أبو محمد وهو ساكت وكلها شوية وابتسم وبص لابنه محمد وقال : إبني محمد هو العريس .. محمد وهو ف حالة صدmمة ومش مستوعب .. بص للمأذون المبتسم والناس اللي حواليه اللي مستنينه يطلع بطاقته .. عمه مصطفي تدارك الموقف بتاعه وصحاه م صدmمته وقاله :
إديلوا بطاقتك متفضحناش .. محمد طلع بطاقته وهو متردد ولحد دلوقتي مش فاهم حاجة .. ولما اداها المأذون إستوعب كل حاجة ورجع عاوز ياخدها منه بس أبوه كان أسرع منه وقاله بصوت محدش يسمعه : حلفتك يا إبني مترفضش طلبي أنا كلمت مالك وإنت عارف إن العز اللي إحنا فيه ده بسببه وهو مهددني يا الجواز يا الشركات وكل حاجة نملكها بعدين البنت لسة صغيرة وجميلة دي ملاك
صحي م ذكري إمبارح اللي كانت بالنسبة له كابوs وقام خد شاور ولبس بنطلون جينز وتيشرت وسرح شعرة التقيل ولبس نضارته وخرج م الأوضة لقي الشنطة زي ما هي بص عليها لقاها نايmة بفستان الفرح وبتسريحتها السيمبل
كان واضح عليها إنها معيطة عشان المحل كان راسم خط ع خدودها ومناخيرها كانت حمrا م العياط .. قدmم منها ونزل لمستواها وقال : يا …. سكت وهو بيقول ده أنا حتي إسمها معرفوش …
محمد : يا بت قومي فتحت عيونها بكسل وأول ما شافته قامت م مكانها إبتسم ع حركتها وقالها بسخرية : الفستان شكله عاجبك … روان وهي بتحاول تبرر له بربكة : أنا كنت تعبانة عن وراحت ع طول وهو خرج م الشقة… دخلت الأوضة وراحت ع التسريحة أول ما شافت شكلها إتصدmمت م منظرها إزاي محمد يشوفها بالشكل ده …
خرجت م الأوضة تشوفه بس محصلتوش لقته خرج م الشقة … راحت طلعت هدوم م الشنطة ودخلت الحمام خدت شاور ولبست فستان أحمr حلو جدا ع بشرتها وضيق ومبين تفاصيل جسمها وواصل لنص الرجل وسيبت شعرها ومعملتش سشوار ولا حاجة لأنه مش محتاج وحطت كحل يداري إنتفاخ عنيها م العياط ومrطب والبيرفيوم المفضل بتاعها وخرجت م الاوضة وراحت الصالة وقعدت تفكر ف حياتها اللي مش عارفة هتبقي إزاي ..
وهل الجواز ده هيستمr ولا هيطلقها وهتروح لبيت أهلها …. وم بين الأفكار دي سمعت صوت الباب بيتفتح و …… يتبع
الجزء الرابع من هناااااااااا