Author name: asmaa

“هديل” بصتلي بصة جمدت الدم في عروقي وفضلت تزوم بطريقة عجيبة, مرة واتنين وتلاتة, في النهاية مسكت راسها جامد وفضلت تتنفض كأنها وقعت في نوبة صرع رهيبة, بعدت اختها عنها وخدتها في حضني وانا مرعوب عليها, روحنا المستشفى وعملنا فحوصات بس مفيش أي حاجة خالص.. رجعنا على البيت وانا مقهور, حاسس بخوف كبير أوي, حاسس […]

منة مش نامت طول الليل بس عينها غمضت لاقت يلي اتدلق عليها…وهنا صوت صراخها ملاء الشقه. عزة ببرود: عشان تبلغي عني بوليس الاد”ب تاني يا ضرتي وحياة امي لهربيكي. منة بغضب خرجت و صوتها: مين دلق عليا الزبا”لة ديييييي. عزة بسخريه: اي دا يععع اي القرف دا يا بنتي ايففف. منة بغضب شمرت دراعها: تعاليلي

نوح كان قاعد ناسي نفسه وسط الشغل لحد ما نسرين دخلت علية فجأة و قفلت الباب و هي بتقول في سرها:- الليلة يا نوح الليلة هتبقي ملكي للأبد و اتمتع بكل العز دا بقي نوح بصلها و اتصدم و قال:- انتي اية اللى مقعدك لحد دلوقتي كل الشركة روحت و اية اللى انتي لبساه دا

وبعد نص الليل بدأت أحس بحضوره, وبدأت أشوفه بيطل عليا من شباك الأوضة وكأنه طاير في الهوا, وفي لحظة واحدة لقيته هجم عليا, مسكت السكينة وبكل رعب الدنيا غرزتها في جسمه, وسمعت شهقة, شهقة غريبة, فتحت النور وانا بتنفض واتصدمت من المشهد, كانت أمي مطعونة بالسكينة وواقعة جمب السرير بتاعي.. جريت عليها وانا بصرخ لقتها

انا حورية أبلغ من العمر ستون عاما، لا أعمل ولم اكمل دراستي، حظي من الجمال قليل للغاية، لم يتق أحد لخطبتي حتى تخطيت الثلاثين، وفجأة تق شاب قالت لي الوسيطة (الخاطبة) أنه شاب في الثالثة والثلاثين من عمره، لم يسبق له الزواج، يعمل مع والده في شركته الخاصة؛ وأحضرت صورة له، كان يبدو وسيما للغاية،

خطير جدا و فيه قوة شړيرة كبيرة يستطيع تحويل أي شئ إلى تماثيل أو رماد وهو من حول إخوتك هكذا وقد أخذ معه فتاة جميلة جدا كي يتزوجها عندها عرف الأمير أن تلك الفتاة هي زوجته غضپ غضپا شديدا وقال للراعي أين أجد هذا الشړير أرجوك قل لي فقال الراعي وصوته يرتجف لكن أيها الأمير

نزلت القبر وقربت منه حطيت ايدي عليه عشان اشيله، وقتها مسك على معصم ايدي بعنف، وبدأ يترعش ويتنفض، مرة واتنين وتلاتة، وزي ما توقعت قلبي متحملش، وشوفت وقتها خيالات كتير اوي، خيالات كانت بتطير وتدخل في جسمي، وزاد الألم في صدري اكتر واكتر لحد ما وقعت في غيبوبة عميقة.. وصحيت، صحيت بعد ما حسيت اني

بعدما خلص وغسلتله وشه رجع عبدالرحمن فايق واحسن مما كان لما وصلنا عند الشخ. والشيخ قال لزوجي ابنك كان معموله سـ،ـحر سفلي بالموت والي عمل السحر عمله على جزئين حاجة من اثره هدوم او اي شئ ورماه في مجاري وحاجة تاني لازم تكون ملازمه ابنك علشان السحر يتجدد وميتفكش الا بموته. وطلب مننا انه يروح

ندي _مش عارفه اقولك غير حسبي الله ونعم الوكيل فيك _ وبعدها سبته ومشيت ورجعت شقتي ولقيت الباب بيخبط وفتحت وكانت دعاء دعاء _ ايه يا سنيوره خرجت من غير ما تاخدي اذني ليه ان شاء الله هو مش حمايا قالك ان البيت ماشي بشورتي انا ندي _ عايزه ايه مني يادعاء ارجوكي سيبيني في

“ازيك يا حليمة أنا أدهم زميلك في الكلية فاكراني, انا لسة راجع من السفر وأول ما عرفت صدفة انك لسة متجوزتيش حبيت أكون أنا نصيبك, وللعلم بعت لندا صاحبتنا من إسبوع لأني معرفتش أوصلك وقالتلي هتبلغك معرفش هي بلغتك ولا لا, ياريت تردي عليا” فضلت مصدومة من محتوى الرسالة دي, هي ازاي ندا اللي نايمين

ولكم ان تتخيلوا انـــــــــــــــــــــــــه لم يمضي شهرا بعد ذلك اﻻ‌ وقد طلقت العروس الجميله …. رجعت لسابق عهدها في مضايقتي ولكن لم ابالي وكنت اتجاهلها خصوصا وان زوجي دائما بصفي مرت سنوات تزوجت العروس الجميله بزوج آخر أحبته من كل شغاف قلبها رغم انه لم يحبها ولم يهتم بها ودائما يتركها عند اهلها لشهور عديده

ضعــيفه زي الاول قررت ابدا حياه جديده وانسي غاده واحمد وارميهم ورا ضهري..! رغم انه كان شي صعب عليا..! روحت البيت ودخلت وانا بضحك عادي ولا كان في حاجه حصلت..! لقيت ماما واخواتي بيبصولي بالستغراب وهما بيقولو في واحده تضحك وجوزها اتجوز بعد اسبوع من طلقها..! اتنهدت بهدوء وأنا بقول اعيط علي واحد ندل طلقني

يوسف بسرعه اخد الفون بسرعه قبل ما ياسمين تمسكه واقف ياسمين باستغراب: فى اى يا يوسف يوسف بتوتر: مفيش انا ورايا محكمه بكرا الصبح هدخل انام عشان اصحى بدرى…سبهم ومشيه ياسمين:مش عرفه ماله دا من ساعت مرجعنه من لبنان وهو متغير امل بتوتر:هقوم انام تصبحى على خير ياسمين: وانتى من اهله بعد فتره يوسف اتسحب

فهد بغضب : وانتى عاوزاها ترجع ازاى وهي تعبانه كده انتى مش واخده بالك من شكلها دى واخده رصاصه وفى جرح فى دراعها ولازم ترتاح امينه : دى بنتى ولا أنت هتخاف عليها اكتر منى حازم : لأ طبعاً بس هي بنت خاله وخايف عليها مش اكتر ملاك : ثوانى بس ، اتجوز مين انتى

انا اول يوم جيت فيه بيتكم شوفت رؤيه من امك رحمها الله وهى شايلاك وبتقولى خدي دا بابك للجنه وانا باخدك منها كنت مبسوطه اوى اوى اوى ولما صحيت لاقيتك جنبي ضحكتك ماليه وشك يرضيك بقا باب جنتي يطلع مش مهذ ب ! او مش كويس خلقا؟ او مش اد المسؤليه؟ يرضيك تربيتي فيك تدخلنى

جاسر بص لندي شوية وسرح في كلامها عن براء وانه فعلا مش بيتعامل معاها كدة ولا فارق معاه هي زي ما براء اساسية في حياته،،ولفت انتباهه اكتر جملة ندي اللي قالتها من غير ما تقصد: تعرف انا لو فعلا مكنتش عارفة حكاية براء بنت خالتك وانك انت اللي مربيها من وهي صغيرة كنت شكيت انك

وصلت لأوضة على يميني بعد ماسمعت صوت أنثوي بتتكلم من جوة ، وصوت تاني بتبادلها نفس الضحكة ، الباب ده الوحيد اللي كله خشب مافيهوش ازاز ، خبط خبطات متتالية على الباب ، مع اخر خبطة مني الصوت اللي جوة سكت . رجعت لورا كان خطوة ومتأهب لان الباب يفتح وحد يطلع من جوة خصوصا

والفرح بعد امتحاناتها اللي لسه عليها شهرين وأهي فرضة يفهوا بعض ويعرفوا بيفكروا إزاي ولو حصل خلاص هيتصالحوا على طول ولا الموضوع هيطول جه معاد الخطوبة وكل حاجة جاهزة، ولبسوا الدبل الناس بتبارك، وبعدها قعدوا لوحدهم يتكلموا وبتعدي الأيام وجت الإمتحانات، كان هو بيتصل بيها يعرف عملت إيه وحلت كويس ولا الإمتحان كان صعب وكانت

وبدأت افتكر الخطه القذره بتاعتنا اللي عملناها في سمر بعد موت والد سمر اكتشفت انه كاتب كل حاجه باسمها وما كتبش اي حاجه باسم اختها علشان كانت بتدخل في مشاريع وتخسر وطلب منها ان فلوس اختها تفضل معاها وهي اللي تشغلها وبنصيب سمر من المراث عملت لنفسها وثيقه تأمين بمبلغ كبير جدا في الوقت ده

يرجع اخر الليل سكران يمكن الخرابة تكون انسب مكان ليها في اعتقادها ومش عارفه اي اللي حيحصل ليها واللي ح تشوفوا فيها الجزء الثاني والاخير من قصة الست الارملة والخرابة اول ما راح العربجي دخلت الست جري على الخرابة وشافت حالتها المتبهدله لكن اصرت انها تآوي اولادها فيها للصبح وبعدين يدبرها ربنا ما كانتش تعرف

فتحت باب غرفة النوم بإبتسامة لتتجمد مكانها من هول ما رأته. أحمد زوجها…و حبيبها في غرفة نومها مع فتاة أخري ومن هذه الفتاة ابنة خالته التي طالما أدعي كرهها وأنها من تحبه وهي لا تعني له شيئا. تراجعت بصدمة وهي تضع يدها علي فمها تكتم شهقاتها صعق أحمد بوجودها ثم شعرت بأنها لا تستطيع التنفس

غفلوني ودمروا حياتي __ كنا بنجهز الفيلا لحفل زفاف اختي عشق الاصغر مني وفجأه شوفت واحد من عمال الفراشه قعد ع جمب وكان باين عليه التعب والارهاق ولما سألته في اي رد عليا وقالي انه ضغطه عالي وواخد حبايه ع الريق ومفطررش، بصيت حواليا ع اي حد من الشغالين، بس ملقتش حد، خدت بعضي ودخلت

والفستان اللي كان متعلق علي الارض والاكمام بتاعته مقطوعه، رتبت الاوضه وطلعت عشان اجهز الفطار بس اول ما شافتني حماتي قالت.. ام احمد بعصبيه _ مااا لسه بدري يا حلوه كل ده عشان بس تيجي تجهزي الفطار.. ريهام بحزن _ ما انا يا مماتي كنت بروق الاوضه فوق كانت مكركبه جدا.. ام احمد بحده _

توفي رجل وترك خلفه زوجة شابة وابنًا رضيعًا..حضر العم وأبدى استعداده لتبني وتربية إبن أخيه والقيام عـLـي ممتلكاته.. فقامت والدة الطفل بإمضاء توكيل يخول للعم التصرف في الممتلكات وكأنه المالك لها.قام العم ببيع ما يملك ابن أخيه وأخذ المال وسافر الى أمريكا.. أكرمه الله بعمل جيد وتزوج من امريكية وأصبحت له أسرة وأبناء.. ساعدته زوجته