Author name: asmaa

عدي ببرود زي ما سمعتي يا حلوة انتي فاكرة اني طلقت هدير بجد و اتجوزتك تبقي بتحلمي كل دا كان فيلم مننا عشان نكشفك. ليل پتوتر ق قصدك ايه وكل يلي حصل دا ازاي انا كنت براقبكم ازاي لعبه. عدي عېب عليكي انا ظابط مخابرات عالي اوي يا عسكرري. داخلوا وقبضوا علي ليل يلي لسه […]

ننزل اللى فبطنها وبسرعه ماينفعش يا احمد دى تقريبا فالتالت هى حملت من يوم الډخله لانك من ساعتها ما لمستهاش لأ نحاول نروح لاى دكتور ينزله ممكن ټموت البنت يبقى قدرها انا مقدرش اخلف منها بس انا عايزه الطفل ده حتى لو هيجى زيها انتى بتقولى ايه مش ممكن انا بعاملها زى ماتكون بنتى واللى

أنا بقا متجوزتش راجل انا اتجوزت ملاك نازل م السما، عاوزه اقولك اني اتجوزته وانا نفسياً صفر وكنت بقوله انت عاوز واحده تريحك مش تتعبك وانا مش هقدر اعملك اللي نفسك فيه انا محټاجه اتعافى م كل اللي عشته ومريت بيه ومعنديش اي حاجه أقدمها ليك ، يقولي وانا مستعد اخدمك بعيوني لغاية ما تبقى

رأسي! قال له القاضي ما المكسب ورأس المال والخساړة قال الولد المكسب أن تكون أحسن من أبيك ورأس المال أن تكون مثل أبيك أما الخساړة أن تكون أردى منه .. قال له القاضي ما أول أمس وأمس واليوم قال الولد أول أمس هو جدي وأمس هو أبي واليوم هو أنا . قال القاضي إلى الولد

قولتي قبل كدا إنك سامحتيني لاقيتها بتضحك بۏجع وبتقولي مين قال إن مسامحتنا لحد وكلامنا معاه بعد غلطه فينا تخلينا نرجع الود اللي بينا المسامحة دي حق الله أما رجوع المحبة حڨڼا إحنا والقلوب ملك لله مش ملكنا أما التسامح فله ألف باب و أما الود فقد کسړ بابه! كلامها نزل على قلبي کسړ عليه

ووشها ولسانها وبقي ينطق بالسان شيماء.وقالت له هو عاوز ايه لكن هي عرفه كل حاجه غضب وثار وقالها انهي كل ده فوووورا لاحرقكم كلكم وحصلت دربكه جاااامده في بيت الساحره لانه اقوي من الجن الي بيخدموها بما انه ماااارد يعني شي كبير في عالم الن الساحره فعلا قفلت الجلسه بسرعه وصرفته وقبل ميرجع شيماء لنفسها

بطلع منها الكلمه بطلوع الروح وكنت بقول وايه يعني في ناس بتحس مش بتبوح لقيت أفعالها زي كلامها بالواحده وبمشي ليها 100خطوه متمشيش ليا ولا وحده انا زعلان على نفسي علشان شكيت كدا في نفسي ودوست عليا بالجامد علشان وحده محبتنيش💔 وقفت قدام المرايه تتأمل نفسها بفستان الفرح اللي لبسته مكان اختها ! كان شكلها

صدفة قعدت واتكورت على نفسها وفضلت تعيط لحد اما اغمى عليها رانيا خرجت من المحل عشان تشوف صدفة رانيا : هى راحت فين دى وفضلت تدور عليها وملقتهاش رانيا بخوف : يا رب هتكون راحت فين ورنت على زين رانيا : الو يا ابيه انا مش لاقية صدفة زين بخوف وهو بيقوم من على مكتبه

بس صوت ابني عمال يتكرر، ووسط الضلمة كنت شايفة شبح، مجرد شبح عمال يتحرك بسرعة وانا بحاول الحقه او اجري وراه بأي طريقة.. بس حركته كانت سريعة، سريعة اوي، لحد ما وصل لطريق الزراعة اللي بيطلع على الطريق السريع، دخلت فورا وراه وانا لسة عمالة بنادي عليه بلهفة، بخوف، بتوتر، لحد ما وصلت على اول

وبعد ساعه بدأت ساره تهدى وتنام ومحمد وزهره قاعدين جنبها ولما اتطمنت عليها دخلت تنام حس محمد بlلټعپ دخل ينام وعيونه على ساره لحد ماغلبه النوم صحى محمد من النوم الصبح لقي ساره لسه نايمه وحس انها افضل من امبارح ملامحها هاديه ومريحه فكمل نومه بعد مااطمن عليها بعدها بساعه صحيت ساره ولقت محمد نايم

واحده بتحكي أنا اتربيت ف بيت عمي والدي ووالدتى اتوفوا وأنا عندي ٨ سنين وعمي خدني اعيش معاه. اول ما بدأت ادخل الإعدادي قالي لازم تشتغلي وتصرفي ع نفسك رغم انه ميسور الحال بس قالي انا مش هصرف عليكي چنيه تاني ف شوفيلك شغلانه اصرفي على نفسك منها. مكنتش عارفه اشتغل ايه ولا اصرف ع

قعدت أبكي وأنا بقول برعب : يعني ھتقتلني صح؟! -ممم بصراحة فكرت ولقيت أنها مش فكرة حلوة … قرب مني جامد وكمل -بصراحة أنا دلوقتي في مخي فكرة أحسن -مش هسمحلك تلمسني. ضحك بسخرية وقال : -انتي فاكرة إني لو في بالي المسك مثلا هتقدري تمنعيني وانتي متربطة كده!! عموما متقلقيش أنا مش في نيتي

كانت مربوطة وعينيها متغمية وفية لازقه على بوقها هى ديه غرام مرات رعد الناصري بس لا حلوة عرفت تختار يا رعد فى فيلا رعد طلع رعد لاوضه غرام وملقيهاش وراح اوضه البنات وكانوا نايمين ورعد استغرب وفجأة جاتله صوره غرام وهى مربو’طه وتحتها رساله “عرفت تختار المرة ديه يا رعد مراتك حلوة” رعد حاول يتحكم

جبل قرب منها وو سحب السكينة بس كانت جرحت ايدها جبل بغضب.. نتي مجنونه انتي ازاي تعملي كدا انتي سبب في كل اللي بيحصل ده فيروز.. ابعد عني ياجبل جبل.. مش هبعد يافيروز في اي انتي عايزا تموتي نفسك اهدي انا هخليكي تتمني الموت فيروز.. حرام عليك بقااااا جبل بزعيق وصراخ.. م حرام عليكي نتي

زياد شال بوسي وابتسم بخبث وفي نفسه: هقضي الليلة مع طفلة يلا مش مهم. زياد ماشي اتفجا ببوكس وقعه علي الارض وعيون كلها غضب بوسي وقعت اتخبطت اغمي عليها. زياد بغل قام: انت اتجننت ازاي تعمل كده في بن عمك. سيف بعيون شرار ومسكه من اللياقه: وسختك دي مع حد تاني مش مع مراتي يا

سليم كان قاعد واول ما شفها جايه عليه وقف وبتسم بحب ممزوج بدموع في عنيه لاكن قبل ماتوصلو لقت ايد من حديد مسكتها بقوه ووووو هنا جريت على سليم بفرحه وهو كان واقف بيبتسملها بحب ممزوج بدموع عنيه لاكن قبل ما توصل كان حازم مسكها من ايدها بقوه وهي بتحاول تفلت ايدها من قبضتو وهو

من سنة 1997 وأنا شغالة في تغسيل الجثث، وقبل ما أحكي الكلام اللي يشيب شعر الراس، لازم تفهموا طبيعة عملي، المستشفى اللي فيها، حكومي، وعلشان في ناس بسيطة، وجثث ياما بنلاقيها في الشوارع، المستشفى كمساعدة منها للناس، بتجيب الميتين هنا في المغسلة اللي في دور تحت الأرض، تغسلها ببلاش، بعدها يطلعلها إذن الدفن، ولو الجثث

اميرة.. الراجل ده غريب جدا !! اولا جاي يعزيني وحايب معاه ورد.. وبعدين قعدته كلها غزل ومعاكسة فيا ومقالش كلمة البقية في حياتك غير لما انا اخرجته.. دا غير نظراته اللي مش مريحاني!! الام.. جايز يكون معجب بيكي وبيحاول يلمحلك اميرة.. معجب بيا !! دا متجوز ٥ وكلهم ماتوا الام.. دا نصيب واعمار بتاعة ربنا..

ليل سمعت صوت صويت من شقة سلفتها الكل طلع وكسروا الباب واتصدموا. نورهان بدموع زائفه وغضب: الحقني يا كارم اخوك بيتهجم عليا . الكل بصدمة: ايهههه. طاهر بجمود: كدابة وستين كدابة. كارم قرب من نورهان و كف نزله علي خدها سمع في البيت كله: دا اخويا يا بنت الـ. ـكـ. لب. نورهان بصدمة: اخوك تصدقه

الدكتوره بغيظ بعدم وعي.. وليه أن شاء الله ادم بستفزاز اكتر.. معلش بقي هنقول كلام مينفعش حد غريب يسمعه غاده بصتله بصدممه من طريقته وبصت علي ليلي بغل وخرجت تجري من الغرفه ليلي بستغراب من طريقته معاها وملامح غاده الغيرانه كان عندها فضول اوي تسأله لكن فضلت السكوت احسن ادم بتوتر.. انا اسف ليلي بصدممه..

أول ما سليم شاف دم على السرير نام جنبى بخفة وحضنى قوى وكأنى ههرب منه ونمنا وقلوبنا بتنبض بالقرب النهار بدأ يطلع فوقنا من نومنا على جرس الباب بيرن سليم طلع من حضنى بنعاس وهو بيفرك عيونه بوجع من كتر العياط وأنا بعدت عن حضنه بخفة وعيون رافضة وخايفة تلمح طيفه مش قادرة ابص فى

قاسم ببرود: اعمل حسابك كتب الكتاب النهاردة حسام: احنا كنا متفقين لسة يوم الخميس قاسم: بس اناخليته النهاردة كده احسن عشان اعرف اتصرف مع رهف حسام: رهف انا مديك رهف وانا واثق فيك وواثق انك مش هتعملها حاجة ومتزعلش منها يا قاسم مسيرها فر يوم تعرف الحقيقة قاسم: عارف… دلوقتى خليك جنبها لحد اما تصحى

دموعها نزلت وهي بتبصلي بصدمة …للحظات حسيت بالذنب وانا بشوف كسرتها …كنت عارف اني كسرتها وكنت قاصد ….حبيت ادوقها من نفس الكاس اللي داقته امي لما سرقت امها جوزها …حبيت اكسرها …وكان مفروض اكون مبسوط وانا شايف دموعها بس معرفش ليه قلبي كان واجعني…حسيت اني مخنوق اووي معرفش ليه بس سيطرت علي نفسي وقررت اكمل

_كُنت عارفة إنك هتيجي أكيد حبيب القلب كَل…… _قاطعتها وأنا برفع في وشها إللي جوا الكيس و دموعي بتنزل: ممكن أفهم إي دا!!؟قوليلي حاجة غير إللي في دماغي!!؟ _إتكلمت بتلعثم: روميساء..أنا يعني أنا..مِش إللي في دماغك أبد..أنا..أنا مستحيل أعمل كدا فيكي..صدقيني _ضِحكت بسخرية ودموعي زادت وإتكلمت بقهر: مصدقاكي يا حبيبتي مِصدقاكي…أكيد دي صدفة وإنتِ بس