قبل زواجي كان شرطه الوحيد الاعتناء بوالدته .. الجزء الثالث الاخير

وفي أحد المrات كان قد نسي إحضار حفاظاً لها ،، وعندmما استيقظ ليلاً للإطمئنان عليها شم رائحة قذاره فعرف أنها قد أطلقتها علي نفسها ،، كانت تبكي جداً وتقول…..

آسفه حدث ذلك رغماً عني… كان مُنهمكاً في تنظيفها وهي تبكي وتقول : أنت لا تستحق مني ذلك..

هذا ليس جزاءً لائقاً بك ،، أدعو الله أن يُعجّل بما بقي لي من أيام… أخبرها قائلاً : أفعل ذلك أمي بنفس درجة الرضا التي كنتِ تفعليها بها في صغري ،، وبكيتُ أنا ،،

هذا الرجل فعلاً رزق….
أنجبت منه ولد ،، تمنيت أن يكون مثله في كل شئ ،،

فحملته وذهبت به عند جدته ووضعته في حضnها وقلت لها : أريده مثل ابنك… فابتسمت وقالت : صغيري هذا رزق لي ،، والرزق بيد الله عزيزتي ،، فادعي الله أن يُربيه لكِ…
كانت حياته كُلها بركه وخير ،

لم يتذمr منها قط لا أمامي ولا أمام غيري…. كانت رائحته تفوح بالبر بأمه حتي ظننتُ أنها تكفي جميع العاقين……
??

يمكنك ايصا مشاهدة قصة جنون الحقد كامله من هنااا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top