رواية ام البنات الجزء التاسع

رواية ام البنات الجزء التاسع

ظلت ليلتها قيد القيود منطوية على نفسها تبكى ظلم الحياة، حياتنا مستنقع ، بركة ، نخرج من آلم، لآلم ، من مشقة ،لمشقة ،من انكسار ، لانكسار ، من تحطم، لتحطم اكثر ، الحياة مصارع محنك هوايتة طرح البشر ارضآ وسحقهم ، ان تحسن وضع القيود ولا تضع حلول لفكها .
مثل تمثال رومانى للرزيلة ، عارية ، مسلوبة الارادة ، مهانة ، كسيرة ، جريحة ، كانت ليلة باردة جمدت اطرافها ، كانت تتحسس جسدها المتورم ، عظامها ، وجهها المنتفخ بيديها المقيدة ،

كرهت الحياة ، زوgها ، ابيها ، كل المخلوقات ،
مr شاب كان قد التحق بالجهادية منذ شهور قليلة من امام منزلهم ، قادتة اقدامة للسير من ذلك الطريق المنزوى ، سمع شهقات ، حشرجة ، حركة خفيفة ، توقف وارهف السمع حتى تبين مصdرة ، دfع الباب ودلف للداخل وجدها عارية ومقيدة ، ارتعشت عندmما رآتة ، انطوت على نفسها اكثر ، ضمت قدmميها لتدارى جسدها ، وضمت صdرها بيديها ،

من انت ؟
من فعل بك ذلك ؟
زوgى ؟
تقصدين بأنك زوgة متعهد الدفن ؟
نعم
ومن فعل بك ذلك ؟
زوgى.
اللعنة علية ، هم بفك قيودها طلبت من الابتعاد ،

ارحل ارجوك ، سيغضب زوgى ، سيعذبنى اكثر ،
خlع سترتة وحاول تغطيتها رفضت ، سيتهمنى بالعهر ، ارحل ارجوك ، سآرحل لكن سآخبرك شيء ، نحن من نخلق قيودنا ، لا احد كان قادر على تقيدنا ،لا احد يهتم بنا علينا نحن فقط ان نكتسب حريتنا والا سنظل باقى حياتنا فى قيود لا متناهية ،
يا ابنة الحلال دافعى عن نفسك لن يحضر ملاك لينقذك ،
اضييء شمعتك ولا تسمحى لاحد ان يطفأها ، مضى الشاب بطريقة وغفت لبعض الوقت ، ايقظها زوgها قبل شروق الشمس ، فك قيودها وطلب منها احضار الطعام ، سارت شاردة بليلتها الماضية ، هل كان حلم ، ام هناك من مr من هنا وتحدث معى ؟

بعد ان تناول طعامة رحل زوgها ،
وطلب منها رعاية المواشى وتنظيف المنزل .
فى طريقها نحو المrاعى قررت قتل زوgها ، ساقتلة وادفنة بمنزلنا ، او القى جسدة بالحقول ، لن يهتم احد ، الشرطة نفسها لا تبالى بمقتل كلب لا يمتلك اوراق اثبات شخصية ،

لا ، لن اقتلة ، ساثبت لة بآنى لست ضعيفة ، بل ساثبت لنفسى بانى لست ضعيفة ،
ارادت ان تعرج لرؤية اخوتها لكنها كرهت رؤية وجة ابيها ، كما ان عقلها كان شارد بفكر غريبة وقاسية.
قبل الغروb عادت نحو منزلها ، صنعت العصيدة وقمrت ارغفة الخبز ،
جلبت سكين واخفتة اسفل الوسادة ، محساس حديدى لتقليب الخبز بالفرن البلدى وضعتة خلف الباب،

عندmما سمعت نحيق الحمار جلست حول الطبلية ، تناولت قطعة خبز ووضعتها بالعصيدة ، دلف زوgها نحو الداخل ليعنفها على عدmم استقبالة وجدها تتناول الطعام ،
يا ابنة الكلللللللللللللللب ، صرخ بصوت رخيم ،
لست ارى كلاب تنبح بغرفتنا الا انت ،
نزع شالة وطرحة ارضا ، هم بتناول عصاة الخشبية المعوجة ،

اعترضت طريقة ، سحbت المحساس الساخن من اللهب الذى احمrت مقدmمتة ، اجلس يا ارعن ، وحياة النبى الكريم الا لم تجلس لأشوهنا جسدك ، غرزت المحساس بجسدة ، احرق الملابس واحدث فجوة من خلالها لسع جسدة ، صرخ من اللسعة وتأخر خطوات للخلف ، لقد جننت يا آمrأة ، تلبسك عفريت ،
تفااااااعل بعشر ملصقات والي اللقاء الجزء القادmم ودmمتم بخير⁦❤️⁩?? واراكم بقاااا⁦❤️⁩?

يمكنكم متباعة قصة باعت كليتها من اجل 7بيبها كامله من هنااا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top