Author name: asmaa

عدي ببرود زي ما سمعتي يا حلوة انتي فاكرة اني طلقت هدير بجد و اتجوزتك تبقي بتحلمي كل دا كان فيلم مننا عشان نكشفك. ليل پتوتر ق قصدك ايه وكل يلي حصل دا ازاي انا كنت براقبكم ازاي لعبه. عدي عېب عليكي انا ظابط مخابرات عالي اوي يا عسكرري. داخلوا وقبضوا علي ليل يلي لسه […]

وهى ميته عيزاها چمبك منك لله وقعدت اصرخ واعيط بهستريا لحد ما وقعت ماحستش بنفسى لما صحيت كانو هما مشيو واحمد سافر معاهم عشان الډفنه والعزاء وهيبات هناك وماما لقتنى بقيت كويسه روحت وأنا اخدت فرح ودخلنا نمنا فاوضه ليلى وأنا نايمه حلمت بليلى واقفه جمبى وبتقولى ولقيت ليلى قربت منى وبتضحكلى وبتدينى حزمه خضره

أنا بقا متجوزتش راجل انا اتجوزت ملاك نازل م السما، عاوزه اقولك اني اتجوزته وانا نفسياً صفر وكنت بقوله انت عاوز واحده تريحك مش تتعبك وانا مش هقدر اعملك اللي نفسك فيه انا محټاجه اتعافى م كل اللي عشته ومريت بيه ومعنديش اي حاجه أقدمها ليك ، يقولي وانا مستعد اخدمك بعيوني لغاية ما تبقى

رأسي! قال له القاضي ما المكسب ورأس المال والخساړة قال الولد المكسب أن تكون أحسن من أبيك ورأس المال أن تكون مثل أبيك أما الخساړة أن تكون أردى منه .. قال له القاضي ما أول أمس وأمس واليوم قال الولد أول أمس هو جدي وأمس هو أبي واليوم هو أنا . قال القاضي إلى الولد

قولتي قبل كدا إنك سامحتيني لاقيتها بتضحك بۏجع وبتقولي مين قال إن مسامحتنا لحد وكلامنا معاه بعد غلطه فينا تخلينا نرجع الود اللي بينا المسامحة دي حق الله أما رجوع المحبة حڨڼا إحنا والقلوب ملك لله مش ملكنا أما التسامح فله ألف باب و أما الود فقد کسړ بابه! كلامها نزل على قلبي کسړ عليه

المهم بعد محاولات عديده قدر انوا يقنع ملك ملوك الجن المسلم انوا يكون معاه وفضلوا الشيخ خالد وخادمته واهل شيما يصلوا ويدعوا لحد ما جه يوم٣٠ فى الشهر زنداب جمع كل اللى معاه وجه قدام قصر الشيخ خالد،، الشيخ خالد كانت عارف انوا هيشيماء كان عامل استدعائاته ومرتب كل شى طلع الشيخ خالد من قصره

كل مره كنت بقولها كلمه حلوه تغير الموضوع ،بس تعرفي بالرغم من كل ده مكنتش بزعل ،مكنتش بمل أبداً من الانتظار ،كنت عارف ان هيجي يوم وقلبها يحبني من حبي فيها ولما قولت خلاص اهي بدأت تحبني وتثق فيا لدرجه انها توافق علي جوازنا كل حاجه انتهت في لمح البصر يا حلا كل حاجه انتهت

– وفجأة لاقى حد بيحط المسد’س فى دماغه – زين : نفذ – وقتها دخلت القوات وقبضوا على كل الموجودين – زين راح وقف قدام كاميرا كانت متعلقة فى الحيطة وقف بكل ثقة – زين بثقة وابتسامة سخرية: هااى مش زين بدران اللى يضحك عليه بس ايه رأيك أهو انا هفضل وراك كدا ومش هفوت

انا ومحمد زمايل من ايام الكليه ودايما كنا بنتنافس بس محمد كان دايما بيغلبنى ابتسمت له ساره وسكتت لكنها لاحظت نظراته ليها بشكل ضايقها وحاولت تنشغل في الحوار مع سها مرات خالد سها: ان شاءالله تعجبك القعده هنا ومن هنا ورايح اعتبرينى اختك ساره: تسلمي حبيبتي وبعد العشاء طلبت سها من ساره تروح معاها التواليت

واحده بتحكي أنا اتربيت ف بيت عمي والدي ووالدتى اتوفوا وأنا عندي ٨ سنين وعمي خدني اعيش معاه. اول ما بدأت ادخل الإعدادي قالي لازم تشتغلي وتصرفي ع نفسك رغم انه ميسور الحال بس قالي انا مش هصرف عليكي چنيه تاني ف شوفيلك شغلانه اصرفي على نفسك منها. مكنتش عارفه اشتغل ايه ولا اصرف ع

بصيت لجدي بصدمة وأنا بقوله : -صحيح الكلام ده… أنت فعلا عملت كده… مردش جدي… قرب عمر منه وهو بيقوله بغيظ: رد يا باشا…حفيدتك بتسألك.. يالا الجد :أنا منصبتش علي حد… أبوك كان محتاج فلوس وباعلي الأرض والبيت -كداب…. انت استغليت حاجته للفلوس وضحكت عليه.. أخدت منه البيت والأرض بملاليم… أبويا مات بسببك -لا لحد

غرام فاقت وهى بتصرخ لأنها كانت بتحلم واتصدمت من اللى شافته كانت فى اوضه بس شكلها وديكورها حلو قامت راحت ناحيه الباب وفتحته غرام:أنت عند رعد رعد:يعنى ايه مش لقينها اقلبوا الدنيا غوروا ماشى يا غرام لتالث مره بتهربى حسابك تقل عند غرام رضوان:ايه يا غرام كويس انك فكرانى من اخر مره حبيت اخوف رعد

فيروز اغم عليها وجبل اتخض عليها.. فيروزه سهر.. هنعمل اي ياباشا جبل حطيها عل السرير سهر ساعدت جبل يحط فيروزه عل السرير سهر.. هنعمل اي جبل.. هنفوقها ونكمل سهر.. تمام جبل حضن فيروز عشان تشم العطر عشان تفوق مكنش عايز يبعد عنها بس سبها لما لاقها بتفوق فيروز.. اه دماغيي جبل حضن سهر.. انتي ازاي

بيلف بصدمة: انتي 😳😳. تقي بصدمه: هو انت 😳. سيف بغضب: انتي مرفودة هي مش شركة ابوكي. تقي بغضب: اولا انا كانت ناوية اعتذر علي يلي حصل ثانيا انا مضيت وخلاص يعني ملكش حق ترفدني دلوقتي. سيف ابتسم بخبث: اوي اوي نورتي جحيمي . تقي بتصنع القوة: عن اذنك هبدء شغل. سيف قعد وحاسس انه

حاتم بضيق..هيا كمان بخير متشغليش بالك انتي هناا كانت راجعه اوضتها بس افتكرت سليم وحالتو وانو وقف قدام اخوه علشان يحميها لقت رجليها وخداها لاوضتو لا اراديا سليم لما حاتم ضربو اتكسرت الطربيزه القزاز وللأسف فيه ازاز دخل في كتفو وسليم كان قالع التيشرت وبيحاول يشيل القزاز من كتفو ويعقم الجرح هنا خبطت على الباب

يغتصبها ياست نبويه الي يقول كدا إلى بيحقق في القضيه مش احنا احنا بنعمل الي علينا وانا كتبت تقريري خلاص والتحقيق اثبت ان مفيش شبه جنائيه.. قولتله حرام عليكم حرام عليكم حق البنت هيروح وانا مش هسكت.. خرجت من مكتب دكتور سامح وانا متعصبه مفيش قدامي غير د. عبدالله مدير المستشفى دخلت مكتبه من غير

انا قلبي انقبض وقلت يا ساتر ايه ده ؟! ايه الفظاعة دي ؟!! منظر مخيف بجد.. قررت اني انسحب من الاوضة فورا لكن لفت نظري صورة واقعة علي الارض موجود فيها عبد الباسط ومعاه واحدة ست.. انا اخدت الصورة من الارض وبصيت فيها لقيته فعلا عبد الباسط ومتصور مع واحدة باين عليها حامل.. بطنها كبيرة

سميرة بجمود:لازم تتجوز ارملة اخوك يا كارم. كارم بصدمة: انتي ازاي بتقولي كده دنا لسه متجوز من تلات شهور. سميرة لسه هترد سمعوا صوت من وراهم . : عاوزة اخويا يتجوز مراتي ازاي وانا لسه عايش وعلي زمتي بيبصوا للصوت بصدمة : طاهر. طاهر كان علي وشه علامات الغضب: فين مراتي. سميرة بعدم تصديق: انت

غاده بلهفه.. اللي تطلبيه الممرضه بتفكير.. امم يعني عشر تلاف كده غاده بزهول.. كام!! الممرضه ببراءه.. أي مش كتير علي ادهوم صح غاده بصتله بغل واضطرت توافق.. موفقه لحد ما نشوف افكارك الممرضه سابتها ومشيت دخلت اوضه الادويه وفتحت الباب الداخلي بشويش وصورت كل اللي حصل بين ادم وليلي واللي باين في الصور قربهم من

بشيل الصينية عشان اطلع بيها لاقيت صوت عارفاه كويس قوى بيقولى بأستهزاء : إيه عرفتى أنك مش بنت صح يا هنا !!؟؟؟؟؟ بصيت بصدمة وقلب صعقته ماس كهرباء من كتر الصدمة لاقيته حد مش متوقعة منه الكلمة دى حد بعيد عن فكرى وآخر حد اتوقع منه الجملة دى قرب عليا اكتر وكان هو اه يزن

سعدية راحت تجيب وهى ماشيةبتكلم نفسها: سبحان الله بقا دى اخت مايان شوف دى بتتكلم ازاى واختها كانت ازاى يالا الله يرحمها بقا عند رهف فى المطبخ واقفة بتتسم بخبث: ولسة يا قاسم دا اللعب ابتدى والله لهوريك واعرفك مين هى رهف بعد ربع ساعه سعدية وهى بتنهح: اتفضلى يا ست رهف الملين اهو رهف

اتصدمت وانا بستوعب اللي قلته واللي خرج من غير إرادة مني. ….انا اعترفتلها بحبي !!!معقول ؟! كانت هي بتبصلي بذهول …هزت راسها بعدين بصتلي ببرود وكانت هتمشي مسكتها من ايدها وقربتها مني وقولت: – انا فعلا بحبك….مش لعبة …انا اكتشفت ده لما حسيتك بتضيعي مني …متحملتش …شهد اديني فرصة تانية -سيب ايدي يا امير –

_أدهم هو إي اللون الأحمر إللي علي قميصك دا!!؟”همست بيها بإستغراب لما جه قعد جمبي ” _بَص علي القميص ورجع بَص ليا ورد بلا مبالاه: معرفش ممكن يكون بيتادين ولا حاجة لاني لسة خابط في ممرضة بره _رديت بغيرة و غيظ: وهي عامية للدرجة دي!!؟ _ضِحك وشد خدودي وإتكلم: أموت أنا في حبيبي الغيران دا