا

يا فندم .. زوجة حضرتك المفروض ترد علينا .. هتعمل عملية استئصال الورم ولا لأ الدكتور المعالج قدامه يومين ويسافر وفرصة نجاح العملية لو حد غيره هو اللى عملها ضئيلة جداً كان بيسمع الكلام ده .. وشريط بيمر قدام عينيه يومين ويسافر ؟ .. هم اليومين اللى فاضلين فى المهلة الدوا ماكانش مسكّن للصداع ..

تتشرف مدرسه……. بتكريم الطالب حسن علاء غندور لحصوله ع المركز الأول ع مستوى المدرسه خد الميك وقال :انا هقدم الهديه دي لماما رجع سكت شويه وقال :ماما آلاء انا بحبك اووي ونزل حضنها آلاء وهي بتعيط: وانا كمان بحبك اووي ي حسن هو انا ممكن اقولك ماما ع طول؟ ممكن طبعاً مش هتسيبيني صح؟ ابدً

بعد خطوات قليلة وجد شاباً مفتول العضلات يعتدي على رجل ضعيف بالضرب بطريقة وحشيه .. صاح صغيري في الناس كي يحضروا عمر بن الخطاب ليمنع هذا الظلم. فوجئت أمه بكل من في الطريق يلتفت نحوها ونحو صغيري .. قررت أن تعود إلى المنزل بسرعة.. لكن قبل أن تصل إلى المنزل اعترض طريقها شحاذ رث الهيئة

قال زين اخر كلامه وهو بيجز علي سنانه بغضب من فكرة ان علي ممكن يلمسها موهرة بحزن/ يعني مش هتمشي وتهملني تاني يا زين كيف ما عملت جبل سابج زين بثقة / اوعدك اني مش همشي تاني بس عايزك قوية ومتأكدة اني اقدر احميكي منه موهرة بتلقائية / بس انا مش خايفة علي حالي يا